Psychic_سايکک Telegram 帖子
Psychic_سايکک 在 Telegram 上分享的最新内容
أبد ما اقتنعت بالتفسيرات اللي تفوح منها الرائحة النتنة للعصبية، أقصد التعصب للتمدن، وكأن أهل القرى والمدن أكرم على الله من الأعراب "البدو", خصوصاً أن هذه التفسيرات متناقضة مع معيار "التقوى".
سؤال ملح جداً دائماً يتبادر إلى ذهني، هو ليش "الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا (التوبة: 97). "؟!
إلى أن طالعت كتاب الشيخ أحمد سلمان بعنوان "الصندوق الأسود", وصلت للجواب الوافي والشافي.
إلى أن طالعت كتاب الشيخ أحمد سلمان بعنوان "الصندوق الأسود", وصلت للجواب الوافي والشافي.
وقف تمويل منظمات التخريب المجتمعي والتجسس
قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيقاف التمويل المقدم لمنظمات المجتمع المدني في العراق. هذا القرار جاء ضمن مراجعة شاملة للمنح والقروض والمساعدات الفيدرالية، بهدف إعادة تقييم أولويات الإنفاق الخارجي. وقد أثار هذا الإجراء قلقًا بين العديد من المنظمات التي تعتمد على التمويل الأمريكي في تنفيذ برامجها ومشاريعها داخل العراق.
مشاريعها 😉
قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيقاف التمويل المقدم لمنظمات المجتمع المدني في العراق. هذا القرار جاء ضمن مراجعة شاملة للمنح والقروض والمساعدات الفيدرالية، بهدف إعادة تقييم أولويات الإنفاق الخارجي. وقد أثار هذا الإجراء قلقًا بين العديد من المنظمات التي تعتمد على التمويل الأمريكي في تنفيذ برامجها ومشاريعها داخل العراق.
مشاريعها 😉
🚩أبو عبيدة يعلن استشهاد قائد هيئة أركان القسام محمد الضيف، وعدد من القادة:
مروان عيسى (نائب قائد أركان القسام)، غازي أبو طماعة (قائد ركن الأسلحة والخدمات القتالية)، رائد ثابت (قائد ركن القوى البشرية)، رافع سلامة (قائد لواء خانيونس).
مروان عيسى (نائب قائد أركان القسام)، غازي أبو طماعة (قائد ركن الأسلحة والخدمات القتالية)، رائد ثابت (قائد ركن القوى البشرية)، رافع سلامة (قائد لواء خانيونس).
جواب من الماضي: هل هُزم حزب الله والمحور؟
المرحوم الدكتور عبد الوهاب المسيري
المرحوم الدكتور عبد الوهاب المسيري
خبر: سلوان مونيكا انتقل إلى جهنم وبئس المصير، عادي ومحد مهتم.
وسائل الإعلام الأمريكية: إيران هي السبب.
وسائل الإعلام الأمريكية: إيران هي السبب.
يگولون فرة خالد إبن الوليد الصينية في مجال الذكاء الاصطناعي كلفت الشركات الأمريكية خسائر تريليونية.
هاي لو حسين سريرية چان گبل سوى كورس للطب النفسي وعلم النفس الإسلامي باشتراك رمزي سبعمياااوخمسين دولار للطالب.
وسوى ملزمة لمساعدة المشتركين وبأسعار مدعومة خمسهوسبعين ألف للفصل الواحد.
وبالأخير يگول ادعولي وهذا الشغل كله خدمة لصاحب العصر والزمان (عج).
وسوى ملزمة لمساعدة المشتركين وبأسعار مدعومة خمسهوسبعين ألف للفصل الواحد.
وبالأخير يگول ادعولي وهذا الشغل كله خدمة لصاحب العصر والزمان (عج).
ورد في التعليقات لإحدى الأخوات
"السلام عليكم
اريد كتب في الطب النفسي من منظور اسلامي
بدانا ناخذ مادة الطب النفسي و المصادر لا تذكر شيء عن النبي(ص واله) و اهل البيت س (طبعا) فاحتاج كتاب يتضمن احاديثهم جزاكم الله"
الرد: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صلاح النفس وفسادها، صحتها ومرضها، مرتبط بالتعاليم الدينية، لأن هذه التعاليم وُجدت لصلاح النفس ووقايتها أو علاجها من الأمراض النفسية، سواء كان المكلَّف معذورًا فيها أم لم يكن كذلك. وعليه، فإن صحة النفس ومرضها يعتمدان على مدى التزام صاحبها بهذه التعاليم.
وهنا يبرز التساؤل: هل للنفس علم أو طب؟ نعم، للنفس ذلك.
لكن هل ما يُدرَّس في المناهج الأكاديمية يمثل هذا العلم؟ لا، قطعًا. فما يتم تدريسه هو مدارس واتجاهات مختلفة، والطب النفسي ليس إلا فرعًا من هذه المدارس.
المشكلة الأساسية في هذه المناهج أنها تتجاهل محورية الله في حياة الإنسان، رغم أن الفطرة البشرية تدرك أن لها خالقًا عليمًا حكيمًا، هو الأعلم بما يصلح النفس وما يفسدها. حين يُقصى البعد الإلهي عن دراسة النفس، تصبح المعالجات النفسية قاصرة، لأنها تعتمد على رؤية مادية بحتة، تحاول فهم النفس عبر تفاعلات كيميائية وعصبية فقط، متجاهلة أن النفس لها وجود معنوي مرتبط بعلاقة الإنسان بربه.
كلما كان الإنسان أكثر وعيًا بربه وأكثر التزامًا بتعاليمه، زادت صحته النفسية، لأن هذه التعاليم جاءت لتوجيه الإنسان نحو الطمأنينة والاستقرار. أما عندما يُنفى البعد الإلهي، فإن الإنسان يُترك لصراعات داخلية لا يمكن لأي علاج مادي أن يسدّ فراغها. ولهذا، نجد أن العديد من النظريات النفسية الغربية، رغم تطورها، لا تزال عاجزة عن تقديم حلول حقيقية لكثير من الأزمات النفسية، في حين أن العلاج الحقيقي يكمن في الرجوع إلى الفطرة والإيمان بالله.
المفارقة أن بعض هذه المدارس، رغم إنكارها لمحورية الدين، تلجأ في بعض الأحيان إلى وسائل دينية لمعالجة بعض الاضطرابات النفسية، ما يؤكد الدور الجوهري للإيمان في صحة النفس. لكن لا ضرر من دراسة هذه الاتجاهات، شريطة أن يكون الدارس واعيًا لما يقرأ، وأن يكون محوره الدين لا العكس، أي أن يقارن بين ما يدرسه وما يقرره الدين، فيأخذ ما وافقه وينبذ ما خالفه.
مع الأسف، هناك تقصير واضح من قبل المسلمين في تقديم علم نفس إسلامي متكامل، رغم أن أصول هذا العلم موجودة في تراثنا الغني. وبدلًا من أن نبحث في كنوز معرفتنا، أصبحنا نتبع مناهج لا تتناسب مع خصوصية بيئتنا وثقافتنا، التي من أهم ركائزها الدين الإسلامي الحنيف.
أما بالنسبة للمصادر، فمن الكتب والمفيدة في هذا المجال:
"الإسلام وعلم النفس" – د. مالك بدري (سهل الفهم ويعطي تصور مجمل شامل)
"دراسات في علم النفس الإسلامي" (جزء 1 و 2) – د. محمود البستاني
محاضرات "التفسير النفسي للقرآن الكريم" – السيد منير الخباز
لمن أراد التعمق أكثر، يُستحسن دراسة بعض المقدمات مثل "التحفة السَّنية"، "خلاصة المنطق"، و"بداية المعرفة"، والتي تتوفر دروسها على موقع "معهد تراث الأنبياء". هذه المقدمات قد تكون ضرورية لفهم كتابات البستاني ومحاضرات السيد منير، حيث تفتح آفاقًا واسعة لفهم أسرار النفس.
ومن يمعن النظر، سيدرك أن "اللب عندنا" و"القشور عندهم".
أسأل الله لكم التوفيق والسداد، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
"السلام عليكم
اريد كتب في الطب النفسي من منظور اسلامي
بدانا ناخذ مادة الطب النفسي و المصادر لا تذكر شيء عن النبي(ص واله) و اهل البيت س (طبعا) فاحتاج كتاب يتضمن احاديثهم جزاكم الله"
الرد: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صلاح النفس وفسادها، صحتها ومرضها، مرتبط بالتعاليم الدينية، لأن هذه التعاليم وُجدت لصلاح النفس ووقايتها أو علاجها من الأمراض النفسية، سواء كان المكلَّف معذورًا فيها أم لم يكن كذلك. وعليه، فإن صحة النفس ومرضها يعتمدان على مدى التزام صاحبها بهذه التعاليم.
وهنا يبرز التساؤل: هل للنفس علم أو طب؟ نعم، للنفس ذلك.
لكن هل ما يُدرَّس في المناهج الأكاديمية يمثل هذا العلم؟ لا، قطعًا. فما يتم تدريسه هو مدارس واتجاهات مختلفة، والطب النفسي ليس إلا فرعًا من هذه المدارس.
المشكلة الأساسية في هذه المناهج أنها تتجاهل محورية الله في حياة الإنسان، رغم أن الفطرة البشرية تدرك أن لها خالقًا عليمًا حكيمًا، هو الأعلم بما يصلح النفس وما يفسدها. حين يُقصى البعد الإلهي عن دراسة النفس، تصبح المعالجات النفسية قاصرة، لأنها تعتمد على رؤية مادية بحتة، تحاول فهم النفس عبر تفاعلات كيميائية وعصبية فقط، متجاهلة أن النفس لها وجود معنوي مرتبط بعلاقة الإنسان بربه.
كلما كان الإنسان أكثر وعيًا بربه وأكثر التزامًا بتعاليمه، زادت صحته النفسية، لأن هذه التعاليم جاءت لتوجيه الإنسان نحو الطمأنينة والاستقرار. أما عندما يُنفى البعد الإلهي، فإن الإنسان يُترك لصراعات داخلية لا يمكن لأي علاج مادي أن يسدّ فراغها. ولهذا، نجد أن العديد من النظريات النفسية الغربية، رغم تطورها، لا تزال عاجزة عن تقديم حلول حقيقية لكثير من الأزمات النفسية، في حين أن العلاج الحقيقي يكمن في الرجوع إلى الفطرة والإيمان بالله.
المفارقة أن بعض هذه المدارس، رغم إنكارها لمحورية الدين، تلجأ في بعض الأحيان إلى وسائل دينية لمعالجة بعض الاضطرابات النفسية، ما يؤكد الدور الجوهري للإيمان في صحة النفس. لكن لا ضرر من دراسة هذه الاتجاهات، شريطة أن يكون الدارس واعيًا لما يقرأ، وأن يكون محوره الدين لا العكس، أي أن يقارن بين ما يدرسه وما يقرره الدين، فيأخذ ما وافقه وينبذ ما خالفه.
مع الأسف، هناك تقصير واضح من قبل المسلمين في تقديم علم نفس إسلامي متكامل، رغم أن أصول هذا العلم موجودة في تراثنا الغني. وبدلًا من أن نبحث في كنوز معرفتنا، أصبحنا نتبع مناهج لا تتناسب مع خصوصية بيئتنا وثقافتنا، التي من أهم ركائزها الدين الإسلامي الحنيف.
أما بالنسبة للمصادر، فمن الكتب والمفيدة في هذا المجال:
"الإسلام وعلم النفس" – د. مالك بدري (سهل الفهم ويعطي تصور مجمل شامل)
"دراسات في علم النفس الإسلامي" (جزء 1 و 2) – د. محمود البستاني
محاضرات "التفسير النفسي للقرآن الكريم" – السيد منير الخباز
لمن أراد التعمق أكثر، يُستحسن دراسة بعض المقدمات مثل "التحفة السَّنية"، "خلاصة المنطق"، و"بداية المعرفة"، والتي تتوفر دروسها على موقع "معهد تراث الأنبياء". هذه المقدمات قد تكون ضرورية لفهم كتابات البستاني ومحاضرات السيد منير، حيث تفتح آفاقًا واسعة لفهم أسرار النفس.
ومن يمعن النظر، سيدرك أن "اللب عندنا" و"القشور عندهم".
أسأل الله لكم التوفيق والسداد، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.