ومما أريد إضافته هنا والتأكيد عليه؛ لكثرة الغفلة عنه والاغترار بالآلة الإعلامية الجبارة لديهم: أن ما يمدحونه من كتب أو أشخاص خصوصا المعاصرين= فثق أن فيه لوثة، بل ربما كان متشبعا بضلالهم مقررا له، فإياك أن تنجر وراءهم أو تغتر بمدحهم دون تمحيص وتدقيق.
والأمثلة لا تخفى على ذي بصيرة.
http://t.me/Rwaq_manhaji