Publicaciones de Telegram de الأستاذ مُنتَظر الأسدي - اللغة العربية

1- يقتلني هو
2- يقتلني نفسي

قَالَ الشَّاعِرُ:
لَو كُنتُ أَعلَمُ أَنَّ الحُبَّ يَقتُلُني
أَعدَدتُ لي قَبلَ أَن أَلقاكِ أَكفانا

س/ ١- اكّد مرفوع الفعل ( يقتلني) توكيدًا لفظيًا
٢- اكّد الضمير المتصل بالفعل (يقتلني) توكيدًا معنويًّا

قِفْ شامخًا عَانق هُناكَ الأنْجُمَا
يَكفيكَ فَخرًا أن تكونَ مُعلِّمَا

قالوا: المُعلِّمُ، قلتُ: أشرفُ مِهْنةٍ
بِضِيَائِها لَيْلُ الجَهَالَةِ يَنجَلِي

هِيَ مِهنةُ الرُّسُلِ الكِرَامِ سَمَوْ بِهَا
عَن كُلِّ ذِي وَهْمٍ وَكُلِّ مُضَلّلِ

عِيدُ الْمُعَلّم : ١ آذار ( ٢٠٢٥/٣/١ )

- قَالَ الشـاعِـرُ(أبُـو نُـوَاس):

قـطعًا لقَـدْ عَظُـمَت ذُنوبـي كَـثرَةً
لَـكِـن عَـــفــوَكَ يَـا إلـهِـي كـائِــن.

- قَالَ الشَّاعِـرُ (البُحتُرِيِ):

فَـمـا أزدادَ إلاَّ جُــــرأةً وَصَــــرَامَــةً
وأيـقَـنـتُ أنّ الأمـرَ مِـنهُ هُـوَ الجِـد.

- فِـي النَّـصـين أسـاليب للتَوكيد مُـختلفة اِسـتَخرجها مُـبينًا أنَواعَـها وطَـرائِقَـها ؟

س:
يا أَيُّها القَمَرُ المُباهي وَجهَهُ
لا تُكذَبَنَّ فَلَستَ مِن أَشكالِهِ

١ـ ما حكم توكيد الفعل المضارع المؤكد بالنون؟ ولماذا؟
٢ـ عيّن المُنادى ،وبيّن نوعه وحكمه وإعرابه ،وأعرب كلمة( القمر).
٣ـ عيّن معمولي" لَيْسَ).

س:قَالَ تَعَالَى:{ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ( هود: 118 ) }

١ـ عيّن النفي الضمني،وبيّن نوعه أسلوبه.
٢ـ عيّن التوكيد،وبيّن نوعه وطريقته.

س:قَالَ تَعَالَى:{ وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُوا وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيمَا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ( يونس: 19 ) }

١ـ عيّن التوكيد،وبيّن نوعه وطريقته.
٢ـ عيّن النفي الضمني ،وبيّن نوعه وأسلوبه.

س:قَالَ تَعَالَى:{ وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ ( الأنعام: 132 ) }

١ــ استخرج الحرف الزائد،وبيّن سبب زيادته.
٢ـ ما نوع ( مَا) الثانية؟ ولماذا؟
٣ـ أعرب ( بغافل).
٤ـ عيّن المُتقدّم،وبيّن نوعه وحكمه والسبب.

س:قَالَ تَعَالَى:{ وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ ( التكوير: 25 ) }

١ـ استخرج الحرف الزائد،وبيّن سبب زيادته.
٢ـ ما نوع ( مَا)؟ ولماذا؟
٣ـ أعرب ( بقولٍ).

المفعول به ( مَن ) الثانية وهي اسم موصول بمعنى الذي في محل نصب مفعول به .