أكاديمية رسوخ للعقيدة وعلومها टेलीग्राम पोस्ट

《 والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا 》
💎 أكاديمية تعتني بدراسة العقيدة وعلومها دراسة أكاديمية على اعلى مستوى من الاتقان والمتابعة
📚 منهج أهل السنة والجماعة
@rsuhilm_bot 🤖
💎 أكاديمية تعتني بدراسة العقيدة وعلومها دراسة أكاديمية على اعلى مستوى من الاتقان والمتابعة
📚 منهج أهل السنة والجماعة
@rsuhilm_bot 🤖
3,751 सदस्य
351 तस्वीरें
39 वीडियो
अंतिम अपडेट 09.03.2025 02:51
समान चैनल

5,999 सदस्य

3,856 सदस्य

3,412 सदस्य
أكاديمية رسوخ للعقيدة وعلومها द्वारा टेलीग्राम पर साझा की गई नवीनतम सामग्री
أهنئ إخوانناوأحبابناوطلابنا ومشايخنا والأمة الإسلامية بقدوم شهر رمضان المبارك ونسأل الله ان يتقبل مناالصيام والقيام وصالح الأعمال
📣📣
من ضمن برامج الاستعداد لشهر رمضان الكريم
(دورة تأصيلية في فهم كلام الله)
<التعليق على مقدمة ابن تيمية في التفسير>
- في ستة مجالس تقريبًا.
تبدأ من الأحد القادم بعون الله
انتظرونا..
على قناة البيان التابعة لمركز العروة الوثقى
https://t.me/albayan4a
من ضمن برامج الاستعداد لشهر رمضان الكريم
(دورة تأصيلية في فهم كلام الله)
<التعليق على مقدمة ابن تيمية في التفسير>
- في ستة مجالس تقريبًا.
تبدأ من الأحد القادم بعون الله
انتظرونا..
على قناة البيان التابعة لمركز العروة الوثقى
https://t.me/albayan4a
غزة لن تنتهى ، غزة هى غزوة الأحزاب ،
( إِذْ جَاءُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا )
نعم ، قمة البلاء، لقد صب على اهل غزة من العذاب ما الله به عليم ، دون معين لهم ،أو ملجأ إلا إلى الله رب العالمين، انه التمحيص ، وإعلان الانقطاع من الرجاء الا فى الله ، والبراءة من المخلوقين ،
وذلك لحكمة غالية ، لا يعلم الا الله وحده ،
إنه إمتحان عظيم ، وبلاء مبين ،
والكل ينظر اليهم دون تحريك ساكن ،
إنها الحجة تقام على المتقاعسين والمتخاذلين،
والله يريد أن يرى صدقهم وصدق إيمانهم بعد قطع رجائهم فى الناس ، حتى يأتى نصر الله ،
(لِّيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَن صِدْقِهِمْ ۚ وَأَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا أَلِيمًا )
النصر من الله العزيز الحكيم، يتأخر لكنه يأتى، ليعز الله المؤمنين الصابرين، بعد ان أكرم بالشهادة من كتبت له ،
(وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ (141) أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (142) وَلَقَدْ كُنتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ )
إنها المعادلة : [جاهد + صبر ، زلزالا شديد= النصر ]
النصر الذى لا يأتى سهلا ، لأنه ليس كأى نصر ،
هذا النصر هو عز الأمة ومجدها ، ليس مجرد نصرا مرحليا، وتعود بعده الأحداث كعادتها،
نصر غزوة الاحزاب قال بعده النبى صل الله عليه وسلم
( الآن نغزوهم ولا يغزونا، نحن نسير اليهم )
هذا كلام النبوة المعجز ، لانه لن تكون لهم قائمة بعد ذلك حتى ينتهوا تماما،
إن صدق الإيمان الذى ظهر فى أهل غزة ،
هو كصهر الذهب حتى يخرج افضل مافيه وينفى عنه الخبث ، ويخرج الجيل الذى يعلم أن اهل الأرض باعوه وأنه ليس لهم الا الله،
(وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (147) فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ )
( إِذْ جَاءُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا )
نعم ، قمة البلاء، لقد صب على اهل غزة من العذاب ما الله به عليم ، دون معين لهم ،أو ملجأ إلا إلى الله رب العالمين، انه التمحيص ، وإعلان الانقطاع من الرجاء الا فى الله ، والبراءة من المخلوقين ،
وذلك لحكمة غالية ، لا يعلم الا الله وحده ،
إنه إمتحان عظيم ، وبلاء مبين ،
والكل ينظر اليهم دون تحريك ساكن ،
إنها الحجة تقام على المتقاعسين والمتخاذلين،
والله يريد أن يرى صدقهم وصدق إيمانهم بعد قطع رجائهم فى الناس ، حتى يأتى نصر الله ،
(لِّيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَن صِدْقِهِمْ ۚ وَأَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا أَلِيمًا )
النصر من الله العزيز الحكيم، يتأخر لكنه يأتى، ليعز الله المؤمنين الصابرين، بعد ان أكرم بالشهادة من كتبت له ،
(وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ (141) أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (142) وَلَقَدْ كُنتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ )
إنها المعادلة : [جاهد + صبر ، زلزالا شديد= النصر ]
النصر الذى لا يأتى سهلا ، لأنه ليس كأى نصر ،
هذا النصر هو عز الأمة ومجدها ، ليس مجرد نصرا مرحليا، وتعود بعده الأحداث كعادتها،
نصر غزوة الاحزاب قال بعده النبى صل الله عليه وسلم
( الآن نغزوهم ولا يغزونا، نحن نسير اليهم )
هذا كلام النبوة المعجز ، لانه لن تكون لهم قائمة بعد ذلك حتى ينتهوا تماما،
إن صدق الإيمان الذى ظهر فى أهل غزة ،
هو كصهر الذهب حتى يخرج افضل مافيه وينفى عنه الخبث ، ويخرج الجيل الذى يعلم أن اهل الأرض باعوه وأنه ليس لهم الا الله،
(وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (147) فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ )
قراءة وتعليق على كتاب [ التوحيد للإمام المجدد رحمه الله ] ٥