أبو الطيّب المتنبي!
Publicaciones de Telegram de الطيّب المتنبيء!

..
2,740 Suscriptores
161 Fotos
12 Videos
Última Actualización 06.03.2025 08:36
Canales Similares

16,113 Suscriptores

13,167 Suscriptores

9,634 Suscriptores
El contenido más reciente compartido por الطيّب المتنبيء! en Telegram
لِساني وَقَلبي يَكتُمانِ هَواكُمُ
وَلَكِنَّ دَمعي بِالهَوى يَتَكَلَّمُ
أبو نوّاس!
وَلَكِنَّ دَمعي بِالهَوى يَتَكَلَّمُ
أبو نوّاس!
أَينَ الأَكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى
كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا
وَالمَوتُ آتٍ وَالنُفوسُ نَفائِسٌ
وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ
أبو الطيّب المتنبي!
كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا
وَالمَوتُ آتٍ وَالنُفوسُ نَفائِسٌ
وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ
أبو الطيّب المتنبي!
Emir Abdel Kader mosque in Constantine, Algeria.
مسجد الأمير عبد القادر بقسنطينة، الجزائر.
مسجد الأمير عبد القادر بقسنطينة، الجزائر.
أشباه ونظائر!
يقول المتنبّي في رثاءه جدّته لأمّه مُفتخراً بنفسه:
ولوْ لمْ تكوني بنتَ أَكْرَمِ والِدٍ
لَكَانَ أباكِ الضّخْمَ كونُكِ لي أُمّا
ويقول أحمد شوقي في رثاء جدّته يفتخرُ بنفسه:
ولوْ لَمْ تَظْهري في العُرْبِ إلّا
بأحْمَدَ كُنتِ خَيْرَ الوالِداتِ
يقول المتنبّي في رثاءه جدّته لأمّه مُفتخراً بنفسه:
ولوْ لمْ تكوني بنتَ أَكْرَمِ والِدٍ
لَكَانَ أباكِ الضّخْمَ كونُكِ لي أُمّا
ويقول أحمد شوقي في رثاء جدّته يفتخرُ بنفسه:
ولوْ لَمْ تَظْهري في العُرْبِ إلّا
بأحْمَدَ كُنتِ خَيْرَ الوالِداتِ
لَقَد حَسُنَتْ بِكَ الأَوقَاتُ حَتَّى
كَأَنَّكَ فِي فَمِ الزَّمَنِ ابتِسَامُ
أبو الطيّب المتنبي!
كَأَنَّكَ فِي فَمِ الزَّمَنِ ابتِسَامُ
أبو الطيّب المتنبي!
وَهانَ فَما أُبالي بِالرَزايا
لِأَنّي ما اِنتَفَعتُ بِأَن أُبالي
أبو الطيّب المتنبي!
لِأَنّي ما اِنتَفَعتُ بِأَن أُبالي
أبو الطيّب المتنبي!
وَمَا الحُبُّ إلا طَاعَةٌ وَتَجَاوُزٌ
وَإِنْ أكْثَرُوا أوْصَافَهُ والمَعَانِيَا
وَمَا هو إلا العَيْنُ بالعَيْنِ تَلْتَقِي
وَإِنْ نَوَّعُوا أسْبَابَهُ والدَّوَاِعِيَا
وَعِنْدِي الهَوَى مَوْصُوفُهُ لا صِفَاتُهُ
إذا سَألُونِي: مَا الهَوى؟ قُلْتُ: مَا بِيَا
أمير الشعراء!
وَإِنْ أكْثَرُوا أوْصَافَهُ والمَعَانِيَا
وَمَا هو إلا العَيْنُ بالعَيْنِ تَلْتَقِي
وَإِنْ نَوَّعُوا أسْبَابَهُ والدَّوَاِعِيَا
وَعِنْدِي الهَوَى مَوْصُوفُهُ لا صِفَاتُهُ
إذا سَألُونِي: مَا الهَوى؟ قُلْتُ: مَا بِيَا
أمير الشعراء!