وادِي عَبْقَر. のテレグラム投稿

عَبْدَ مُنِّي وأَنْعِمِي
قد ملكتم قياديهْ
شاب رأسي ولم تشب
وابلائي لدائيه

بشار بن برد

"وإطراق طرف العين ليس بنافع
إذا كان طرف القلب ليس بمُطرق"

أعانقها والنفسُ بعدُ مشوقةٌ
إليها وهل بعد العناق تدانِ
فألثمُ فاها كي تموتَ حزازتي
فيشتد ما ألقى من الهيمان
وما كان مقدار الذي بي من الجوى
ليَشْفِيَهُ ما ترشُفُ الشَّفَتانِ
كأنَّ فؤادي ليس يَشْفي غليلَه
سوى أنْ يرى الروحَيْن يمتزجان

ابن الرومي

أُعيذُكِ أَن تُمنى بِشَكوِ صَبابَةٍ
وَإِن أَكسَبَتنا مِنكِ عَطفاً عَلى الصَبِّ
وَيُحزِنُني أَن تَعرِفي الحُبَّ بِالجَوى
وَإِن نَفَعَتنا مِنكِ مَعرِفَةُ الحُبِّ

البحتري

ما أرق هذا

"أفيقا خُمار الهم نغصني الخمرا
وسكري من الأيام جنبني السكرا"

وفي النفس حاجاتٌ وفيك فطانةٌ
سكوتي بيانٌ عندها وخطابُ

المتنبي

لَكَ رُوحِي فَاصْنَعْ بِها مَا تَشاءُ
فَهْيَ مِنِّي لِناظِرَيْكَ فِداءُ
لا تَكِلْنِي إِلَى الصُّدُودِ فَحَسْبِي
لَوْعَةٌ لا تُقِلُّها الأَحْشَاءُ
أَنَا وَاللهِ مُنْذُ غِبْتَ عَلِيلٌ
لَيْسَ لِي غَيْرَ أَنْ أَرَاكَ دَوَاءُ
كَيْفَ أُروِي غَلِيلَ قَلْبِي وَلَمْ يَبْ
قَ لِعَيْنِي مِنْ بَعْدِ هَجْرِكَ مَاءُ
فَتَرَفَّقْ بِمُهْجَةٍ شَفَّهَا الْوَجْ
دُ وَعَيْنٍ أَخْنَى عَلَيْهَا الْبُكاءُ
أَنا رَاضٍ بِنَظْرَةٍ مِنْكَ تَشْفِي
بَرْحَ قَلْبٍ هاجَتْ بِهِ الأَدْوَاءُ
نَظْرَةٌ رُبَّمَا أَماتَتْ وَأَحْيَتْ
وَمِنَ الْخَمْرِ عِلَّةٌ وَشِفَاءُ
لا تَخَلْ نَمَّةَ الْوُشاةِ صَلاحاً
فَهْيَ داءٌ تَدْوَى بِهِ الْحَوْبَاءُ
وَمِنَ الناسِ مَنْ تَراهُ سَلِيماً
وَبِهِ لِلْحُقُودِ داءٌ عَياءُ
فَاحْذَرِ النَّاسَ ما اسْتَطَعْتَ فَإِنَّ الن
ناسَ إِلاَّ أَقَلَّهُمْ أَعْدَاءُ
وَاخْتَبِرْنِي تَجِدْ صَدِيقاً حَمِيماً
لَم تُغَيِّرْ وِدادَهُ الأَهْوَاءُ
صادِقاً في الَّذِي يَقُولُ وَإِنْ ضا
قَتْ عَلَيْهِ بِرحْبِها الدَّهْنَاءُ

محمود سامي البارودي

إذا ابتهلت سألت الله رحمته

أي قلتُ لله: اللهم إني أسألك الرحمة، وما عنيت بها إلاك.

الحمد لله الذي جعلنا من ذريّة إبراهيم،وزرع إسماعيل،وجعل لنا بلدًا حرامًا و بيتًا محجوجا،وجعلنا الحكّامَ على النّاس ،ثمّ إنّ محمّدَ بنّ عبدِ الله من لا يوزن به فتى من قريش إلا رجح عليه برًّا وفضلا وكرما وعقلا وإن كان في المال قُلٌّ،فإنّ المال ظلٌّ زائلٌ،وعارية مسترجعة، وله في خديجةَ بنتِ خويلدِ رغبة،ولها فيه مثل ذلك و ما أحببتم من الصداق فَعَلَيَّ.

خطبة أبي طالب في خطبة خديجة عليها السلام من رسول الله صلى الله عليه وسلم

ولو أني استطعت خفضتُ طرفي
فلم أبصر به حتى أراكَا ♥️♥️

المتنبي