Latest Posts from الـلمى (@lamialsaawi) on Telegram

الـلمى Telegram Posts

الـلمى
‏"ففي فمه معنى فصيحٌ وغامضُ..
وفي صدره قلب مقيمٌ ونازحُ" | اقتباسات وصور.
997 Subscribers
53 Photos
6 Videos
Last Updated 07.03.2025 07:48

Similar Channels

دَربُ
5,176 Subscribers
الريّ والزهر
3,296 Subscribers
جُمان
2,382 Subscribers

The latest content shared by الـلمى on Telegram

الـلمى

06 Mar, 00:30

80

ثُلُثٌ أخيرٌ.. خلوةٌ.. ودُعاءُ
‏ما شئتَ جلَّ عُلاكَ.. لا ما شاؤوا.*
الـلمى

28 Feb, 21:38

192

«كنتُ أرقب قدومه؛ فإذا جاء فرحت به، وضحكت له روحي؛ لأني كنت أرى الدنيا تضحك له، وتفرح بقدومه»
الطنطاوي -رحمه الله- مُعَبِّرًا عن قدوم رمضان.
الـلمى

24 Feb, 20:15

281

"‏يهبُ الله لبعض البشر أمنًا في محض حضورهم، فعلمك بأنّهم على مقربةٍ منك وفي مدارك كفيلٌ بزرع بساتين الرواح وجنّات الأمان بين عطفيك؛ وسبحان مقسّم الشمائل والمحاسن.
‏«رَعی اللّهُ مُستأمِنًا لیسَ یدري
‏إلی أيّ حَدٍّ إذا زارَ یُهدي إلینا الأمان»"
♥️
الـلمى

24 Feb, 01:55

301

«يا ربّ ما كان من أمرٍ حكمتَ به
‏فالخيرُ فيهِ وإن لم يشرح الصدرا»
الـلمى

17 Feb, 19:40

393

عن العقبـات إذ زادت فزالـت
‏عن الأزمـات إذ شدّت فلانـت

‏عن الآلام باســم الله طابـــت
‏عن الآمال باســم الله حانــت

‏هي الدنيــا تُقاسيــها فـتقسو
‏وإن هوّنـتها بالحــب هانـــت*
الـلمى

26 Nov, 16:55

624

"وأحبُّ ما يكون إلى العربِ الغيث، فلهذا يتذكرون به الأحباب، ويحنون عندهُ إلى الأوطان، ويتمنونه حتى لرممهم وأمواتهم، وإن كان لا يسمنهم ولا يُغنيهم من جوع، غير أنهم يحبون لهم ما يحبون لأنفسهم، وذلكَ بهم غاية الأماني"
♥️
الـلمى

16 Jun, 02:05

452

«قد عاد عيدُ المسلمينَ فكبِّروا
‏فالله من كلِ الوجود الأكبرُ.»♥️
الـلمى

15 Jun, 13:48

1,115

"لماذا كانت عطايا المحب لمحبوبه غيبًا آكد على صدق حبّه؟
‏ لأن المحبوب لا يعلم عنها شيئًا. فلا يخالج المحبّ انتظار ردات الفعل، أو تحرِّي مقابلة عطائه بآخر.

‏وأوسع أبواب العطاء غيبًا وآكدها على الحب الحقيقي هو: «الدعاء»"
الـلمى

11 Jun, 23:02

1,051

‏"مخارج الحروف سبعة عشر مخرجًا، من الحلق وصولًا إلى الشفتين، لا أدري كيف تخرج
‏كلمة «يا رب» من القلب، من القلب تمامًا،
‏الذي لا ينتمي إلى هذه المخارج!"
الـلمى

09 Jun, 18:20

1,117

‏"ولولا رجائي واتكالي على الذي
‏توحّد لي بالصُنع كهلًا وناشِيا

‏لما ساغَ لي عذبٌ من الماءِ باردٌ
‏ولا طابَ لي عيشٌ ولا زِلتُ باكيا"