من خرج من الطاعة، وفارق الجماعة، فمات، مات ميتة جاهلية
ومن قاتل تحت راية عمية، يغضب لعُصبةٍ، أو يدعو إلى عُصبةٍ، أو ينصر عُصْبةً، فقتل، فقتلةُ جاهلية
ومن خرج على أمتي، يضرب برها وفاجِرها ولا يتحاش من مؤمنهاولا يفي لذي عهد عهده، فليس مني ولست منه.
[📚صحيح مسلم(١٨٤٨)]