مُحَمَّد دَاوُود 𓂆.

في كميّة حِنـيَّـة كثيييرَة بعدَ كَـلِـمة .. اضغط للتكملة💗🫂 ..

"وَرَايَتَكُم فَلَا تُمِيلُوهَا وَلا تُخلُوهَا، وَلا تَجعَلُوهَا إلّا بِأيدِي شُجعَانَكُم، وَالمانِعِينَ الذِّمَار مِنكُم".

- الإمام عَلِيّ عَليهِ السَّلام، عِندَ التِقاءِ الجَيشَينِ فِي مَعركَةِ صِفِين.

رَحِمُ المُقاوَمَةِ وَلَّاد.

"لا تَسأَل اللَّيلَ المُسافِرَ كَم بَقِي،
هَوِّن عَلَيكَ.. فَلَستَ أَوَّلُ مَنْ شَقِي،
هَوِّنَ عَلَيكَ.. فَلَستَ أَوَّلُ صادِقٍ
يَرمِيهِ إحسانُ الظُّنُونِ بِمَأزِقِ
هَوِّن عَلَيكَ.. وَقَل خَطِيئَةَ مُحسِنٍ
رامَ الوَفاءَ فَكانَ غَيرَ مُوَفَقِ".

"إلَهِي هَبْ لِي لَحْظَةً مِنْ لَحَظاتِكَ تَكْشِفُ عَنِّي مَا ابْتَلَيْتَنِي بِهِ، وَتُعِيدُنِي إلَىٰ أَحْسَنِ عَادَاتِكَ عِنْدِي، وَاسْتَجِبْ دُعَائِي وَدُعَاءَ مَنْ أَخْلَصَ لَكَ دُعاءَهُ، فَقَدْ ضَعُفَتْ قُوَّتِي، وَقَلَّتْ حِيلَتِي، وَاشْتَدَّتْ حَالِي، وَأَيِسْتُ مِمَّا عِنْدَ خَلْقِكَ فَلَمْ يَبْقَ لِي إلا رَجاؤُكَ عَلَيَّ."

قِصَّة إسلَام المُلحِدَة البَرازِيلِيَّة كامِيلا سِلِستِينُو (نَرجِس)، تَعَرَّفُوا عَلىٰ قِصتِها، رُبَّما سَتُغَيِّرُ نَظرَتَكُم لِلحَياة.

وإذا تَرَكتَ أَخاكَ تَأكُلُهُ الذِّئاب
فَاعَلَم بِأَنّكَ يا أَخاهُ سَتُستَطاب
وَيَجِيءُ دَورُكَ بَعدَهُ فِي لَحظَةٍ
إنْ لَم يَجِئكَ الذِّئبُ تَنهَشُكَ الكِلَاب
إنْ تَأكُل النِّيرانُ غُرفَةَ مَنزِلٍ
فَالغُرفَةُ الأُخرَىٰ سَيُدرِكُها الخَراب.

- أَحمَد مطر.

عِندَما تَحكُمُ عَظَمَةُ (الأَنا) يَفعَلُ المَرءُ كُلَّ شَيءٍ حَتّىٰ لا يُثبِتَ أَنّهُ مُخطِئ.

"مَن نَوَىٰ الخَير، وَاقتَرَنَ بِنِيَّتِهِ الجازِمَةِ سَعيٌ فِيما يَقْدِرُ عَلَيه، ثُمَّ لَم يَقدِر، فَإنّهُ يَنزِلُ مَنزِلَةَ الفاعِلِ التّامّ".
️

رِسَالَة وُجِدَت فِي أَحَدِ المَنازِل مِن مُجاهِدِيّ حِزب اللَّه.

"ادعيلي".. خُذها على محمل الجد، احفظ اسماء كُلّ الّذين يطلبون مِنك دعوة، بكُلِّ ما أوتيت مِن قُدرة على التذكُّر. لا تظنَّهُ طَلَب هامشيّ، تخيّل هذه الكَلِمة مِثل غريَق يرفع يده كي ترفعه إلى البَر. هل ستتركه و تمضي؟. احفظ الوجوه الّتي تراها تبكي، في الأضرحة، في المُستشفيات، و الباعة في الشوارع، استحضر وجوههُم و ادعو لهُم، لا تنسى كُلّ مَن يطلُب مِنك الدُعاء، أنت لا تدري ماذا تصنع دعوتك بشخص آخر لا تعرِفه!.

-هالة الجبوري

ذَلِكَ الفَردُ الّذِي يُثَبِّطُ الآخَرِينَ ويَلُومُهُم علىٰ اهتِمامِهِم بِما يَجرِي علىٰ المُسلِمِين، ويَدعُوهُم إلىٰ الانكِفاءِ علىٰ ذَواتِهِم، والاهتِمامِ بِشُؤُونِهِم الخاصَّة، هُوَ فِي الواقِعِ يَطلُبُ مِنهُم عَدَمَ الاكتِراثِ بِدِينِهِم، وَأَن يَتَنَكَّرُوا لِتَعالِيمِهِ وَخِطاباتِهِ، وأَن يَتَخَلَّوا عَن مَسؤُولِيّتِهِم الشّرعِيّة؛ لِأَنَّ الدِّينَ هُوَ الّذِي يَدفَعُ المُؤمِنَ إلىٰ التَّفاعُلِ مَعَ قَضايا المُسلِمِين، وإلىٰ الاهتِمامِ بِما يَجرِي لَهُم، وَيُخاطِبُهُ فِي أَنْ لا يَعِيشَ الغَيبُوبَةَ والغَفلَةَ عَن زَمانِهِ وأحداثِهِ، وَأَنَّ مَن لَم يَهتَمَّ بِأُمُورِ المُسلِمِينَ فَلَيسَ مِنهُمْ.

إنَّ كَلِماتِ ودَعَواتِ مِثلِ هَؤُلاءِ الأَفرادِ مَسخٌ لِلضّمِيرِ الدِّينِيّ عِندَ المُسلِم، وَتَنظِيرٌ لِلتَّنبَلَةِ والكَسَلِ بِمَفاهِيمَ مُتَعَدِّدَة، وتَشجِيعٌ علىٰ السّلبِيّةِ والاستِسلامِ والتَّفَرُّجِ أَمامَ الواقِعِ المُنحَرِف، وأنْ يَكُونَ المُؤمِنُونَ دائِمًا الحَلقَةَ الأَضعَفَ فِي الوُجُود!

- مازِن المَطورِي.

"إنْ لَم يَكُن لِلعَينِ إتمامٌ لِرُؤيَتكُم
‏فَالقَلبُ مَسكَنَكُم وَالرّوحُ تَتَّسِعُ".

"مِن مفارقات البشر اللافتة أن تعلّقَهم بالأشياء وسعيَهم الحثيث للاستحواذ عليها يتقلص كثيرًا كثيرا حال تَمَلُّكِها، ليس تبصّرًا بحقيقتها ولا تنازلًا عنها لغيرهم، بل التفاتًا إلى تملّك شيء آخر ليس بيدهم، أموال ومراكز وسلطات وشهرة وشهوة وعلاقات…
‏ الحقيقة أن القليل يكفي الإنسان، لكن للأسف لا يسعىٰ الكثير منا لكفايته، بل نسعى ونحارب لاشباع تملّكنا حتى لما هو بيد غيرنا، فإذا تملّكناه انتهى شغفنا به وبقيت غريزة التملُّك مضطرمةً تبحث عن هدفٍ آخر، يقضي كثير من الناس حياتهم مملوكين لغريزة التملك التي تحكمهم، فتُفضي بهم إلى الوقوع فريسةً لأمراض متوحشة مثل الحسد والمخادعة وحب التفرّد والتملك، ولا يحررهم منها إلا تزكية النفس وتخليقها وتبصيرها بحقيقتها وحقيقة الوجود وحقيقة الانسان ومساعيه السليمة لتحقيق معاني وجوده وكماله."

💡مَكتَبَة شَامِلَة عَلَىٰ هَاتِفك

فِي مَجمُوعَة القَنَوَات هَـٰذِهِ، نُقَدِّمُ لَكَ مُحتَوًى
مُتَنَوِّعًا مِنَ الأَدَبِ وَالفِكرِ وَالمَعَارِف، إِن كُنتَ
مُهتَمًّا، فَأَهلًا بِكَ بَيننَا🤝🏻

"أَيدِيَنا سَتَصِلُ إِلَيكُم"

مَشاهِدُ الدّمار تَتَوالىٰ جَرَّاءَ القَصف الصّارُوخِيّ لِحِزبِ اللَّه علىٰ تَل أَبِيب يافا المُحتَلّة.