وأثار الفيديو غضباً وردود أفعال قوية بين مرتزقة فاغنر والمجتمع الروسي على تيليغرام، الذين طرحوا أسئلة حول هذه الاتفاقية التي يبدو أنهم لم يكونوا على علم بها.
وكشفت معلومات عن تواجد الشركة العسكرية التركية #سادات والتي تنشط منذ الصيف الماضي في #النيجر وتتميز الشركة بكونها مكونة بشكل أساسي من مقاتلين #سوريين جندتهم تركيا يتبعون لفرقة السلطان مراد لخدمة مصالحها سابقاً في #ليبيا