عندما كنا نقول ذباب الجولاني سفيه وقليل شرف كان معنا حق، فعندما ترى سفاهة كبير الذباب وكذبه وافتراءه وطعنه بالحرائر وفجوره يحق لنا وصفه بالديوث، لأنه لو لم يكن ديوثا لما خرجت منه كل هذه البذاءة ولما وضعه أصلا الديوث الأكبر الجولاني كبيرا لذبابه وبعوضه ومجروره الالكتروني.. على كل حال كله مسجل وقريبا الحساب لكل الدواويث ممن افترى وطعن بأعراض وحرمات أهل المحرر والثورة يا شبيحة الأمن العام
دفاعنا عن أعراض الثوار وحرمات الأحرار شرف نفتخر به وكل من يقترب مجرد اقتراب أو يتعرض للحرائر بكلمة لن نرحمه، ولا كرامة لفاقد الشرف والمروؤة، ولا رحمة بعد اليوم لكل ديوث يدافع عن الديوث الجولاني، وإلى كبير ذباب الجولاني إن كنت لا تعرف معنى الديوث الذي وصفنا به سيدك الجولاني، فاعلم إن الذي يغلق جبهات النظام المجرم وحزب إيران في وجه الثوار والمجاهدين بأوامر خارجية بينما أعراضنا بعشرات الآلاف بالسجون منذ سنوات يكون ديوث، والذي يفتتح المعارض والمولات والأولمبياد في إدلب بينما أعراضنا ينهشها ذئاب النصيرية في السجون فهذا ديوث، فهل عرفت من هو الديوث يا ديوث يا قليل الشرف؟!!
#انتصارنا_باستعادة_قرارنا
#منتهك_الحرمات_عراب_المصالحات
أحمد معاز
#مرصد_الشمال
Https://T.me/marsad_alshamal