منشورات نبض ❤ على Telegram

‏كل قصة تمنحها منطق جديد مختلف عن السابق ‏تتبدل نتائجها.

-"لا أعرف شيئًا عن الوصول يا ليلى،
لا أعرف كيف هو شعور الإنسان الذي ينال ما يُريده
والذي يجعله يكتب أن جدران الغرفة لا تسع أجنحته،
نظرًا لأنني ما خطوت خطوة في طريق إلا ووقفت الدنيا في وجهي، كانت دائمًا تُغلق كُل طرقي إلى ما أُريده،
لكنني أعرف جيدًا الذي ينام ويده على قلبه، أعرف الذي لا يستطيع التنفس أحيانًا في ليالٍ ما في غرفته،
أعرف تمام المعرفة، المنتصفات،
هُنا تقبع قدميّ،
هُنا بالتحديد ينتهي طريقي،
وأُدير وجهي وأعود خائباً بقلبي يبكي بين يديّ."

‏لا يمكن إيقاظ شخص يتظاهر بأنه نائم.

مفيش أعظم من شخص حنون عليك حتى في أخطائك، شخص ناضج فاهم الدنيا وعارف ازاي تتخلصوا سوا من كل شيء سيء بأقل خسائر وتساعدوا بعض تكونوا اشخاص افضل .. شخص عايزك اكتر ما عايز يطلع صح .

‏إن بعض الأيام تحتاج إلى نفسٍ عميق
لا إلى ركض ..

الذي يقترح التقاط صورة جماعية للذكرى ، كان يخشى فوات مشهد الألفة التي تضم كل الأفراد دون توثيقها.

"خرجت بفائدة وحيدة من الأيام الماضية، أن لا أفعل أي شيء لا يشبهني مهما بدا مغريًا."

هنالك نوع أحن من الحُب
رغبة طويلة في الرفقة
في السير معًا بذات الطرقات
في التنزه يدًا بيد
في تناول وجبات الطعام معًا
ومشاركة القهوة والسجائر
رغبة في اللعب
في مشاهدة السينما
في تأمل النجوم
في الغناء والضحك
نوع خاص من الحُب
من الأمان والألفة والوثاق ..