منشورات طرائف الأعراب على Telegram

“إنّ الذي ملأ اللغات محاسنًا جعل الجمال وسرّه في الضّاد”
12,270 مشترك
55 صورة
33 فيديو
آخر تحديث 06.03.2025 04:24
قنوات مشابهة

99,175 مشترك

2,612 مشترك

1,676 مشترك
أحدث المحتوى الذي تم مشاركته بواسطة طرائف الأعراب على Telegram
"يا قابَ قوسينِ مِن قَلبي.. ومن خَلَدي
يا مهجةَ الحُبِّ يا ريحانةَ الكبِدِ"
يا مهجةَ الحُبِّ يا ريحانةَ الكبِدِ"
"فأَقبلت هي وَالصبحُ المُنيرُ مَعًا
حتّى تحيَّر في ضوأيهما النَظرُ"
حتّى تحيَّر في ضوأيهما النَظرُ"
وَتَظُنُّ أَنَّكَ هالِكٌ حَتّى إِذَا أَعْيَاكَ
عُسْرُكَ جَاءَ يُسْرُ الخَالِقِ
عُسْرُكَ جَاءَ يُسْرُ الخَالِقِ
"جاءَ الشتاءُ وروحي في حرائقِها
وما أزالُ أُداري سرَّ إحراقي
الناسُ تُوقدُ في بَرْدِ الدجى حطبًا
وإن قسا البَرْدُ بي.. أوقدتُ أشواقي"
وما أزالُ أُداري سرَّ إحراقي
الناسُ تُوقدُ في بَرْدِ الدجى حطبًا
وإن قسا البَرْدُ بي.. أوقدتُ أشواقي"
"من شدّة الحبّ الذّي في خافقي
أحببتُ كلّ حبيبةٍ من أهلهِ
الأمُّ.. والأختُ التّي في بيتهِ
والجدّة الكبرى وسابعُ أصلهِ
إن كان يحمل لي الوداد بقلبهِ
فلقد حملتُ ودادهُ من قبلهِ!
فأدام ربّي مشينا مع بعضنا
لأكون أدنى عندهُ من ظلّهِ"
أحببتُ كلّ حبيبةٍ من أهلهِ
الأمُّ.. والأختُ التّي في بيتهِ
والجدّة الكبرى وسابعُ أصلهِ
إن كان يحمل لي الوداد بقلبهِ
فلقد حملتُ ودادهُ من قبلهِ!
فأدام ربّي مشينا مع بعضنا
لأكون أدنى عندهُ من ظلّهِ"
"رُبما غدًا أو بَعد غدْ
رُبما بَعد سنين لا تُعدْ
ربما ذات مَساء نَلتقي
في طريقٍ عابرٍ .. مِن غيرِ قصدْ"
رُبما بَعد سنين لا تُعدْ
ربما ذات مَساء نَلتقي
في طريقٍ عابرٍ .. مِن غيرِ قصدْ"