شهداء حزب الله اللبناني 🌱

في هذا الوقت نحتاج للتأسي بمصاب أهل البيت عليهم السلام أكثر من أي وقت و التعلم من صبرهم و ثباتهم رغم ما جرى عليهم من المصائب
أن نعرف كيف تعاملوا مع الشدائد و كيف تكون البصيرة

((أفي سلامة من ديني يا رسول الله؟))

هنا يعلمنا مولانا أمير المؤمنين علي عليه السلام
إن السلامة في الدين هي اهم ما يجب التفكير به
رغم مرارة الواقعة التي اخبره بها رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و التي ستحصل بعد رحيله

قال رسول الله صلى الله عليه و آله :اشرف الموت قتل الشهاده

يا أبتِ ألسنا على الحق؟
إذا والله لا نبالي أوقعنا على الموت أو وقع الموت علينا
علي الأكبر عليه السلام ♥️

قطعا سننتصر 💛

 يا حُزننا المؤجّل

توقفنا عن نشر حياة الشهداء مؤقتا
و إن شاء الله بعد الإنتصار سننشر كل شي يخص شهدائنا الأبرار 💛

الأمين المؤتمن 💛

الشهيد الحاج قاسم سليماني:
"إن ( السيد حسن نصر الله ) آية إلهيَّة في وجه أعداء الله

 { ولَنبلونكم بشيءٍ مِنَ الخوفِ والجوعِ، ونقصٍ مِنَ الأَموالِ والأَنفسِ والثمراتِ، وبشّرِ الصابرينَ الذينَ إذا أصابتهم مصيبةٌ قالوا: إنّا للهِ وإنّا إليهِ راجعونَ} 💛

فزت و رب الكعبة ♥️

وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
المطلوب مننا نحن على وسائل التواصل الاجتماعي الآن التواصي بالصبر أي أن نساعد بعضنا البعض على الصبر وليس أكثر فليس المطلوب أن تكون صفحاتنا وسيلة إعلامية لنقل الاخبار والتسابق عليها ومن مصاديق التواصي بالصبر:
١- عدم تصوير الأبنية التي يريد العدو أن يقصفها لأن الصورة تسبب الاحباط عند البعض
٢- عدم تصوير الاحياء المدمرة ووضع موسيقى حزينة عليها لأن هذا يخدم العدو
٣- انتظار البيانات الرسمية وعدم الانجرار وراء الشائعات
٤- عدم إظهار الضعف وبلع كل كلمة ناتجة عن الافكار الانهزامية لأن الاحباط معدي
٥- نشر كلمات الحج عبد القادر وخطابات الأمين السابقة التي تدعو الى الصبر والتحمل
٦- الوقوف الى جانب عوائل السعداء وتقديم الدعم المعنوي لهم على وسائل التواصل
٧- نشر كل الاخبار المفرحة التي تأتي من الجبهة والتفاعل معها
٨- نشر الأمل والأفكار الايجابية وكل ما يرفع المعنويات
٩- ترك الانتقاد والنقاشات حول عمل الشباب الى ما بعد الحرب حتى وان كانت هذه الانتقادات بناءة لأن الآن هو وقت التصدي للعدوان فقط
١٠- متابعة الصفحات والحسابات التي تفيد في الثبات
...
#الشيخ عماد بلاغي

تكليفنا في هذة المعركة 💛

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ﴾

فنعم الأخ المواسي لأخيه.