🛑✖️انتبه رسالة مبتدعة تتكرر كل عام مع بداية شهر رمضان[[ لا تنسوا نية الصيام قولوا هذه الكلمات]]
✖️ الرسالة فيها: التذكير بالتلفظ بالنية لصوم رمضان ...
((لا تنسون نية الصيام ؛ من الان قولوا هذه الكلمات : اللهم إني نويت أن أصوم رمضان كاملاً لوجهك الكريم إيماناً واحتساباً ، اللهم فتقبله مني واغفر لي وبارك لي فيه ...)).
❌ لا يصح نشرها لما يلي:
❓ما صحة التلفظ بالنية لصيام رمضان؟
⬅️ النية شرط من شروط صحة العبادة من صيام وغيره لقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى"
[رواه البخاري).
فإن قام من نومه وتسحر فهذا هو النية.
إن لم يستيقظ إلا بعد طلوع الفجر وكان ناويًا للصيام قبل نومه فإنه يمسك إذا استيقظ وصيامه صحيح لوجود النية من الليل.
⭕️❓وما أشار إليه السائل من النطق بالنية هل هو مشروع أو ليس بمشروع؟
⬅️ ✖️فالنطق بالنية غير مشروع والتلفظ بها بدعة لأن النية من أعمال القلوب والمقاصد لا يعلمها إلا الله سبحانه وتعالى بدون تلفظ ولم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يتلفظ بالنية ويقول اللهم إني نويت أن أصوم أو نويت أن أصلي أو نويت كذا وكذا..
إنما ورد هذا عند الإحرام بالحج أو العمرة أن يقول المسلم لبيك عمرة أو لبيك حجًا وكذلك عند ذبح الهدي أو الأضحية ورد أنه يتلفظ عند ذبحها ويقول اللهم هذه عني أو عن فلان فتقبل مني إنك أنت السميع العليم.
أما ما عدا ذلك من العبادات فالتلفظ بالنية بدعة سواء كان في الصيام أو في الصلاة أو في غير ذلك لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه تلفظ في شيء من هذه الأحوال بالنية وقد قال عليه الصلاة والسلام: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد"
[رواه الإمام البخاري في صحيحه].
وقال عليه الصلاة والسلام: "إياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة"
[رواه الإمام أحمد في مسنده].
◀️ فالتلفظ بالنية أمر محدث فهو بدعة.
وقد قال الله سبحانه وتعالى: {قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}
[سورة الحجرات: آية 16]. فالله جل وعلا أنكر على الذين تلفظوا بنياتهم
قال تعالى: {قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا} إلى أن قال تعالى: {قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ}
[سورة الحجرات: آية 14، 15، 16].
◀️فالتلفظ بالنية معناه أن الإنسان يخبر ربه عز وجل أنه نوى له كذا وكذا قد نهى الله عن ذلك وأنكر على من فعله.
http://www.alfawzan.af.org.sa/ar/node/7689
➖➖➖➖➖➖
*🔸انتبه* لا تنشر او تعيد نشر مالم تتاكد من صحته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع )
ويتحقق ذلك ⬇️
بالإشتراك في قناة
*[ تاكد قبل النشر ]* علي التليجرام
https://t.me/qablelnashrtaakd
🚫 تأكد قبل النشر 🚫

Ähnliche Kanäle



أهمية الدقة في نقل الأحاديث النبوية
في عالم المعلومات الغزير الذي نعيشه اليوم، تبرز أهمية الدقة والتحقق من المعلومات قبل نشرها، خاصة عندما يتعلق الأمر بالأحاديث النبوية التي تمثل جزءاً أساسياً من التراث الإسلامي. فقد حذّر النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الكذب عليه، وطالب أتباعه بعدم نقل الأحاديث إلا بعد التأكد من صحتها. هذا التحذير لا يُعَدّ مجرد نصيحة، بل هو واجب على كل مسلم يسعى لنشر الرسالة الصحيحة. تعتبر الأحاديث النبوية مصدراً هاماً للتعاليم الإسلامية، وبالتالي فإن انتشار الأحاديث الكاذبة أو المنسوبة بشكل خاطئ قد يؤدي إلى تشويه فهم الدين الإسلامي. لذا، من الضروري أن نتعامل مع هذه النصوص بشيء من الجدية، والتحلي بالمسؤولية في نقلها، حتى لا نكون سبباً في نشر معلومات خاطئة.
ما هي الأحاديث النبوية وما أهميتها في الإسلام؟
الأحاديث النبوية هي الأقوال والأفعال التي صدرت عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتُعتبر من أهم المصادر التشريعية في الإسلام بعد القرآن الكريم. تُعكس هذه الأحاديث تعاليم النبي وقيمه، وتوفر إرشادات للمسلمين في شتى مجالات الحياة.
تعود أهمية الأحاديث إلى قدرتها على توضيح وتفسير ما جاء في القرآن، مما يسهل فهم النصوص الدينية. إذ تساهم الأحاديث في استنباط الأحكام الشرعية وتفسير القضايا الأخلاقية والاجتماعية، مما يجعلها جزءاً لا يتجزأ من الدين الإسلامي.
كيف يمكن التحقق من صحة الأحاديث النبوية؟
للتحقق من صحة الأحاديث النبوية، يعتمد العلماء على عدة طرق تشمل دراسة سلسلة الرواة (الإسناد) ومدى موثوقيتهم. كما يتم أيضاً بحث النص (المتن) لمعرفة مدى مطابقته مع المصادر الإسلامية أو مع المعقول.
توجد كتب خاصة تجمع الأحاديث الصحيحة والتي تم توثيقها من قبل علماء الحديث مثل صحيح البخاري وصحيح مسلم. لذا، يُنصح بالرجوع إلى هذه المصادر الموثوقة قبل نشر أو تداول أي حديث.
ما المخاطر المرتبطة بنقل الأحاديث الكاذبة؟
نقل الأحاديث الكاذبة يمكن أن يؤدي إلى تشوهات في فهم الدين وقد يُعزز من الأفكار الخاطئة عن الإسلام. هذه المخاطر قد تشمل الفتنة والصراعات بين المسلمين بسبب الاعتماد على معلومات غير دقيقة.
بجانب ذلك، فإن الأحاديث الكاذبة قد تساهم في نشر الشائعات والأفكار المتطرفة، مما يؤدي إلى انقسام المجتمعات الإسلامية وتهديد الوحدة.
كيف يمكن للمسلمين المساهمة في نشر المعلومات الصحيحة؟
يمكن للمسلمين المساهمة في نشر المعلومات الصحيحة من خلال التأكد من صحة المعلومات قبل نشرها ومشاركة المحتويات التي تستند إلى مصادر معتمدة. كما يمكنهم التعاون مع الأئمة والجهات الدينية لتوعية المجتمع حول أهمية الدقة في نقل الأحاديث.
علاوة على ذلك، يُمكن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الوعي حول الأحاديث الصحيحة وتعليم الآخرين كيفية التحقق منها، مما يعزز من الثقافة الدينية الصحيحة في المجتمع.
ما هي مسؤولية المسلمين تجاه الأحاديث النبوية؟
تتمثل مسؤولية المسلمين في التأكد من دقة الأحاديث التي يتم تداولها، والسعي نحو نشر المعرفة الإسلامية الصحيحة. يجب عليهم التعلم والبحث عن الأحاديث من مصادر موثوقة دون الاعتماد على آراء غير مختصة.
كما يجب عليهم تحذير الآخرين من تداول الأحاديث المجهولة أو المشكوك في صحتها، لتعزيز الفهم الصحيح للدين وحماية المجتمع من المعلومات المغلوطة.
🚫 تأكد قبل النشر 🚫 Telegram-Kanal
قناة "🚫 تأكد قبل النشر 🚫" هي قناة تهدف إلى توعية المستخدمين على تطبيق تليجرام بأهمية التحقق من الأخبار قبل نشرها. القناة تسعى إلى نشر وعي حول أهمية التحقق من مصادر الأخبار والمعلومات قبل نشرها، وتحث على عدم نشر أخبار كاذبة أو معلومات غير موثقة. من خلال تذكيرنا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم حول خطورة نقل المعلومات بدون التحقق من صحتها، تسعى هذه القناة إلى تشجيع المستخدمين على أخذ الحيطة والحذر قبل نشر أي معلومة. فالتأكد من مصدر الخبر وصحته يساهم في منع انتشار الأخبار الكاذبة والمضللة. إذا كنت تهتم بنشر الأخبار والمعلومات بشكل عام، فإن قناة "🚫 تأكد قبل النشر 🚫" هي المكان المثالي لك. انضم إلينا اليوم لتكون جزءًا من حملة التوعية والوقاية من انتشار الأخبار الكاذبة على منصة تليجرام. تأكد قبل النشر، لنبني معًا مجتمعًا أكثر وعيًا وانتباهًا!