لم أعد أصرخ، لم أعد أكتب الرسائل وأمزقها، لم أعد أحاول كسر المسافة التي صنعتها بيننا.
كنت أظن أنني أستحق أن يُقاتَل لأجلي، لكنك جعلتني أشك في ذلك…
عندما رأيتك تفعل لغيري ما كان ثقيلًا عليك لأجلي، ، عرفت أنني كنت أحارب وحدي
مؤسف كيف أنني أعرفك أكثر مما تعرف نفسك،
الآن، أضم حزني، وأُسكت قلبي الذي لا يكف عن مناداتك،
مؤسف أن يتحول القلب الذي أحبك إلى شاهدٍ جريح على قسوَتك…
وهكذا، أصبح الشوق هادئًا،
لكنه أكثر ألمًا…
كجرحٍ لا ينزف، لكنه لا يندمل ❤️🩹