شرح ألفية ابن مالك(شرح ابن عقيل)

https://t.me/mughkhalid
قناة خاصة بشرح مغني اللبيب

https://youtube.com/@user-pm3gs4yd3fdroskhalidmhamd?si=IzVMYPor_BiOGi2q

https://www.tiktok.com/@khalidm154?_r=1&_d=e9i7k91i6icaf5&sec_uid=MS4wLjABAAAAIXAsMXbZT_HPYc05o9d2EHtumWe7vJSquOgs2onPR3XPE2OKEsRxOm3LKn3NlEs-&share_author_id=6839053955848045573&sharer_language=ar&source=h5_m&u_code=dd1hil23blaabi&timestamp=1725966912&user_id=6839053955848045573&sec_user_id=MS4wLjABAAAAIXAsMXbZT_HPYc05o9d2EHtumWe7vJSquOgs2onPR3XPE2OKEsRxOm3LKn3NlEs-&utm_source=telegram&utm_campaign=client_share&utm_medium=android&share_iid=7412058960511698689&share_link_id=c7565f06-750f-4415-9728-bc02a2200a4e&share_app_id=1233&ugbiz_name=ACCOUNT&ug_btm=b8727%2Cb0229&social_share_type=5&enable_checksum=1

https://www.tiktok.com/@khalidm154?_t=8harvpepjjZ&_r=1

https://www.tiktok.com/@khalidm154/video/7301378053895228678?_r=1&u_code=dd1hil23blaabi&preview_pb=0&sharer_language=ar&_d=e9i7k91i6icaf5&share_item_id=7301378053895228678&source=h5_m&timestamp=1700720477&user_id=6839053955848045573&sec_user_id=MS4wLjABAAAAIXAsMXbZT_HPYc05o9d2EHtumWe7vJSquOgs2onPR3XPE2OKEsRxOm3LKn3NlEs-&social_share_type=0&utm_source=telegram&utm_campaign=client_share&utm_medium=android&share_iid=7303422805189986054&share_link_id=b0d18d90-d0c3-405e-b089-b41f45e05687&share_app_id=1233&ugbiz_name=MAIN&ug_btm=b8727%2Cb2878

كيفيةُ إعراب كلمة أيٍّ الوصلية.

https://vm.tiktok.com/ZMjgSNQTm/

س/2- إلامَ أشار الناظم بقوله:"واعْزُ لغير هذه استنداراً"؟

ج/2- أشار إلى أنه إذا ورد وزن لألف التأنيث المقصورة غير هذه الأوزان فهو نادر ، ومن الأوزان النادرة ما يلي:
1- فِيْعَلَى، نحو : خَيْسَرَى ( للخسارة ).

2- فعْلَوَى ، نحو : هَرْنَوَى ( اسم نبت ).

3- فَوْعُوْلَى ، نحو : فَوْضُوضَة ( للمُفَاوَضَة )

4- مِفْعلی ، نحو : مِرْقِدَّي (لكثير الرُّقاد).
إلى غير ذلك من الأوزان النادرة .

#سؤال_وجواب.
#المقصور_والممدود.

س1- اذكر أوزان ألف التأنيث المقصورة.

ج1- ألف التأنيث، نوعان:
المقصورة، نحو حُبْلى، وعَطْشَى.
والممدودة ، نحو : حمراء، وغَرَّاء.
ولكل منهما أوزان تُعرف بها، وذكر الناظم في هذه الأبيات الأوزان المشهورة لألف التأنيث المقصورة، وهي:
1- فَعَلَى، نحو: أَرَبَى (للدَّاهِيَة)، وشُعَبَي (اسم موضع).
2- فَعْلَى، نحو: بُهْمَى ( اسم لنبت ) وحُبْلَى ، والطُّولَى ( صفتان للمرأة الحامل ، والمرأة الطويلة ) ورُجْعَى ، وبُشْرَى ( مصدران).

3- فَعَلَى ، نحو : بَرَدى ( اسم لِنَهَر ) ومَرَطَى (مصدر) وحَيَدَى (صفة).
4- فعلى ، نحو : صَرْعَى (جمع صَريع) ودَعْوَى (مصدر) وَشَبْعَى ، وَكَسْلَى ( صفتان ) .

5- فُعَالَى ، نحو : حُبَارَى ( اسم طائر) ويشمل المذكر ، والمؤنث.

6 - فَعَلَى ، نحو : سُمَّهَى (يُطلق على الباطل).

7 - فِعَلَّى ، نحو : سِبَطْرَى ، ودِفَقَّى ( نوعان من الْمَشِي ) .
8- فِعْلَى ، نحو : ذِكْرَى (مصدر) وظرْبَى ، وحِجْلَى (جمع ظَرِبَان ، وحَجَل)

9- فِعَيْلي ، نحو : جِثِيْثَى ) مصدر حَثَّ ) .

10- فعلى ، نحو : كُفْرَّى ) وعاء الطَّلْع ) .

11 - فُعَيْلى ، نحو : خُلَّيْطَى ) بمعنى : الاختلاط ) ولُغَيْزَى (لِلُّغَزِ).

12- فُعَالَى ، نحو : شقَّارَى ( اسم نبت ) وخُضّارَى (اسم طائر).

#سؤال_وجواب.
#المقصور_والممدود.

سيتم نشر سؤال وجواب حول موضوع المقصور والممدود بإذن الله تعالى...

س 17- قال الشاعر : نَدِمِ الْبُغَاةُ وَلَاتَ سَاعَةَ مَنْدَمٍ وَالْبَغْيَ مَرْتَعُ مُبْتَغِيهِ وَخِيمُ

عين الشاهد في البيت السابق ، وما وجه الاستشهاد فيه ؟ ج 17 - الشاهد فيه : ولات ساعة مندم . وجه الاستشهاد: أعمل الشاعر ) لات ( عمل ليس فحذف الاسم ونصب الخبر ( ساعة ( مع أنَّ الخبر ليس لفظ الحين وإنما هو بمعناه . وهذا هو مذهب الفرّاء في أنّ ) لات ) لا يختص عملها بلفظ الحين

س 15- اذكر الخلاف في إعمال لات عمل ليس . ج 15- مذهب الجمهور : أنها تعمل عمل ليس ، كما في قوله تعالى :

وَلَاتَ حِينَ مَنَاصِ .

ومذهب الأخفش : أنها لا تعمل شيئًا، فإن وُجد الاسم بعدها منصوبا - كما في الآية السابقة - فنَاصبه فعل مضمر ، والتقدير : " لَاتَ أَرَى حِينَ مَنَاصٍ وإن وُجد مرفوعاً فهو مبتدأ والخبر محذوف ، والتقدير : " لات حين مناص كائِنٌ لهم " . "

س 16- ما شروط إعمالها ؟ وبم تختص عن غيرها ؟
ج 16 - يُشترط لعملها الشروط الخاصة بعمل ( ما ) ما عدا الشرط الأول ، وهو : ألا يقع بعدها إن الزائدة ؛ لأنَّ ( أنْ ) الزائدة لا تقع بعد ( لات ) ، وتختص زيادة على ذلك بما يلي : 1- أن يكون اسمها وخبرها دالين على الزمان ، نحو كلمة (جین) قال تعالى: ﴿ وَلَاتَ حِينَ مَنَاصِ. وقيل لا تعمل إلا في لفظ (

الحين ) وإلى ذلك أشار الناظم بقوله : " وما للات في سوى حين عمل" وقد وافق بذلك سيبويه فيما ذكره من أنّ ( لات ) لا تعمل إلا في الحين . واختلف في المراد بذلك ، فقال قوم : المراد أنها لا تعمل إلا في لفظ الحين ، ولا تعمل فيما رَادَفه ، كالساعة ، والوقت ، والزمان ، وغيرها . وقال آخرون ، منهم الفراء : المراد أنها لا تعمل إلا في أسماء الزمان فتعمل في لفظ الحين ، وفيما رادفه من أسماء الزمان
2- ألا يُذكر اسمها وخبرها معًا ، فيحذف أحدهما ، والكثير حذف

اسمها وبقاء خبرها ، كما في الآية السابقة ، والتقدير : لات الحين

حينَ مناصٍ وقد قرئ شذوذاً قوله تعالى : ﴿ وَلَاتَ حِينَ مَنَاسِ ) برفع (حين)

على أنه اسم لات ، والخبر محذوف ، والتقدير : ولات حين مناص كائنًا لهم . وهذا هو المراد بقول الناظم : " وحَذْفُ ذِي الرفع فشا والعكس قل " ) أي : يكثرُ جداً حذف الاسم ، ويقل جداً حذف الخبر ) .

س14- ما أصل ( لات ) ؟

ج 14 - أصلها : لا النافية زيدت عليها تاء التأنيث مفتوحةً .

س12- اذكر خلاف العلماء في إعمال ( إن ) عمل ليس ، وهل يُشترط في اسمها وخبرها أن يكونا نكرتين ؟ ج 12- مذهب أكثر البصريين, والفَرَّاء : أن ( إنْ ) لا تعملُ شيئاً

ومذهب الكوفيين - خلا الفرَّاء - : أنها تعمل عمل ليس ، وقال بذلك من البصريين أبو العباس المبرّد، وأبوبكر ابن السَّرَّاج ، وأبو علي الفارسي ، وأبو الفَتْح ابن جِنّى ، واختاره المصنف, وزعم أنّ سيبويه أشار إلى ذلك . وذكر ابن جني في – الْمُحْتَسَبِ - أنّ سعيد بن جُبَيْر رضي الله عنه قرأ قوله تعالى : ﴿إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ عِبَادُ أَمْثَالُكُمْ بتخفيف إن (إن الذين

وبنصب ( عبادًا ) ولا يشترط في اسمها وخبرها أن يكونا نكرتين ، بل تعمل في النكرة ، والمعرفة ؛ فتقول : إن رجلٌ قائماً ، وإن زيد قائماً ، وإن زيد القائم .

س/ 10- في أي لغة تعمل ( لا ) عمل ليس ؟ وما شروط إعمالها ؟

ج/ 10 - تعمل (لا) عمل ليس في لغة أهل الحجاز ؛ يقولون: لا معروف ضائعا.
وهي غير عاملة ( مُهملة ) في لغة بني تميم . وأمَّا شروط إعمالها ، فهي :
1- أن يكون الاسم والخبر نكرتين ، نحو : لا رجلٌ أَفْضَلَ منك.
زعم بعضهم أنها قد تعمل في المعرفة ، واستشهد بقول الشاعر : وَحَلَّتْ سَوَادَ القَلْبِ لَا أَنَا بَاغِياً سِوَاهَا وَلَاعَنْ حُبِّهَا مُتَرَاخِيَا

فقد أعمل الشاعر ( لا ) عمل ليس فنصب الخبر (باغيا) مع أن اسمها معرفة ، وهو ( أنا ) وهذا شاذ .
وتأوَّل النحاة هذا البيت بتأويلات كثيرة ،
منها : أنهم جعلوا ( أنا ) نائب فاعل لفعل محذوف، وباغياً : حال ، أو مفعول ثان ، والتقدير : لا أرى باغياً ، وقيل : إنّ القياس عليه سائغ .

2- ألا يتقدم خبرها على اسمها ؛ فلا تَقُلْ : لا قائمًا رجلٌ .
3 - أَلَا يَنْتَقِضَ النَّفي بـ ( إلا ) فلا يصحُ نصب الخبر في قولك : لا رجل إلا أفضل من زيدٍ ، بل يجب رفعه.
4- ألا تكون لنفي الجنس نصا . فإن كانت لنفي الجنس نصا عَمِلَتْ عَمَلَ إِنَّ، نحو : لارجل في الدار.
5- ألا يتقدم معمول الخبر على اسمها . فَإِنْ تَقدَّم أُهْمِلَتْ ، نحو : لا عندك رجلٌ مقيمٌ ولا امرأة . فعندك : معمول للخبر (مقيم ) وقد تقدم المعمول على اسم لا (رجل) ولذلك لم تعمل ( لا ) عمل ليس ، ووجب تكرارها .
وفي إهمال إعمال ( لا ) إذا كان معمول الخبر شبه جملة ، وتقدَّمَ على الاسم كما في المثال السابق خلاف ، فأجاز بعضهم إعمالها إذا كان المتقدم شبه جملة ؛ يقولون : لا عندك رجلٌ مقيما .
#سؤال_وجواب.
#الأحرف_الناسخة_ما_لا_لات.

س13- قال الشاعر :

وَلَكِنْ بِأَنْ يُبْغَى عَلَيْهِ

إِنِ الْمَرْءُ مَيْتًا بِانْقِضَاءِ حَيَاتِهِ

وقال الآخر :

إِنْ هُوَ مُسْتَوْلِيًا عَلَى أَحَدٍ إِلَّا عَلَى أَضْعَفِ الْمَجَانِينِ فيخذلا

عين الشاهد في البيتين السابقين, وما وجه الاستشهاد فيهما ؟ ج 13 - الشاهد في البيت الأول : إن المرء ميتًا . وجه الاستشهاد : أعمل الشاعر ( إنْ ) عمل ليس فنصب الخبر ( ميتًا ) ورفع الاسم المعرفة ( المرء ) وهذا يدل على إعمالها

وأنها لا تختص بالنكرات

الشاهد في البيت الثاني : إِنْ هو مستوليًا . وجه الاستشهاد : أعمل الشاعر ) إنْ ) عمل ليس فنصب الخبر ( مستولياً ) ورفع الاسم الضمير ( هو ) وهذا يدل على إعمالها وأنها لا تختص بالنكرات . وهذان الشاهدان ردّ على الفرّاء وأكثر البصريين الذين ذهبوا إلى أنّ ) إنْ ) لا تعمل شيئًا .

س/11- قال الشاعر :



تَعَزَّ فَلَا شَيْءٌ عَلَى الْأَرْضِ بِاقِيَا
وَلا وَزَرٌ مِمَّا قَضَى اللَّهُ وَاقِيَنَا

وقال الآخر :

نَصَرْتُكَ إِذْ لَا صَاحِبٌ غَيْرَ خَاذِلٍ فَبُوَلْتَ حِصْنَا بِالْكَمَاةِ حَصِينَا

عين الشاهد في البيتين السابقين ، وما وجه الاستشهاد فيهما ؟
ج 11 - الشاهد في البيت الأول : لاشيء باقياً ، ولا وَزَرٌ واقيًا.
وجه الاستشهاد : أعمل الشاعر ( لا ) عمل ليس فرفع الاسم ونصب الخبر ، واسمها وخبرها نكرتان .
الشاهد في البيت الثاني : لا صاحبٌ غيرَ خَاذِلٍ وجه الاستشهاد : أعمل الشاعر ( لا ) عمل ليس فرفع الاسم ونصب الخبر ، واسمها وخبرها نكرتان، وهذان الشاهدان رَدُّ على الأخفش الذي ذهب إلى أنّ ( لا ) ليس لها عمل أصلاً ، وأنَّ ما بعدها مبتدأ وخبر . ورد كذلك على الزَّجَّاج الذي ذهب إلى أنّ ( لا ) تعمل في الاسم ولا تعمل في الخبر ، والخبر بعدها لا يكون مذكورًا .
#سؤال_وجواب.
#الأحرف_الناسخة_ما_لا_لات.

س/9- هل زيادة حرف الجر ( الباء ) خاصة بـ ( ما ) الحجازية ؟
ج/ 9- لا تختص زيادة (الباء) بما الحجازية، خلافا لمن قال ذلك، بل تُزاد بعد الحجازية وبعد التميمية. وقد نقل سيبويه, والفَرَّاء زيادة ( الباء) بعد ( ما ) عن بني تميم ، كما في قول الفرزدق وهو تميمي : لَعَمْرُكَ مَا مَعْنٌ بِتَارِكِ حَقِهِ ولا مُنْسِيءٌ مَعْنٌ ولا مُتَيَسِرُ.
و قد اضطرب رأي الفارسيُّ ، فَمَرَّة قال : لا تُزاد الباء إلا بعد الحجازية، ومرة قال : تُزاد في الخبر المنفي مطلقاً

#سؤال_وجواب.
#الأحرف_الناسخة_ما_لا_لات.