والتهظم أكثر ياخلگ كلمة (وإن)
هـل يا دمـع والمنفگد أم وأبـن
لاذت ورة الباب أبحذر....وتدافع أوياهم قهر
وبالعصرة محسنها وگع.. ويلي وضلع منها أنكسر
مابي روح،، محسن على العتبه وگع
وأمه تنوح،، بشهگة نفسها امن الوجع
مامذبوح،، من صدمة الباب أنصرع
////// /////
كسر الضلع لا مو سهل أصعب كسر
لا يـنـفـع أضماد ودوة ولا ينجبر
لو شافه حيدر مايظل عنده صبر
لو شاهد أبعينه الضلع .. أيهد حيله ويطيح الدمع
يبچيها غيرة ومرجله.... وينحب عليها وينفجع
غربه وليل،، مو بالعلن صار الدفن
دم يسيل،، من حيدرة دمع الجفن
مابي حيل،، خاطر على الزهراء يون
////////////
بيا حاله توصف حالته گلب الحسن
مامر على عيونه بغياب امه الوسن
مهظوم مكروب ونواعيه بـشـجـن
ينعى ونواعيه بألم...العظم المصاب دموعه دم
فاگد أحن أم وأخو... وبعيونه الفراگ أنرسم
وآ أماه،، ينعى المصيبه بيا حزن
دمعه وآه،، شيصبره گلبه الممتحن
وا ويلاه،، لمن يحن يبچي ويون
////////////////
بيت وبلا أم مگبره أيحسه الولد
ظامي الحنان أمه وبعد مترد أبد
تتألم أضلوعه الحسين شما نـهـد
الفگد أمه بگليبه جرح.. وباچر ورا خيل وذبح
وبسمار المصوب ضلع.. باچر يرد بالطف رمح
بدمع العين،، باب أمه كل ما شاهده
يعلى أونين،، هل حاله كلش تضهده
حال حسين،، مامر على أنسان وسده
///////////////////
لا يا زمــن لا تمتحن صـبـر الگلب
دمعه غريبه من جفن زينب تصب
باچـر وراهـا كربله وطـف وغـرب
النار الـ عله الباب أسعرت.. حسبة وقت من أنطفت
باچـر تـرد تحرگ خـيـم... أتفر الفواطم لـو دوت
نفس النار ،، باچر بالمخيم توج
والكفار،،، اليسبوهه من نفس العرج
عالأطهار،، هذا الحقد عدهم نهج
حسين حمدان الدلفي ✍🏻