وغالبا تستبيح سبه وأذاه ولا تبالي بكرامته وربما تغتابه وتشكوه لمن حولك مهما أرهقك..
هل فكرت أنه مرفوعٌ عنه القلم ولم يبدأ امتحانه بعد؟!
طيب هل فكرت أنك أنت الذي يمتحنك الله به الآن؟!
إن لم تفعل.. فخف ربك وافعل.
O conteúdo mais recente compartilhado por محمود سامح no Telegram