كُتبت عدد من المقالات في الشبكة العنكبوتية لإيضاح مكانة سيادة الشريعة في العقيدة الإسلامية، وكانت تلك المقالات قد ظهرت بشكل متتالٍ على الشبكة في فترة وجيزة، الأمر الذي يعكس بوضوح مكانة هذا الأمر في العقيدة، وينم على الغيرة الإيمانية العالية في شباب ونخب الأمة، وقد احتوى هذا المجموع على تلك المقالات، التي بلغ عددها (20) مقالة من (15) كاتبًا، وهي: ظاهرة المقابلة بين تطبيق الشريعة وسيادة الأمة لسلطان العميري، وهل الإلزام بأحكام الإسلام يؤدي إلى النفاق؟ لفهد العجلان، ومغالطات تنويري في تعليقه حول فكرة سيادة الأمة، لعبد الوهاب آل عظيف، والإلزام بأحكام الإسلام وتحرير محل النزاع، لمحمد العجلان، وسيادة الدين وسيادة الأمة لتركي الظفيري، ومن الذي يطبق الشريعة: الأمة أم الفرد؟، لعبد الوهاب آل غظيف، وعلاقة الأمة بتطبيق الشريعة لسلطان العميري، والإسلاميون والشرط الديمقراطي لعبد الوهاب آل غظيف، ومن ربقة الحرية إلى نعمة العبودية لمحمد السعيدي، ومهزلة العقل التنويري لبندر الشويقي، وعلى هامش سجال السيادة لعبد الله العجيري، وسيادة الشريعة: الحد الفاصل بين الإسلام والعلمانية، والسيادة: موازنة بين الرؤية الفلسفية والرؤية التنويرية لإبراهيم الأزرق، والشريعة بين انكسار القلب وهزال العقل لمشاري الشثري، وسيادة الشريعة لصالح الشمراني، وسيادة الشريعة من المعلوم من الدين بالضرورة لسعد العتيبي، والليبراليون الخدج لعبد الرحمن الهرفي، ومن سيادة الأمة لهيمنة الشريعة لعبد اللطيف التويجري، وليبرالية بقشرة إسلامية لبندر الشويقي، وسيادة القهر لعايض الدوسري.