Последние посты 🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗 (@muhasabatunnafs) в Telegram

Посты канала 🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗
📮‏ ﴿وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ۖ وَاتَّقُوا اللَّه﴾

🩸لِـ/نَفْسِي أَبْكِي لَسْتُ أَبْكِي لِـ/غَيْرِهَا
           لِـ/نَفْسِي فِي نَفْسِي عَنِ النَّاسِ شَاغِلُ🩸

📩 لِـ/التَّوَاصُلِ: @alMa09dAni_bot
4,429 подписчиков
5 фото
49 видео
Последнее обновление 12.03.2025 06:42

Похожие каналы

مدرسة المصممين
35,036 подписчиков
ET Neshda
8,492 подписчиков
Mpubs مكتبة الموحدين
4,002 подписчиков

Последний контент, опубликованный в 🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗 на Telegram

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

07 Sep, 10:56

11,563

مِنْ أَعْظَمِ مَطَالِبَ الدُّنِيَا: = (كِفَايةُ الْهَمِّ)!.
وَمِنْ أَعْظَمِ مَطَالِبَ الآخِرَةِ: = (غُفْرَانُ الذَّنْبِ)!.

وَهُمَا (مَضْمُونَتَانِ)! بِـ/الصَّلَاةِ عَلَى (النَّبِيِّ ﷺ).

📮 فَـ/فِي حَدِيثِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- عِنْدَمَا قَالَ لِـ/النَّبِيِّ ﷺ: إِنِّي أُكْثِرُ (الصَّلَاةَ) عَلَيْكَ(!)؛ فَـ/كَمْ أَجْعَلُ -لَكَ!- مِنْ (صَلَاتِي)(؟).

🎗 إِلَى أَنْ قَالَ أُبَيٌّ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-: أَجْعَلُ لَكَ (صَلَاتِي)! كُلَّهَا.

🔖 فَـ/قَالَ -لَهُ- النَّبِيُّ ﷺ: «إِذَاً يُكْفَى (هَمُّكَ)!، وَيُغْفَرُ لَكَ (ذَنْبُكَ)!».

🔅 (حَسَنٌ)📚المُشْكَاةُ (929)✍🏻 -لِلشَّيخِ الأَلبَانِيِّ -رَحِمَهُ رَبِّي-

📮 قَالَ الإِمَامُ الشَّوكَانِيُّ: "فِي هذَيْنِ الخَصْلَتِينِ [أَيْ: كِفَايَةُ (الهَمِّ)!، وَمَغْفِرَةُ (الذَّنْبِ)!] جِمَاعُ خَيرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.

🎗 فَـ/إِن من كَفاهُ اللهُ (هَمَّهُ)! = سَلِمَ مِنْ مِحَنِ الدُّنْيَا وَعَوَارِضِهَا؛ لِـ/أَنَّ كُلَّ مِحْنَةٍ لَا بُدَّ لَهَا مِنْ تَأثِيرِ الهْمِّ!، وَإِنْ كَانَتْ يَسِيرَةً.

🎗 وَمَنْ غَفَرَ اللهُ (ذَنْبَهُ)! = سَلِمَ مِنْ مِحَنِ الْآخِرَةِ؛ لِـ/أَنَّهُ لَا يُوبِقُ العَبْدَ فِيهَا إِلَّا ذُنُوبُهُ".

📚 تُحْفَةُ الذَّاكِرِينَ (49) ✍🏻 -لِـ/مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الشَّوْكَانِيِّ، اليَمَنِيِّ، تـ(1250ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-، طَ(دَارُ القَلَمِ-الأُولَى).

🪴(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🪴
🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

09 Jul, 21:47

15,474

🔖 ﴿وَيَذۡكُرُواْ ٱسۡمَ ٱللَّهِ فِيٓ أَيَّامٖ مَّعۡلُومَٰتٍ﴾ 🔖

📮 عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ
-رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا-، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ: «مَا (العَمَلُ)! فِي (أَيَّامٍ)! (أَفْضَلَ)! -مِنْهَا!- فِي هَذِهِ [أَيْ: عَشْرَ ذِي الحِجَّةِ]».

🔸 قَالُوا: وَلاَ (الجِهَادُ)(؟).

قَالَ: «وَلاَ (الجِهَادُ)!؛ إِلَّا (رَجُلٌ): خَرَجَ (يُخَاطِرُ)! بِـ/نَفْسِهِ وَمَالِهِ، فَـ/لَمْ (يَرْجِعْ)! بِـ/شَيْءٍ».

📚 رَوَاهُ البُخَارِيُّ (969)

📮 وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: "مَا أَهَلَّ مُهِلٌّ قَطُّ إِلَّا (بُشِّرَ)!، وَلَا (كَبَّرَ) مُكَبِّرٌ قَطُّ إِلَّا (بُشِّرَ)!".

🔸 قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ بِـ(الْجَنَّةِ)(؟).

قَالَ: "نَعَمْ".

📚 الصَّحِيحَةُ (1621)، وَصَحِيحُ الجَامِعِ (5568) ✍🏻 -للشَّيخِ الأَلبَانِي -رَحِمَهُ رَبِّي-

📮 وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ وَأَبُو هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا-: «يَخْرُجَانِ إِلَى (السُّوقِ)! -فِي (أَيَّامِ العَشْرِ)!- (يُكَبِّرَانِ)!، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِـ/تَكْبِيرِهِمَا».

📚 الفَتْحُ لابْنِ رَجَبٍ (11/9)

🔖(اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ)🔖

🧩(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🧩
🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

22 Jun, 01:37

13,618

📮 عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا-، قَالَ: «(ثَلَاثَةٌ)! لَا (أُكَافِئُهُمْ)؛ [أَيْ: (لَا)! أقْدِرُ عَلَى مُكَافَئَتِهِمْ](!؟):

🎗
رَجُلٌ (وَسَّعَ)! لِيَ فِي (الْمَجْلِسِ)!؛ (لَا) أَقْدِرُ! أَنْ (أُكَافِئَهُ)!؛ وَلَوْ خَرَجْتُ -لَهُ!- مِنْ جَمِيعِ! مَا (أَمْلِكُ)(!).

🎗
وَالثَّانِي: مَنِ (اغْبَرَّتْ)! قَدَمَاهُ بِـ/الِاخْتِلَافِ! إِلَيَّ!؛ فَـ/إِنِّي (لَا)! أَقْدِرُ أَنْ (أُكَافِئَهُ)!؛ وَلَوْ (قَطَرْتُ)(!) -لَهُ!- مِنْ (دَمِي)(!).

🎗
وَالثَّالِثُ: لَا أَقْدِرُ (أُكَافِئُهُ)!؛ حَتَّى (يُكَافِئَهُ) رَبُّ الْعَالَمِينَ -عَنِّي-؛ مَنْ أَنْزَلَ -بِي!- (الْحَاجَةَ)!، لَمْ يَجِدْ -لَهَا!- مَوْضِعَاً (غَيْرِي)(!)».

📚 شُعَبُ الإِيمَانِ (10382)✍🏻 -لِأَبِي بَكْرٍ، أَحْمَدَ بْنِ الحُسِينِ بْنِ عَليِّ بْنِ مُوسَى الخُسْرَوْجِرْدِيِّ الخُرَاسَانِيِّ البَيْهَقِيِّ، تـ(458ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

🌿(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🌿
🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

02 Jun, 03:54

13,759

🧩 صَنَائِعُ المَعْرُوفِ = تَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ 🧩

📮 قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ (عَبْدَانُ)، -شَيْخُ الْبُخَارِيِّ-: «مَا سَأَلَنِي أَحَدٌ (حَاجَةً)(!؟):

🎗 إلَّا قُمْتُ -لَهُ- بِـ(نَفْسِي)(!).
♦️ فَـ/إِنْ تَمَّ(؟).

🎗 وَإِلَّا قُمْتُ -لَهُ- بِـ(مَالِي)(!).
♦️ فَـ/إِنْ تَمَّ(؟).

🎗 وَإِلَّا اسْتَعَنَّا -لَهُ- بِـ(الْإِخْوَانِ)(!).
♦️ فَـ/إِنْ تَمَّ(؟).

وَإِلَّا اسْتَعَنْتُ -لَهُ- بِـ(السُّلْطَانِ)(!)».

📚الآدَابُ الشَّرْعِيةُ وَالمِنَحُ المَرْعِيةُ (180/2)✍🏻 -لِـ/شَمْسِ الدِّينِ أَبِي عَبْدِ اللهِ، مُحَمَّدِ بْنِ مُفْلِحِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُفَرّجِ المَقْدِسِيَّ الرَّامِينيَّ، ثُمَّ الصَّالِحِيِّ الحَنْبَلِيِّ، تـ(763ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

🌀(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🌀
🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

12 May, 23:53

12,579

📮 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

🎊 تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
وأساله تعالى أن يعيده علينا وعليكم
بالأمن والأمان والصحة والسلامة
إنه سميعٌ قريب.

♦️ وأن يفرج عن المسلمين الموحدين في العراق وفلسطين واليمن وسوريا وفي كل مكـــان...

🪴 اللهم اجعلنا من العتقاء من النار ومن المقبولين نحن ووالدينا وجميع المسلمين.
🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

23 Apr, 01:55

13,702

🌿 العَافِيَةُ (لَا)! يَعْدِلُهَا شَيءٌ، فَـ/اشْكُرِ اللهَ عَلَيهَا 🌿

📮 قَالَ صَالِحُ بْنُ جَنَاحٍ الدِّمَشْقِيُّ لِـ/(ابْنِهِ):

🔮 "يَا بُنَيَّ! إِذَا مَرَّ بِكَ يَومٌ وَلَيلَةٌ؛ قَدْ سَلِمَ -فِيهِمَا-: (دِينُكَ)!، وَ(جِسْمُكَ)!، وَ(مَالُكَ)!، وَ(عِيَالُكَ)!.

فَـ/أَكْثِرِ (الشُّكْرَ!) للهِ -تَعَالَى-.

‼️ فَـ/كَمْ مِنْ مَسْلُوبٍ دِينُهُ!، وَمَنْزُوعٍ مُلْكُهُ!، وَمَهْتُوكٍ سِتْرُهُ!، وَمَقْصُومٍ ظَهْرُهُ! فِي ذَلِكَ اليَومَ.

🪴 وَأَنْتَ فِي (عَافِيَةٍ)!".

📚 تَارِيخُ دِمَشْقَ (23 / 325) ✍🏻 لِابْنِ عَسَاكِرَ ثِقَةِ الدِّينِ الحَافِظِ، المُؤرِّخِ أَبِي القَاسِمِ، عَلِيٍّ بْنِ الحَسَنِ بْنِ هِبَةِ اللهِ الدِّمَشْقِيِّ، تُـ/(571ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-، طَ(دَارُ الفِكْرِ (1415 - 1995).

🌙(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🌙
🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

18 Apr, 22:18

31,588

🧩 فَضْلُ القُرَآنِ فِي لَيَالِي رَمَضَانَ 🧩

📮 عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللهُ عِنْهُمَا- قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَجْوَدَ النَّاسِ، وَكَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي (رَمَضَانَ!) حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ، وَكَانَ يَلْقَاهُ فِي (كُلِّ لَيْلَةٍ)! مِنْ (رَمَضَانَ)! = فَـ/(يُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ)!، فَـ/لَرَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَجْوَدُ بِـ/الْخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ.

📚 رَوَاهُ البُخَارِيُّ (6)، وَمُسْلِمٌ (2308)

📮 قَالَ ابْنُ رَجَبٍ -رَحِمَهُ اللهُ-: وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ [هَذَا] أَنَّ المُدَارَسَةَ بَينَهُ [ﷺ]، وَبَينَ جِبْرِيلَ كَانَ (ليلاً)!.

🎗 يَدِلُّ عَلَى اسْتِحْبَابِ (الإِكْثَارِ)! مِنَ (التِّلَاوَةِ)! فِي رَمَضَانَ (لَيلَاً)!.

فَـ/إِنَّ اللَّيلَ = تَنْقَطِعُ فِيهِ الشَّوَاغِلُ، وَيَجْتَمِعُ فِيهِ الهَمُّ، وَيَتَواطَأُ فِيهِ القَلْبُ وَاللِّسَانُ عَلَى التَّدَبُّرِ كَمَا قَالَ -تَعَالَى-: ﴿إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً وَأَقْوَمُ قِيلاً﴾.

📚 لَطَائِفُ المَعَارِفِ (169) ✍🏻 لِـ/زَيْنِ الدَّينِ، عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ أَحْمَدَ بنِ رَجَبٍ الحَنْبَلِيِّ، تـ(795ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-، ط(دَارُ ابْنِ حَزْمٍ - الأُولَى).

🧩(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🧩
🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

26 Mar, 12:19

30,183

‼️ لَيلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ ‼️

📮 عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ: "إِنَّ اللَّهَ لَيَطَّلِعُ فِي (لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ)!، فَـ/(يَغْفِرُ)! لِـ/جَمِيعِ خَلْقِهِ؛ إِلَّا:

⚠️ لِـ/(مُشْرِكٍ!).
⚠️ أَوْ (مُشَاحِنٍ!).


🔶 (صَحِيحٌ)📚صَحِيحُ ابْنِ مَاجَةَ (1148)!، وَالصَّحِيحَةُ (1563)، وَصَحِيحُ الجَامِعُ (1819) ✍🏻 -لِلشَّيخِ الأَلبَانِيِّ -رَحِمَهُ رَبِّي-

💠(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)💠
🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

07 Mar, 23:54

28,457

🪁 ﴿وَفِي السَّمَاءِ رِزقُكُمْ وَما تُوعَدُونَ﴾ 🪁

📮 قِيلَ لِـ/أَبِي أُسَيْدٍ الْفَزَارِيِّ: مِنْ أَيْنَ تَعِيشُ(؟!).

🎗 فَـ/كَبَّرَ اللَّهَ وَحَمِدَهُ، وَقَالَ: "يَرْزُقُ اللَّهُ الْقِرْدَ! وَالْخِنْزِيرَ!، وَلا يَرْزُقُ أَبَا أُسَيْدٍ(!)".

📚القَنَاعَةُ وَالتَّعَفُّفُ (54)✍🏻 -لابْنِ أَبِي الدُّنْيَا، أَبِي بَكْرٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُبْيدِ بْنِ سُفْيَانَ بْنِ قَيْسٍ البَغْدَادِيِّ القُرَشِيِّ، تـ(281ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

🧩(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🧩
🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

18 Jan, 13:24

45,101

🪴 (مَعْصُومُونَ مِنَ الْبَلَاءِ) 🪴

📮 قَالَ الإِمَامُ القُرْطُبِيُّ -رَحِمَهُ رَبِّي-:

♦️ وَقِيلَ: كُلُّ بَلْدَةٍ يَكُونُ فِيهَا (أَرْبَعَةٌ)! فَـ/أَهْلُهَا (مَعْصُومُونَ مِنَ الْبَلَاءِ):

🎗 ⓵ (إِمَامٌ عَادِلٌ)! لَا يَظْلِمُ.
🎗 ⓶ وَ(عَالِمٌ)! عَلَى (سَبِيلِ الْهُدَى)!.
🎗 ⓷ وَ(مَشَايِخُ)! يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ، وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَيُحَرِّضُونَ عَلَى طَلَبِ الْعِلْمِ وَالْقُرْآنِ.
🎗 ⓸ وَ(نِسَاؤُهُمْ)! مَسْتُورَاتٌ = (لَا)! (يَتَبَرَّجْنَ)! تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى.

📚 الجَامِعُ لِأَحْكَامِ القُرآنِ (49/4)✍🏻 -لِأَبِي عَبْدِ اللهِ، مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ فَرْحٍ الأَنْصَارِيِّ، الخَزْرَجِيِّ، الأَنْدَلُسِيِّ، القُرْطُبِيِّ، تـ(671ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

🌀(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🌀