Neueste Beiträge von الادب الروسي اقتباسات و قصص (@russianliteraturei) auf Telegram

الادب الروسي اقتباسات و قصص Telegram-Beiträge

الادب الروسي اقتباسات و قصص
الوصف اختياري..خذ جولة في القناة وصفها بنفسك ..

تواصل >>> @Chat4u4_bot
3,488 Abonnenten
756 Fotos
48 Videos
Zuletzt aktualisiert 06.03.2025 20:32

Der neueste Inhalt, der von الادب الروسي اقتباسات و قصص auf Telegram geteilt wurde.

الادب الروسي اقتباسات و قصص

08 Dec, 20:19

975

النصيحة الخالدة لتولستوي عبر العصور:

"كن طيباً، واحرص على أن لا يعرف أحدٌ أنك طيب".

نعم، كن طيباً، حتى لا تراودك الشكوك أنك وحش وواحد من الأشرار، واحرص ألا يعلم أحد بطيبتك حتى لا تكون ضحايا هذا العدد الهائل من الأوغاد في العالم!

- من مقالاته الداعية للمساواة
#الأدب_الروسي
الادب الروسي اقتباسات و قصص

07 Dec, 12:21

959

عندما تنحَسرُ السَعادة ڤي الأحلام
تنتَهي العاطفة من حيثُ بدأت عندِّ السُهاد


كافكا
الادب الروسي اقتباسات و قصص

05 Dec, 09:18

1,065

من اعنف ما كتب في الأدب الروسي:
يقال انها لتشيخوف..

لقد توفيت منذ دقيقتين.. وجدت نفسي هُنا وحدي معي مجموعة من الملائكة، و آخرين لا أعرف ما هم، توسلت بهم أن يعيدونني إلى الحياة، من أجل زوجتي التي لا تزال صغيرة وولدي الذي لم يرَ النور بعد، لقد كانت زوجتي حامل في شهرها الثالث، مرت عدة دقائق اخرى، جاء أحد الملائكة يحمل شيء يشبه شاشة التلفاز أخبرني أن التوقيت بين الدُنيا والآخرة يختلف كثيراً، الدقائق هُنا تعادل الكثير من الأيام هناك
"تستطيع ان تطمئن عليهم من هنا".
قام بتشغيل الشاشة فظهرت زوجتي مباشرةً تحمل طفلاً صغيراً! الصورة كانت مسرعة جداً، الزمن كان يتغير كل دقيقة،كان ابني يكبر ويكبر، وكل شيء يتغير، غيرت زوجتي الأثاث، استطاعت أن تحصل على مرتبي التقاعدي، دخل ابني للمدرسة، تزوج اخوتي الواحد تلو الآخر، أصبح للجميع حياته الخاصة، مرت الكثير من الحوادث، وفي زحمة الحركة والصورة المشوشة، لاحظت شيئاً ثابتاً في الخلف، يبدو كالظل الأسود، مرت دقائق كثيرة، ولا يزال الظل ذاته في جميع الصور، كانت تمر هنالك السنوات، كان الظل يصغر، و يخفت، ناديت على أحد الملائكة، توسلته أن يقرب لي هذا الظل حتى اراه جيداً، لقد كان ملاكا عطوفاً، لم يقم فقط بتقريب الصورة، بل عرض المشهد بذات التوقيت الأرضي، و لا ازال هُنا قابعاً في مكاني، منذ خمسة عشر عام، أُشاهد هذا الظل يبكي فأبكي، لم يكن هذا الظل سوى "أمي "

أنطون_تشيخوف
مصدر غير محقق.
الادب الروسي اقتباسات و قصص

03 Dec, 20:33

925

إن اليأس يشتمل على أقوى اللذات ، ولا سيما حين تدرك إدراكاً واضحاً أن الأمل منعدم تماماً في ما يخص موقفك .

#في_قبوي
#لدوستويفسكي
الادب الروسي اقتباسات و قصص

30 Nov, 21:31

1,184

" إنك حادة شديدة الحدة، متكبرة شديدة الكبرياء!!
لا شك أن ذلك يرجع إلى أنك شقيتِ كثيراً "

- دوستويفسكي ||
_ مذلون مهانون ||
الادب الروسي اقتباسات و قصص

30 Nov, 21:31

1,054

سيدتي، لا شك عندي في أنكِ طبيبة خبيرة ولكنني أنا أيضاً مریض خبير."

دوستويفسكي | الأخوة كارامازوف
الادب الروسي اقتباسات و قصص

28 Nov, 13:36

1,180

«ناعسة» - قصة قصيرة -
تأليف: أنطون تشيخوف
ترجمة: منير البعلبكي
__

الدنيا ليل. و«فاركا» الحاضنة الصغيرة ذات الثلاثة عشر ربيعاً تهز السرير الذي استلقى عليه الطفل، وتهمهم بصوت يكاد لا يُسمع:
«أوووه......!
نم، نم يا عيني نم!
على صدى النغم»

المصباح الصغير الأخضر يشتعل أمام الأيقونة. وقد امتد من أقصى الغرفة إلى أقصاها حبل تدلت عليه ثياب الطفل وبنطلون كبير أسود. إن على السقف لرقعة عريضة خضراء من مصباح الأيقونة، وإن ثياب الطفل والبنطلون، لتلقي ظلالا طويلة على الموقد، وعلى السرير، وعلى فاركا... وعندما يخفق المصباح تدب الحياة في الظلال والرقعة الخضراء، وتنشط حركاتها، وكأنما يسوقها حادي الريح. إن الهواء لفاسد، فهناك رائحة من حساء الكرنب ورائحة من دكان أحذية...

الطفل يبكي ويصرخ. لقد بح لطول ما صرخ، وخارت قواه. ومع ذلك فهو يواصل النحيب، وليس يُدرى متى يقلع عنه. وفاركا ناعسة. لقد دبقت جفونها بعضها ببعض، وإن رأسها ليثقل ويكبو، وإن عنقها ليؤلمها. إنما لا تستطيع أن تحرك أجفانها أو شفتيها، وهي تحس كأنما قد جف وجهها وتخشب وكأنما قد صار رأسها صغيراً بقدر رأس الدبوس...
«نم... یا حبيبي نـ...ا...م
على صدى النغم»

وفي الموقد صرصور لا يفتأ يصر، ومن خلال الباب في الغرفة الثانية يغط المعلم والتلميذ آفاناسي ويشخران... إن السرير ليترنح ويئن، وإن فاركا لتهمهم. وإن كل هذا ليذوب في موسيقى الليل المخدرة التي يلذ للمرء كثيراً أن يسمعها وهو مستلق في فراشه. ولكن هذه الموسيقى ليست الآن إلا شيئاً مثيراً مزعجاً، لأنها تسوق فاركا إلى النوم، وهي مضطرة إلى أن لا تنام. ولو قد غلب النوم على فاركا -لا سمح الله!- إذا لضربها سيدها أو لضربتها سيدتها...

ويرتجف المصباح، وتتحرك الرقعة الخضراء، وتضطرب الظلال مقحمة نفسها في عيني فاركا الثابتتين نصف المفتوحتين لتحول في ذهنها النائم اليقظان صوراً ضبابية مبهمة. إنها لترى سُحباً دكناء تطارد بعضها بعضاً في السماء، وتصرخ كما يصرخ الطفل. ولكن الريح لا تلبث أن تهب، وتنقشع الغيوم، فترى فاركا طريقاً طويلة مغطاة بالأوحال المائعة، وقد امتدت على طول هذا الطريق مجموعة من العربات، بينا يغذ الناس السير وأخراجهم على ظهورهم، وبينا تتراكض الظلال إلى الأمام وإلى الوراء. وعلى جانبي الطريق كانت تستطيع أن ترى الغابات من خلل الضباب الفظ البارد. وفجأة يسقط الرجال بأخراجهم وظلالهم على الأرض في الأوحال المائعة. وتسأل فاركا: «لأي شيء ذلك؟» فيجيبها الجمع: «للنوم، للنوم!» ويدركهم النعاس، فيغرقون في سبات لذيذ، بينا انتصبت الغربان على أسلاك البرق تنعب كما ينعب الطفل، وتحاول أن توقظهم.

«أووووه...
نم... نم يا حبیبي نـ...ا...م
واشبع من الأحلام!»

همهمت فاركا بهذه الترنيمة وإذا بها ترى نفسها في كوخ مظلم فاسد الهواء. إن أباها المتوفى، يافيم ستيبانوف، ليتقلب على الأرض ذات اليمين وذات الشمال. إنها لا تراه ولكنها تسمعه يئن ويتقلّى على جمر الأوجاع. «لقد انفـ.جرت أمعاؤه» كما يقول، واشتد عليه الألم حتى لقد أصبح عاجزاً عن أن ينطق بكلمة فهو لا يستطيع إلا أن يغرغر بأنفاسه ويصك بأسنانه صكّاً هو أشبه شيء بصوت الطبلة:

«بوو-بوو-بوو...»

كانت أمها، بيلاجايا، قد هرعت إلى بيت السيد لتعلمه أن يافيم يعاني سكرات الموت. لقد انقضى على ذهابها برهة طويلة، وآن لها أن تعود. وفاركا جالسة يقظى، أمام الموقد تستمع إلى أبيها يردد:
«بوو–بوو –بوو...»
وما هي إلا لحظة حتى تسمع وقع أقدام تقترب من بعيد. إنه طبيب شاب من المدينة، بعث به من البيت الكبير الذي كان في زيارته. وبلغ الطبيب الكوخ. إنه لا يرى في الظلام، ولكن بالإمكان سماعه يسعل ويخفق الباب.
وقال الطبيب: «أضيئوا شمعة!».

فأجابه يافيم:
« بوو–بوو–بوو...»
وتندفع بيلاجايا إلى الموقد وتأخذ في البحث عن القدر المكسورة التي تضم عيدان الكبريت. وتنقضي دقيقة من الصمت، ويتحسس الطبيب جيبه ويشعل كبريتة
«دقيقة واحدة، أيها السيد، دقيقة واحدة».
قالت بيلاجايا ذلك وانطلقت من خارج الكوخ لتعود وشيكا وفي يدها قطعة من الشمع.
إن وجنتي يافيم لمتوردتان، وإن عينيه لتلمعان، وإن في نظراته لحدة خاصة كأنما كان يتطلع إلى ما وراء الكوخ والطبيب...
وانحنى الطبيب يفحص عن أمره ويقول: «ماذا بك؟ وما الذي تفكر فيه؟ هل قضيت زمناً طويلاً على هذه الحال؟»
- «ماذا ؟ أنا مائت أيها السيد. لقد جاءت ساعتي... يجب أن لا أظل بين الأحياء...»
- «لا تنطق بهذا الهراء. سنعالجك نحن ونشفيك!»
- «لك ما تشاء، أيها السيد، وإنا لنشكرك في اتضاع. ولكننا نعرف جيداً أنه إذا جاء الأجل فلا نستأخر ساعة، ولا نستقدم!» ويسلخ الطبيب في فحص يافيم ربع ساعة، ثم ينهض ويقول: «لا أستطيع أن أفعل شيئاً. يجب أن تقصد إلى المستشفى. هناك يجرون لك عملية. اذهب حالا... يجب أن تذهب! لعلك تأخرت. وليس من شك في أن رجال المستشفى قد آووا إلى النوم. ولكن لا بأس، سأعطيك بطاقة مني. هل تسمع؟»
الادب الروسي اقتباسات و قصص

28 Nov, 13:10

782

ماهو رأيك؟
الادب الروسي اقتباسات و قصص

27 Nov, 16:35

871

“ليس هنالك جريمة أشد دناءة من قتل الأبرياء والمساكين”.
-أنطون تشيخوف


الدكتورة التدريسية سارة عمار العبودي💔🖤
الادب الروسي اقتباسات و قصص

27 Nov, 15:49

334

He just a chill man.
هو مجرد رجل بارد