🟤عن عبد الله بن عمر 👍 قال: قال رسول الله 🌑 :
〰بعثت بالسيف بين يدي الساعة حتى يعبد الله وحده لا شريك له، وجعل رزقي تحت ظل رمحي، وجعل الذلة والصغار على من خالف أمري〰
🔖بعثت بالسيف🔖وذلك لأن كثيرًا من الناس لا ينقاد إلى الحق إلا بعد مجالدته بالسيف
⬅ يقولها 🌑 في حين أن الدونيين اليوم يتملصون من هذه الحقيقة، وإذا قال ملحدٌ لأحدهم:
▫️دينكم انتشر بالسيف▫️وجدته يتصبب عرقًا ويبحث عن مخرج من هنا أو هناك
📌 والحق أنه أمر لا يعيبنا ولا نخجل منه، فالسيف من سبل انتشار هذا الدين؛ لأن بعض النفوس لا يصلح معها إلا ذلك وهو أمر مطبق في قوانين الدول باسم العقوبات
👥 فالنفوس تتفاوت في الانقياد للحق، فهناك من ينقاد بفطرته، وهناك من يكفيه الوعظ، وهناك من لا يصلح معه إلا المجالدة
🔖وجعل رزقي تحت ظل رمحي🔖
🏆 فالغنيمة من أسباب الرزق في هذه الأمة بعد أن كانت محرمة في الشرائع السابقة، فالمحلل والمحرم هو الله، فليسمها الملاحدة سرقة وليسموها ما شاءوا
✔️ الحلال ما أحله الله
✖️ والحرام ما حرمه
💡 والمتأمل سيرى أن في الغنائم المتوقفة في أيامنا هذه حلا بنسبة كبيرة للمشكلات الاقتصادية التي تعاني منها الدول والمجتمعات