٢٩ / *رمضان* / ١٤٤٥هـ
عن أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ رَضِيَ اللَّهُ
عَنْهُ قال :
[ كُنَّا نُخْرِجُ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ طَعَامٍ ، أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ ، أَوْ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ ، أَوْ صَاعًا مِنْ أَقِطٍ ، أَوْ صَاعًا مِنْ زَبِيبٍ ]. رواه البخاري
🔹الأَقِطْ :هو لَبَنٌ مُحَمَّضٌ يُجَمَّدُ حتى يَستحجِر ويُطْبَخ ، أَو يطبخ به.
🔶 *#هداية_الحديث* :
ـ في الحديث بيان للأطعمة التي
كان الصحابة رضوان الله عليهم يخرجونها زكاة فطر عنهم وعن أهليهم.
ـ ما يُخرج من الزكاة يكون من
غالب طعام أهل البلد ، سواء أكان طعامهم الأرز أو التمر ونحو ذلك.