تَرَف

@marwa00001111


- هذهِ القَناة تُدار بِمَزاجِ صَاحِبَتِها 🦋👑

ـ صُنعت بِحُبّ

-تمّ إنشاء القناة فـي
30|يناير|2021"

تَرَف

27 Sep, 23:27


لا تظن أن دقائق قيام الليل اليسيرة أمرها هيّن، فكثيرٌ ممن تغيرت حياته وأحواله، أتته خيوط الفرج من بعد الشدة، بسبب دعوة في جوف الليل

#قيام_الليل

تَرَف

27 Sep, 15:10


‏ما الحُبّ إلّا طيفهم إن زارَنا
في ساعةِ الدّعواتِ يومَ الجُمعةِ‏

تَرَف

23 Sep, 21:05


وَكانت تحبُّه، بَل كانَت مُستهامةً به، ولكنّها كانَت أيضًا طَاهرةَ القَلبِ!

-الرافعيّ

تَرَف

23 Sep, 20:59


أؤمن بمقولة ستأخذ من طبع من تُحب

تَرَف

23 Sep, 20:58


أنا إمراة شجاعه
فـ لستُ إمراة بـ ألف رجل
فـ الرجل ليس معياراً للشَجاعة

تَرَف

23 Sep, 20:55


إنَّما يَهابُك الخَلقُ على قَدرِ هَيبَتِكَ للّٰه

تَرَف

23 Sep, 20:55


وحدها الجَنَّة تصلحُ أن تكونَ تعويضًا، عن كُل ما يحدُث

تَرَف

23 Sep, 20:51


‏"لقد تسبّبوا لي بأذيةٍ بالغة، وخرجتُ أتصدّق فزِعة ، ظننتُ أن الله لا يحبني من فرط الألم.
وأتساءل كل يوم ..كيف ينام اولئك الذين زرعوا في قلبي تلك الخيبه والخذلان ..

تَرَف

22 Sep, 21:54


‏ياربّ إن ضَاقَ الفَضاءُ فإننِّي
برحَآبِ جُودِكَ أستظلُ وأطمعُ

تَرَف

22 Sep, 21:52


"وتركتني من بعدك أذرفُ أدمُعي
‏وأخافُ من شوقي إليكَ أعود!
‏وتركتني مع ذكرياتي ألتهي

‏وأنوحُ أيامّا مضت بركود    
‏قل لي بربك..
هل خشيت تعاستي؟
‏أم أن بُعدي يومكَ المنشود؟

تَرَف

22 Sep, 21:52


وتَغَيّرَتْ منكَ الطِّباعُ ولمْ تَعُدْ
تَحنو عليَّ وبي تُحِسُّ وتَشعُرُ

أنكَرتَ ما بيني وبينَكَ في الهَوى!
أوَمثلُ ما بيني وبينكَ يُنكر!

تَرَف

22 Sep, 21:48


ابتسامتُها رأي
وموضعُ خَطوتِها رأي
وعنادُ قلبِها رأي
وعُزلتُها عن ثقافةِ السـوق رأي

فإن جـمالُها رأيُها ورأيُها جـمالُها

تَرَف

22 Sep, 21:47


يَسرِقُ اللَّيل شَيئًا مِنْ بَيَاضِكِ ، وَ يُصَيِّرُهُ عَلىٰ هَيئَةِ نُجُومٍ 🤍

تَرَف

22 Sep, 21:47


12:47

عزيزتي التي هي أنا . .
أتمنى أن تلتقي يوماً بمِن يُشبهكِ قلباً وقالباً
يراكِ دائماً جميلة ولستِ عبئاً عليه،
يخشى فقدانك ولو ليومٍ واحد،
يردد لكِ دائماً أنكِ تمتلكين أجمل ابتسامة في هذا العالم ، فيزيد يقينه بأن امرأة مثلكِ حبّها لا يُقدر بثمن
وأن تكون الخُطى والطرق التي تسلكينها ملؤها العوض لروحك وقلبك
أتمنّى أن تتوّج مساعيكِ بالوصول لحيث ابتغى فؤادك
وأن أرى قلبكِ ضاحكاً مُحبّاً ما حييتِ 🫂