Publicaciones de Telegram de مظفر النواب.

وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ

Where are you??

الله يطيح حظك م.سعود

وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ ٱلْيَهُودُ وَلَا ٱلنَّصَٰرَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ

أنقذيني مني

بلى أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعة ٌ ولكنَّ مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ

أمي ها انا ذا اجيئك
حاملا حبلي السري الملفوف بذات الخرقة المقطوعة من ثوبك المعطر بالسعد والحناء
أمي اعترف اليكِ .. باني انهزمت على ارض صار طاس ميزان العدل فيها خوذا للمحاربين
ارجوك مدي يدك على رأسي تمتمي بالكلام الذي من اجله تنام الوحوش

-عباس الحربي

أَبِرَضْوى أَوْ غَيْرها أَم ذي طُوى ؟

خاف من شباچچ تمر الجنازة
كَولي أحبك حتى اذا ما بيها صوت
وأبچي يم أهلج عليه…كَولي ماتتلج صديقة ومو حبيب
والسبب مو صحتي…وجهج من يغيب
مبري ذمة المرض شعليَّ؟
انتِ لو جايتني أطيب.

علي
يا عظيمُ العظماء
يا قديسَ القديسين
أتسمعُ صَوتنا ؟
أيحقُ لَنا أن نراكَ تولدُ مرةً أُخرى
وتخرجُ لَنا
نحنُ الفُقراء في كعبةِ العراقِ
لا أحد دقَ على أبوابنا المشرعةِ
عندَ التقاطعات المرورية
ونحنُ الايتامَ
ننسىَ قبورِ أباءِنا
ونبكيَ عندَ ضريحكَ
لَعلكَ تسمعُ صَوتُ النحيبَ
يا علي
أتسمعُ صَوتنا ؟
أيحقُ لَنا أن نراكَ تولدُ مرةً أخرى؟
لِتخرج لَنا .

- مُصطفى عَگرب