أحدث المنشورات من مكتبة الكيمياء العلمية (@libraryofscientificchemistry) على Telegram

منشورات مكتبة الكيمياء العلمية على Telegram

مكتبة الكيمياء العلمية
أكبر وأفضل وأوسع وأرقى مكتبة كيميائية علمية عالمية تحتوي على كتب ومراجع علمية في مختلف مجالات علوم الكيمياء يستفيد منها جميع المتخصصين في الكيمياء.
للتواصل
@ChemAbdulraoofAlahdal
قناه
@LibraryofScientifichemitry
جروب
@LibraryofScientificChemistry1
6,777 مشترك
4,134 صورة
874 فيديو
آخر تحديث 09.03.2025 02:50

أحدث المحتوى الذي تم مشاركته بواسطة مكتبة الكيمياء العلمية على Telegram

مكتبة الكيمياء العلمية

08 Mar, 18:31

177

أدوات أساسية في المطبخ "ترتبط" بالسرطان والعقم.

حثّ طبيب العظام ومؤلف كتاب "دليلك إلى صحة الخلايا"، جوزيف ميركولا، على التخلص من أدوات أساسية موجودة في المنازل، وخاصة في المطبخ، بسبب ارتباطها بأنواع متعددة من السرطان.

وأوضح ميركولا أن المواد البلاستيكية الدقيقة تتسرب من الأدوات البلاستيكية إلى الطعام والماء والهواء، ما يؤدي إلى تراكمها في أجسامنا ويزيد من مخاطر الإصابة بأمراض، مثل السرطان وأمراض القلب والخرف.

وقال إن المواد البلاستيكية الدقيقة، التي تنبعث من البلاستيك الأكبر حجما، يمكن أن تؤثر بشكل كبير على صحتنا، خاصة عندما تتعرض للحرارة في المطبخ. مضيفا: "الكثير من أدوات المطبخ الشائعة تحتوي على هذه المواد البلاستيكية الدقيقة أو تطلقها أثناء تحضير الطعام واستهلاكه".

وتشمل أبرز الأدوات التي حذر منها ميركولا "الأواني البلاستيكية وأواني الطهي غير اللاصقة، التي تعتبر الأكثر تعرضا للحرارة، وبالتالي تساهم في تحلل المواد البلاستيكية".


وأضاف ميركولا أن الأواني البلاستيكية السوداء تحتوي على أعلى مستويات من المواد الكيميائية السامة. كما أشار إلى أدوات أخرى مثل ألواح التقطيع البلاستيكية وأوعية الطعام البلاستيكية وكبسولات القهوة والشاي، التي تعد أيضا مصدرا للمواد البلاستيكية الدقيقة.

ونصح ميركولا بالاستعاضة عن ألواح التقطيع البلاستيكية بأخرى خشبية لتقليل تسرب المواد البلاستيكية إلى الطعام. كما أوصى باستخدام حاويات زجاجية لتخزين الطعام بدلا من الحاويات البلاستيكية التي قد تسرّب المواد الكيميائية الضارة.

وأكد أن المواد البلاستيكية الدقيقة تحتوي على مواد كيميائية تعطل الغدد الصماء، مثل الفثالات، التي تحاكي هرمون الاستروجين، ما قد يؤدي إلى العقم وسرطانات هرمونية. وأوضح أن هذه المواد الكيميائية يمكن أن تتراكم في الأنسجة، ما يسبب التهابا مزمنا ويزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.

وأضاف أن الفثالات، التي تستخدم لتليين البلاستيك، قد تساهم في أزمة الخصوبة، حيث أظهرت دراسات تأثيراتها السلبية على الخصوبة لدى النساء والفئران، ما يزيد من خطر الإجهاض. كما أظهرت الدراسات أن مستويات الفثالات المرتفعة قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.
كما حذر ميركولا من المطاحن البلاستيكية التي قد تساهم في انتشار المواد البلاستيكية الدقيقة إلى التوابل المطحونة، وخاصة تلك المصنوعة من بوليمرات مثل POM (بولي أوكسي ميثيلين) وPS (بوليسترين). وأوصى باستخدام التوابل المخزنة في حاويات زجاجية بدلا من المطاحن البلاستيكية المدمجة.

المصدر: ديلي ميل
مكتبة الكيمياء العلمية

08 Mar, 14:39

239

#معلومة
مكتبة الكيمياء العلمية

08 Mar, 13:01

234

الوعود الكاذبة
مكتبة الكيمياء العلمية

08 Mar, 09:24

251

ابتكار ألماس أكثر صلابة بنسبة 40% من الألماس الطبيعي
تمكن فريق من العلماء من جامعتين صينيتين من تطوير ألماس اصطناعي "فائق الصلابة"، تزيد صلابته بنسبة 40% عن الألماس الطبيعي.

ويقول الخبراء إن هذا الابتكار قد يؤدي إلى تحقيق اختراقات في عدة صناعات رئيسية تعتمد على الألماس، بما في ذلك أدوات القطع والصقل.
وحتى الآن، تم العثور على أكثر أنواع الألماس صلابة في فوهات الكويكبات والنيازك، ما يعني أنها نادرة وغالبا ما تكون صغيرة الحجم.

ومعظم الألماس الطبيعي والصناعي له هيكل مكعب، ولكن الألماس فائق الصلابة مثل ذلك الموجود في الفوهات، والمعروف باسم لونسدالايت (lonsdaleite )، له هيكل سداسي.
وتم اكتشاف لونسدالايت لأول مرة في نيزك كانيون ديابلو في أريزونا عام 1967. وبينما ظلت تطبيقات هذا الألماس السداسي غير مستغلة بشكل كبير بسبب صغر حجم ونقاء العينات التي تم الحصول عليها، تمكن فريق من العلماء من صنع "ألماس سداسي عالي التبلور وشبه نقي" عن طريق تسخين غرافيت مضغوط للغاية.

ويقول العلماء، بقيادة ليو بينغ بينغ وياو مينغ غوانغ من جامعة غيلين في الصين، إن الألماس يتمتع بثبات حراري ممتاز وصلابة فائقة، ما يعني أنه يمكن أن يكون له "إمكانات كبيرة للتطبيقات الصناعية".

ووفقا للبحث المنشور في مجلة Nature Materials، فإن الألماس السداسي المصنع يتميز بجودة عالية وخصائص فيزيائية ممتازة، إذ أنه أقوى بنسبة 40% من الألماس الطبيعي. كما يظهر هيكل "الألماس الفائق" ثباتا حراريا يصل إلى 1100 درجة مئوية وصلابة عالية جدا تبلغ 155 غيغا باسكال (GPa).
وبالمقارنة، يتمتع الألماس الطبيعي بصلابة تبلغ نحو 100 غيغا باسكال وثبات حراري يصل إلى نحو 700 درجة مئوية.

وعلى الرغم من الصفات النادرة لهذا الألماس، يقول البروفيسور أوليفر ويليامز، رئيس مجموعة المادة المكثفة والبصريات في جامعة كارديف، إنه لن يكون أكثر تكلفة من الألماس الطبيعي الذي يباع في متاجر المجوهرات. مضيفا: "يمكن أن يكون سعر الألماس الصناعي منخفضا حتى 300 دولار من الصين. إنه رخيص جدا. بالنسبة للتطبيقات الصناعية، يجب أن يكون أرخص بكثير من الألماس الطبيعي".

المصدر: مترو
مكتبة الكيمياء العلمية

08 Mar, 09:18

251

#معلومة
مكتبة الكيمياء العلمية

08 Mar, 09:18

243

🙂
مكتبة الكيمياء العلمية

08 Mar, 08:03

227

💗🌜
مكتبة الكيمياء العلمية

08 Mar, 07:37

247

الكيمياء العضوية III
مكتبة الكيمياء العلمية

07 Mar, 19:17

295

🌸"النّفـسُ تَطمَـعُ و الأسبَـابُ عَاجِـزَةٌ
و النّفـسُ تَهـلَكُ بَيـنَ اليَـأسِ و الطّمَـعِ"
مكتبة الكيمياء العلمية

07 Mar, 18:37

303

"المواد الكيميائية الأبدية".. أحد أكبر التحديات البيئية في العصر الحديث!
تعد المواد الكيميائية مثل الفاعلات بالسطح الفلورية (PFAS) واللدائن الدقيقة (الميكروبلاستيك) من أكبر التحديات البيئية والصحية في العصر الحديث.

وفي حين أن كلا من هذه المواد تم دراستها وتنظيمها بشكل منفصل، تظهر أبحاث جديدة أن تأثيرها المشترك قد يكون أكثر سمية وضررا مما كان يعتقد سابقا.

وفي دراسة حديثة، تم تعريض يرقات المياه لمزيج من الفاعلات بالسطح الفلورية واللدائن الدقيقة (جسيمات صغيرة من البلاستيك)، ما أسفر عن تأثيرات سامة أكثر شدة، بما في ذلك انخفاض معدلات المواليد ومشاكل النمو، مثل تأخر النضج الجنسي وتوقف النمو.

وتسلط هذه الدراسة الضوء على ضرورة فهم التفاعلات الكيميائية بين المواد السامة وكيفية تأثيرها على الحياة البرية، ما يفتح المجال لمزيد من البحث حول تأثيراتها على صحة الإنسان والبيئة.

وأظهرت الدراسة أيضا أن اليرقات التي تعرضت سابقا للتلوث الكيميائي كانت أقل قدرة على تحمل التعرضات الجديدة.

وكتب مؤلفو الدراسة، الذين يعملون مع جامعة برمنغهام في المملكة المتحدة، أن النتائج "تؤكد على الحاجة الملحة لفهم تأثيرات الخلطات الكيميائية على الحياة البرية وصحة الإنسان".

وتعرف الفاعلات بالسطح الفلورية بأنها فئة من نحو 15 ألف مركب تستخدم عادة لصنع منتجات مقاومة للماء والبقع والحرارة.

وتُسمى هذه المواد "المواد الكيميائية الأبدية" لأنها لا تتحلل وتتراكم بشكل طبيعي، وترتبط بالسرطان وأمراض الكلى ومشاكل الكبد واضطرابات المناعة والعيوب الخلقية ومشاكل صحية خطيرة أخرى.
واللدائن الدقيقة هي عبارة عن قطع صغيرة من البلاستيك تضاف عمدا إلى المنتجات أو تنشأ عندما تتدهور السلع البلاستيكية. وتم العثور عليها في جميع أنحاء الجسم البشري، ويمكنها عبور حاجز الدم في الدماغ. وربطتها الأبحاث بأضرار النمو واضطراب الهرمونات وأمراض القلب والأوعية الدموية ومشكلات صحية أخرى.

وغالبا ما يتم معالجة البلاستيك بالفاعلات بالسطح الفلورية (PFAS)، لذلك يمكن أن تحتوي المواد البلاستيكية الدقيقة على المادة الكيميائية.

وقارن الباحثون مجموعة من اليرقات المائية التي لم تتعرض أبدا للتلوث بمجموعة أخرى تعرضت للتلوث في الماضي.

وتتمتع اليرقات المائية بحساسية عالية للمواد الكيميائية، لذلك يتم استخدامها بشكل متكرر لدراسة السمية البيئية.

وتعرضت كلتا المجموعتين لقطع من مادة PET، وهي مادة بلاستيكية دقيقة شائعة، بالإضافة إلى PFOA وPFOS، وهما من أكثر مركبات الفاعلات بالسطح الفلورية شيوعا وخطورة. ويعكس الخليط الظروف الشائعة في البحيرات حول العالم.
ووجد مؤلفو الدراسة أن المزيح كان أكثر سمية من الفاعلات بالسطح الفلورية والجزيئات البلاستيكية الدقيقة بمفردها. وعزا الفريق نحو 40% من السمية المتزايدة إلى التآزر بين المواد ما يجعلها أكثر خطورة.

ونظر الباحثون إلى أن التآزر له علاقة بتفاعل الشحنات الكهربائية بين اللدائن الدقيقة ومركبات الفاعلات بالسطح الفلورية.

أما بقية السمية المتزايدة فقد عُزيت إلى التأثيرات السامة الناتجة عن المواد بشكل منفصل.

وقال المؤلفون إن اليرقات المعرضة للمزيج أظهرت "انخفاضا ملحوظا في عدد النسل". كما كانت أصغر حجما عند النضج وأظهرت نموا جنسيا متأخرا.

المصدر: الغارديان