الحب دعاء لمن تُحب‏♥️

@shortduaa


صدقه جاريه

الحب دعاء لمن تُحب‏♥️

11 Dec, 15:44


‏"اللهمَ أنتَ الحفيظُ فاحفظ علينا طمَأنينتَنا وسُكوننا، وأنتَ السلامُ فسلِّمنا من الخوفِ والوجَل ، وأنتَ المنَّان فأوزِعنا أن نشكُر جليل منَنك وعظِيم نِعمائك، وأنتَ الشَكور فتقبَّل منَّا يَسير الجُهد وبارِك لنا فِيه، وأعنَّا على السَّعي فِي محابِّك ومرَاضيك"

الحب دعاء لمن تُحب‏♥️

07 Jan, 15:48


💙💙💙
اعبد اللّٰه
ولا تعبد النتيجة

الحب دعاء لمن تُحب‏♥️

30 Nov, 00:02


🖤

الحب دعاء لمن تُحب‏♥️

30 Nov, 00:00


🦋🥺🖤

الحب دعاء لمن تُحب‏♥️

20 Jun, 19:38


الصاحي يلحق والنايم راحت عليه 😳🔥

الحب دعاء لمن تُحب‏♥️

20 Jun, 17:15


هالقناة مسسسسسسسستحيل ماااا تعجبك، فوت وشوف بنفسك ازا ما عجبتك غاادر قبل حذف الرابط 🔥👌🏻🏃‍♂🏃‍♂

الحب دعاء لمن تُحب‏♥️

19 Jun, 21:19


الي سهران ونفسيته تعبانه يدخل هنا يرتاح نفسياً لحقق قبل الحذف ♥️👍🏻. للسهرانين فقط ♥️..

الحب دعاء لمن تُحب‏♥️

15 May, 09:45


حياة مع الله

معنى معية الله
المعية تعني المصاحبة الدائمة، وتعني الرفبقة المستمرة، كما تعني استشعار مراقبة الله ورفقته في كل تفاصيل حياتنا، واستشعار أسمائه وتجلياتها في مختلف تقلبان حياتنا.

لماذا نحتاج لمعية الله
- حياة منظمة ومثمرة: من خلال استشعار اسمه جل وعلا تنتظم حياتنا أكثر إذ يصبح لكل شيء قيمة حقيقة تنبع من دورها المتوازن في الحياة، كما أننا من خلال علاقتنا به يصبح حرصنا أكبر على ترك أثر من كل عمل نقوم به.
- حياة حقيقية ومستمرة: الحياة الحقيقيةليست هي الحياة التي تنقطع بالموت كما يُعتقد في زمننا المادي، بل هي هي الحياة المستمرة والمبتدئة قبل حياتنا هذه فالله يقول: كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ۖ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (28)البقرة، لذا الحياة والموت هما مراحل ضمن الحياة الحقيقية التي ينبغي أن ندركها
- تورث الاطمئنان والاستقرار، معية الله تورث الاطمئنان فهي دواء للقلوب وشفاء للأرواح يقزل الله عز وجل : الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (28) الرعد
- تورث الحكمة والادارك:
معية الله لا تكون إلا من خلال الإدراك يفمن يستشعر معية خالقه في كل سكناته يصل بمرور الوقت إلى مرحلة الحكمة التي تجعل من أفعاله وأقواله مهدفة لا تنم عن الهوى، ففي الحديث القدسي: عَنْ أَبِي هُرَيْرَة - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - إنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ: "مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقْد آذَنْتهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُهُ عَلَيْهِ، وَلَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْت سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَلَئِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ".
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ [رقم:6502].

كيف تكون معيته؟
- فهم اسماءه وصفاته والحياة معها وبها، من خلال إدراك اسمائه عز وجل وفهمها ، ونقلها كتطبيق عملي في حياتنا يمكننا أن نحقق معيته في حياتنا
- الذكر والنوافل: و"َلَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْت سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا"
- تجديد النية: الفرق بين العادة والعبادة هي النية، ولذا المؤمن يحرص على جعل يومه عبادة مستمرة من خلال النية، يقول: معاذ رضي الله عنه : (أما أنا فأنام وأقوم فأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي) ومن هنا يمكن حتى للعادات الضرورية ان تصبح عبادات
- مراعاة أحوال القلب: للقلب مراحل اقبال وغفلات، والمرء منا ينبغي أن يتعهد قلبه ويرى أي العبادات الأنسب له في مرحلته تلك، فتارة قد يكون الذكر هو الأجدى لحياة القلب، وتارة قد تكون المناجاة أو الصلاة وهكذا ينبغي علينا أن نتعهد قلوبنا بما يحيها حق حياتها.

خطوات عملية
حدد لنفسك عبادة مخصصة تستمر بها حتى رمضان القادم: ما أكثر باب العبادات المنسية كالذكر والدعاء بين الآذان والاقامة، والاستعداد للصلاة بالوضوء، والتبسم واماطة الآذى والدعاء في ظهر الغيب، والتأمل والتفكر والمناجاة، فتعهد قلبك بإحداها كعهد بينك وبين الله ليحي قلبك حتى رمضانك القادم بإذن الله.
خصص لنفسك ساعة أسبوعية لـلمناجاة: المناجاة من اهم العبادات التي لا تأخ حظها بالذكر أو التطبيق، والمناجاة هي دعاء في الأساس، لكنها دعاء يرتبط بمعنى قوله " إلا من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد" فهي دعاء بحضور القلب والعقل واستشعار معانيه وربطها بحبه عز وجل
اسأل نفسك : لماذا أقوم بهذا العمل؟
كثيرة هي الأعمال التي نقوم بها في يومنا ونحسبها مجرد روتين، وننسى أن بإمكاننا أن نحيلها إلى عبادة من خلال النية، فلذا لنحرص على استفتاء قلوبنا قبل أن نشرع في أي عمل لنذكر أنفسنا بأنه ثمة مساحة لاستثمار الوقت الضائع في الروتين ليصبح مثمراً بنية العبادة، وكما قال معاذ رضي اله عنه: (أما أنا فأنام وأقوم فأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي).