ع.ع. @l248_73 Channel on Telegram

ع.ع.

@l248_73


أزيد حياتي عرضًا، عاجزًا عن زيادتها طولًا.

أزيد حياتي (Arabic)

في عصرنا الحالي المليء بالضغوطات والتحديات، قد يكون من الصعب على الفرد الاستمتاع بالحياة وتحقيق السعادة الحقيقية. ولكن مع قناة "أزيد حياتي" على تطبيق تليجرام، يمكنك الاستفادة من مصدر للإلهام والتحفيز لتحسين نوعية حياتك. يقدم هذه القناة مجموعة متنوعة من المحتوى الإيجابي والملهم الذي يساعدك على زيادة إيجابية حياتك وتحقيق النجاح في مختلف جوانبه. nnمهمتنا في "أزيد حياتي" هي تقديم المحتوى الذي يلهمك ويدفعك لتحقيق أهدافك والتغلب على التحديات بثقة وإيجابية. سواء كنت تبحث عن نصائح لتحسين صحتك النفسية أو العاطفية، أو تحفيز لبدء مشروع جديد، فإننا نوفر لك كل ما تحتاجه من محتوى ملهم ومفيد. nnعبر مشاركة القصص الناجحة، والاقتباسات الملهمة، والنصائح العملية، تساعد قناة "أزيد حياتي" في بناء مجتمع يسعى إلى النجاح والتطور الشخصي. سوف تجد في هذه القناة الدعم والتشجيع الذي تحتاجه لتحويل حياتك إلى أكثر إشراقًا وإيجابية. انضم إلينا اليوم وابدأ رحلتك نحو تحقيق أهدافك وزيادة جودة حياتك. nnلا تدع الحياة تمر عليك دون أن تستفيد من كل لحظة. انضم إلى قناة "أزيد حياتي" الآن واستمتع بمصدر مستمر للتحفيز والإلهام. نحن هنا لمساعدتك على جعل حياتك أكثر إشراقًا ونجاحًا، فماذا تنتظر؟

ع.ع.

27 Sep, 21:33


أظن أن وضع الرأس على الوسادة فعل مقرون بتنحية العالم جانبًا، التخفف من عبء الوجود، ومن تخوم الذاكرة، فعل يقيم لك حيزًا من الدعة، حتى تستيقظ. لكن كلما وضعت رأسي أنا، طفا كل شيء على السطح، في مواجهة مباشرة بيني وبين ما تغافلت عنه عمدًا، أتذكر دومًا عبارة لكريستوف "أغمض عينيّ، فتقفز إلى وجهي كل الفظاعة التي هي حياتي"

ع.ع.

10 Mar, 18:46


مبارك عليكم الشهر الكريم وكل عام وأنتم ومن تحبون بخير ❤️
الله يوفقنا وإياكم لما فيه رضاه، ويجعلنا ممن يصومه إيمانًا واحتسابًا ويكتبنا من عتقائه من النار

ع.ع.

21 Nov, 23:15


Channel photo updated

ع.ع.

19 Nov, 23:52


العائلة هي الكيان الوحيد الذي تنشده -طول العمر- دفئًا، وسهوًا في خضم محاولات تدثيرك: تغلو، فتكويك.

ع.ع.

18 Nov, 23:18


مدري مكاني فوق ولا تحت ولا وسط
‏أسوق الرجل وأتبعها وأقول الله يسويها*

ع.ع.

15 Nov, 00:11


على ذكر الرضا.. والشيء بالشيء يذكر
أكبر داعم لسعادة الإنسان وسروره وثبات نفسه وهي تتقلب فيما اختاره الله هو الرضا
عبادة قلبية مستحبة، وهي أعلى درجة من الصبر. قال رجل للفضيل بن عياض: يا أبي علي علمني الرضا، فقال له الفضيل: "يا ابن أخي، ارض عن الله، فبرضاك عن الله يهب لك الرضا"
وقال الأحنف بن قيس: "يغلب الأيام من يرضى بها" وأيضًا جبران خليل: "اختر الرضا؛ يهُن عليك العبور"
اللهم إنا نسألك الرضا

ع.ع.

15 Nov, 00:08


‏ما أحلى الرضا، الشعور الذي يدفعك للإعتقاد بأن الحياة التي نقصها فطرة غالبة عليها مطلقة التمام الآن، عذبة، صافية، ناعمة، وكل شيء على ما يرام. يا رب رضّنا وارض عنا

ع.ع.

14 Nov, 23:28


الي مسخّر للظروف العوامل
‏تدبير ربي.. لا ذهانة ولا حرص

‏إن ما لقيت بدنيتك شي كامل
‏ترا الرضا هو الي يكمل النقص*

ع.ع.

14 Nov, 22:44


عاجبني إستمرار عادة البحث عن النظارة والشعور بضرورة مواراة عيني خلف أي حجاب حتى بعد عملية التصحيح، كل تكرار يعطيني لحظة إدراك بإنتهاء المعاناة. رحلتي من أحتاج دمع الأنبياء لكي أرى إلى كللك نظررر

ع.ع.

14 Nov, 03:45


دائمًا أعزو ردود الفعل التي لا تجيء على قدر حرارة مشاركاتي مع من أحب إلى حقيقة الإختلاف، لكن تكرار مثل هذا يورثني الشعور بالغربة، مهما كان الحب والرفقة رائعين ودافئين، فجوة هائلة كهذه تجرده من إمتيازاته. ‏أخشى أن يعقب هذه التصادمات عزلة وصمت طويل، أو أن أجلس كما يقول عباس بيضون: محاطًا بكل هؤلاء الذين جعلوني وحيدًا*

ع.ع.

10 Nov, 00:38


قوموا لله وادعوا على أعدائه ووجهوا لهم سهام الليل
اللهم اغفرلنا ضعفنا وقلة حيلتنا وهواننا

ع.ع.

06 Nov, 03:06


يا رب الي كل حياته أمه، لا تحرمه أمه* ❤️

ع.ع.

06 Nov, 03:05


أعرف وجوه كثيرة للحنان، لكنها تظل قاصرة ومحدودة بجانب الحنان الذي تضفيه على حياتنا الأمهات. كتبت مرة بأني أعوّل في مواجهة الأيام السيئة على حنان أمي فقط، والحق أن كل ما اهتديت إليه من سبل لئلا أحزن وأضيق ذرعًا في هذه الحياة لم تكن شيئًا، لطالما اعتصمت بهذه العاطفة ونجوت.
كبرت بما يكفي، ولم أُفطم بعد من حنان أمي.

ع.ع.

31 Oct, 02:42


جعل من طاول الهم في ليله الفايت
‏يلقى مع نور الفجر ما يفرج الضيقة*

ع.ع.

27 Oct, 14:27


يارب.. سخّر لي من المؤمنين الصالحين
مؤمنٍ يدعي لنفسه ويدعي لي معه*

ع.ع.

26 Oct, 21:40


‏يا لتلك الأزمنة السعيدة التي كان لنا فيها مفر*

ع.ع.

26 Oct, 21:33


أفتقد الفهم، منذ فترة طويلة لم أشعر أني بمعية الأمان الذي تضفيه معرفة الآخر بي.

ع.ع.

26 Oct, 21:23


تراجع ولعي وأملي ببعض الأمنيات التي كنت أظن الوصول إليها أثمن وأعظم ما في الحياة، هل تقادم الأيام على الرغبات المتضرمة سبب إخمادها؟ أو أدركت للتو بأن ما كنت أطمح إليه لم يكن أنا، وليس ذا قيمة؟

ع.ع.

17 Oct, 23:35


يقول عليه الصلاة والسلام: “ينزل ربنا إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له” لا تنسون الدعاء لأخواننا في غزة، مهما عجزتم لا تعجزوا عن الدعاء، عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: “ادعوا لإخوانكم، إنكم لا تنصرون بالعتاد والعدد، ولكن تنصرون بالدعاء”
اللهم نصرك الذي وعدت به عبادك المؤمنين.

ع.ع.

30 Sep, 02:44


صوت الأمل فيني يقول
إني بطير بلا مدى*