مِسك 🌿🤍

والله لا أغبط أحدا
مثل غبطتي لشخص دعا الله
ألا يجعل في قلبه غلا للذين آمنوا،
فاستقرت نفسه ..
وهدأت سريرته وأحب الخير حبا حقا طاهرا لغيره
أما والله إن النفس تحقد وتغل وتكابر على ذلك وما تستقيم إلا بتوفيق من الله وفضل.
فاللهم اسلل سخيمة قلوبنا
وطهرها من الأحقاد والأضغان
اللهم قلبا سليما ونفسا مطمئنة..

د. أحمد فقيه

اكتشفت مؤخراً ان التعامل بتعالى و عجرفة شئ مناسب جداً للبعض

يعنى عشان تحافظ على نفسك مينفعش تبسطها كل البسط

وتكون لطيف مع الكل ولذيذ مع الجميع
فى ناس نفسياً وعقلياً لا يمكن يستوعبوا التواضع و ان
قدرك وقيمتك العالية انت بتغلفها بتواضع و بساطة
مش اكتر

الشاطر بقى ميبقاش لية شخصية واحده يعامل بيها الكل
الشاطر يكون لية عقل يعامل بيه كل شخصية

السعي الوحيد اللي لازم تسعى له في الدنيا هو إنك تبقى شخص عشرته طيبة، وجوده خفيف، روحه نقية، وبينشر حب!

وزي ما قال فؤاد حداد: مطرح ما يمشي الدنيا تفرح به، وكل العيون الطيبة تصاحبه ♥️

وأن تنصب حدودًا مع الناس و تسميه اعتناءً بروحك، لا جفاءً..

عزيزتي نفسي:
مرّ وقتٌ طويل وأنتِ تسحقين الهزائم
أنا فخورةٌ بكِ نيابةً عن كُلّ مُحاولة، كنتِ جديرةً بكُلّ المَواقف الّتي شكّلت الشخص الذي أنتِ عليه وجعلتكِ أكثر نُضجًا ووعيًا..
آمل أن تُصبح الأمورُ أبسَط وأكثر خفّة بالنسبة لكِ، أن تمضينَ بدروبك دُون الحاجة لأطواق النّجاة، وألا تتخبّطين في وجهاتٍ لا تُناسبك.
كوني -كما عهدتك- قويّة، مُثابرة، وحَنونة!
أُحبّك♥️

- ندى شاهين

تخبرنا الحياة أنه على المرء -مهما بلغ أدبه-؛
أن يردح مرة واحدة على الأقل..

كي يدرك الحاضرون ويبلغ الخبر الغائبين
أنه يستطيع ذلك..

- د/ منى عوقل

لو ابنك بياخد دروس عند نيوتن و أينشتاين والفارابي والجبرتي ، وبيحفظ قرآن عند ابن الجزري لن يتفوق أو يفلح من غير متابعة في البيت وتربية ، لأن البيت هو أهم حاجة ، المُعَلّم بيشرح نفس الشرح وبيطلع من عنده الدكتور والبلطجي ، وكنز المُعَلّم هو الطالب المؤدب المجتهد ، واللي عمل الفرق بين الاتنين هو البيت وليس المُعَلّم ، لو مش هتهتموا بالولاد في البيت وتتابعوهم وفروا فلوس الدروس ، خلوهم يروحوا المدرسة ياخدوا شهادة تنفعهم في الزواج فقط لا غير .

• سنن وفضل يوم الجمعة.
– البطاقات من إصدار: [قناة الدرر الأثرية].

وأنا ألمي نبيلٌ؛
أحاوطُه بيدي، أخفيه في قلبي، أحرصُ ألَّا يلتفتَ إليه غيري.

ومع ذلك أجاهدُ ألَّا أُزيحَ مشاعري تجاه مَن لا ذنبَ له في طريقي؛
فأظلمُه بما تعرَّضتُ له من ظلمٍ، أو أوجعُه بقدرِ ما أحسستُه مِن وجعٍ!

بل بالعكسِ،
أنا أوقنُ أنَّ تمامَ النُّبلِ أن أخافَ أن يُؤذى أحدٌ مثلما أؤذيتُ،
أن أدفعه دفعًا بعيدًا عن الضُّرِ،
لا أن أوقعَه أو أتمنى وقوعَه فيه.

وأنا في هذا أدعو اللهَ أن يُسلِّمَ قلبي ويسللَ سخيمةَ نفسي،
ويُباعد بيني وبين الأذى؛
فلا أؤذي،
ولا أُؤذى.

- سمر إسماعيل

- ولا أدري بأي إتجاهٍ أسير ؛ فـ يا رب وكلتك امري كُله ❤.