Publicaciones de Telegram de لُطفْ ᥫ᭡

لو حسيت إن يومك عدى من غير إنجاز وبدأت تحس بالإحباط، اذكر الله

لأن الذكر ممكن يغفر ذنب، يكتب حسنة، يرفع درجة، يبني بيت أو يزرع نخلة في الجنة، يكون عدل تحرير رقبة، يعتق من النار

كل دى إنجازات حقيقية وملموسة هتشوف حصادها بنفسك فى الحياة الآخرة بسبب اللى هتعمله فى يومك ده.

- أحمد صالح.

فعلا الخوف هو آفة البشر

تأخرت يوما ما عن العمل بمقدار ١٧ دقيقة، وفوت الاجتماع الذي كان من المفترض أن أكون المسؤول عنه.. تأخرت لا لسبب قاهر، لكنني ببساطة لم أستيقظ من النوم.
لا يتكرر هذا الأمر كثيراً، لكنه وإن حصل.. فلا مشكلة لدي. سألتني مديرتي إذا كنت بخير، وأخبرتها ببساطة أنني لم أستيقظ.. فردت " Ah I see”.
أمي التي تُحب النظام، والتي كانت لا تسمح لي بأخذ عطلات مدرسية، توتَرت بسبب الموقف.. فقلت لها " شو بدهم يعملولي يعني؟"

" شو بدهم يعملولي يعني؟"
ترافقني هذه الجملة كثيراً، في كل مرة يحاول أحدهم بث القليل من الخوف في قلبي أو قلب غيري..
سارة، أختي، تخبرني عن مواقف عديدة تصادفها في المدرسة، وتخبرني أنَّ المعلمات يهددنَّ الطالبات بالإنذار والفصل باستمرار.. فأقول لها " خليهم يعطوكِ إنذار .. مش نهاية العالم ".

تمنيت لو أنَّ أحدهم علمني هذا منذُ الصغر.. أنَّ الأخطاء "مش نهاية العالم"، وأنَّ الآخرين وإن سببوا لي الأذى، فهم لا يستطيعون إيذائي حقاً.
وأنَّ آفة البشر هي الخوف.. والخوف.. والخوف.. 📩

- د/ محمود مدحت شورى

-
لا أجد كلمة مواساة أواسي بها مهمومًا، أو فاقدًا لشيءٍ أراده إلا أن أقول له:" العالم واسع، وسّع عينك!"

أريد أن أقول للجميع:
العالم أوسع مما تريد، ومما فقدت،
مما كسب غيرك، ومما خسرت.
أوسع من الذين تركوك، ومن الذين غادرت.

ياربّ، يا واسع يا جميل،
وسّع في عيون الناس، وفي قلوبهم،
واخلف عليهم كل غائبةٍ لهم بخيرٍ، وسعةٍ..

#سمر إسماعيل

نحنُ رعايا الله وعبادُه،حاشاهُ سبحانهُ أن يضعك في غير مكانِك أو يغض الطرف عن دعواتِك التي رددها قلبُك أكثر من لسانِك.
اللهُ سبحانهُ وتعالى جدُّ رحيمٍ بك، فلا تخشَ على قلبِك وأمنياتِك وهي بين يديه.

أمانُ اللهِ على قلبِك.. لا يضُرّنّك بلاءُ الدنيا.!📩

- فاطمة الزّهراء بن رافع.

‏"فهلْ ترجعُ الدَّارُ بعدَ البعدِ آنِسَةً؟
وهلْ تعــودُ لنا أيَّامُـنا الأُوَلُ"

🤎🤎

يارب عمرة طويييلة في القريب 🤍


19 2 2025

تقلصت لياقتي الاجتماعية، وتلاشت روح المبادرة بداخلي، وصرت شخصًا انتقائيًا بطريقة مخيفة، اختار المواعيد التي أذهب إليها بعناية فائقة، لم يعد بإمكاني أن أن أمنح أحد دقيقة من وقتي، وليس من السهل أن أرسل لأحدهم رسالة على نحو خاص، لم يعد يعنيني أن أضع إعجابًا لأحد أو أشاهد ستوريات أي أحد، وصار كل ما أرجوه أن يقدر الناس أنني حين أختار مشاركتهم شيئًا من حياتي، أو أمد يدي لمصافحتهم أو مشاكستهم، أكون بذلك قد وضعتهم في خانة الاستثناء، واستأمنتهم على آخر ما تبقى من نبضات بداخلي..

#أسامة_الشجراوي

للّه نحن..

نؤجّل لعدم شعورنا بأهمّيّة ما نفعل، ونُراكم لأنّا لا نُحبّ لحظة الإلزام، ونؤخّر لاعتيادنا طول الأمل وأنّ الوقت متاح بين أيدينا، ونُسَوّف ظَنًّا بسَعة الأيام وكثرة الفُرَص! ثمّ ماذا؟ نبقى في ذات المكان، دون خطوة واحدة!

بنَفسٍ ثقيلة، وروحٍ خاملة، وقلبٍ منطفئ، وما زلنا نُراكم! يذبل الواحد لكثرة التّخطيط وقلّة العمل، أن يرى كلّ أحلامه على الورق، وحين يَطلُب الميدان أهله، يتراجع، يخاف، يؤجّل الخُطوة، لأنّه اعتاد الكَسَل، فصارَ جزءًا منه لا ينفصل، هنيئًا بالشَّيب في عُمر الشّباب ..
📧
أ. قصي عاصم العسيلي