أخلِصي، اصدُقي، احرِصي؛ ثم لا تتوقَّفي؛ فهناك من يتابعُ بِـصمتٍ، وينتفعُ بعمقٍ، ويفرحُ لك من القلبِ، ووصلَ إلى اللهِ بك ...
ومدى النَّفعِ لا يحدِّدُه عددُ المتفاعلين، ولا كثرتُهم أو جفاؤهم؛ ينفعُك إخلاصُك فيما تنشرُين، وصدقُك حين تنقلين، وحرصُكِ على ما ينفعُ.
حافِظي على نشرِ كلِّ ما يدلُّ الناسَ على اللهِ، ولا تهتمّي بمَن تفاعلَ أو انتفع،