عجبًا منهُ، ألمْ يرَ قولَ اللهِ ﷻ: ﴿وَهُوَ الَّذي يَقبَلُ التَّوبَةَ عَن عِبادِهِ وَيَعفو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعلَمُ ما تَفعَلونَ﴾.
أم لمْ يسمع قولَ رسُولِ اللهِ ﷺ: "مَنْ تابَ قبل أن تطلُعَ الشمسُ من مَغْرِبها، تاب اللهُ عليهِ؟".
ألمْ يَحِن الوقتُ الذي تتُوب فيه؟ ويقبلُ اللهُّ توبَتكَ وتُمحىٰ الذُّنوب؟ فقُم سارِعْ بالتَّوبَةِ، عِندَكَ ربٌّ توَّابٌ رَحِيمٌ!
غفرَ اللهُّ لنا ولكُم ولسائرِ المُسلمينَ والمُسلماتِ، من كانَ منهُم حيًّا أو كانَ مِنَ الأمواتِ.