ثم ندم على ما قال لأنه يحبها كثيرا، وهي حزنت كذلك حزنا شديد، فجمع علماء بغداد كلهم للفتوى.
فقال له العلماء كلهم: ومن يجرؤ منا أن يفتيك أنك من أهل الجنة؟!!.😳
وضاقت الأمور علي الخليفة هارون الرشيد فقال لرجال حاشيته: أريد فقيها ربانيا من خارج بغداد الآن.
قالوا هناك الليث بن سعد شيخ فقهاء مصر😳، فاق في علمه... أضغط هنا للمتابعة..