لِـنُـنـيرَ ظـَلام الـقُـلـــوب のテレグラム投稿

الله أكبر، احرص أخي المسلم على العمل بهذا الحديث يوم الجمعة قبل أن تندم يوم لا ينفع الندم

عن أَوْسِ بْنِ أَوْسٍ رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْه وسَلَّم يَقُولُ:

((مَنْ غَسَّلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاغْتَسَلَ، وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ، وَمَشَى وَلَمْ يَرْكَبْ، وَدَنَا مِنَ الْإِمَامِ، وَاسْتَمَعَ وَلَمْ يَلْغُ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ عَمَلُ سَنَةٍ أَجْرُ صِيَامِهَا وَقِيَامِهَا))

📚 أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ، وَالتِّرْمِذِيُّ، وَابْنُ مَاجَهْ.

الاغتسال ✅
التبكير ✅
المشي ✅
الاقتراب من الإمام ✅
الإنصات وعدم اللغو ✅

•الاستعداد للرَّحيل أنفع للعبد من التَّسويف والتَّأجيل؛ فإنَّ الموت قادمٌ، وربَّما أتى فجأةً💧:
عظمة هذة الآية.
﴿قُلۡ إِنَّ ٱلۡمَوۡتَ ٱلَّذِی تَفِرُّونَ مِنۡهُ فَإِنَّهُۥ مُلَـٰقِیكُمۡۖ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَـٰلِمِ ٱلۡغَیۡبِ وَٱلشَّهَـٰدَةِ فَیُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ﴾.

#الجوهࢪة_المکنونة 🌱💧

#من_صفات_المرأة_الصالحة

أنها لا تتشاغل بالقيل والقال، فلانة قالت، فلانة فعلت، ...إلخ
بل تهتم ببيتها وزوجها وعيالها، وتأخذ من أخبار وقضايا ما ينفعها، وتبتعد عما لا يعنيها.

تذكري أخية هذه الآيات كلما ضاقت عليكِ السبل ...و ظننتِ أنه لا سبيل من الخلاص ... تيقّني بأن الله عز و جل قدّر على كل منا التعب و الشقاء ما دمنا في هذه الدنيا ..و المستراح في الجنة بإذن الله ...فكوني كيّسة فطنة بالصبر على عناء الدنيا و احتساب الأجر عند الله ... أكثري من الإستغفار و التسبيح...و اجعلي لكِ ركعات تناجين فيها ربك حتى لو لم ينطلق لسانك في الدعاء ...اجلسي في مصلّاكِ و فقط...فالله سبحانه و تعالى عليم بما في قلبك ...تعاهدي أخيتي القرآن ...اسمعيه و اقرئيه و تدبري معانيه ... فسبحان من يفتح على قلوب الصادقين فهم معاني كتابه سبحانه و تعالى ...و أوصيكِ أخيتي بالصبر ثم الصبر ثم الصبر ...فما خلقنا إلا لتحقيق العبادة لله ...و الصبر من أعظم العبادات ...و حسبُنا قوله تعالى في ذكر ثواب الصابرين "إِنّما يُوفُى الصّابِرونَ أَجرَهُم بِغَيرِ حِساب"...الفرج قريب جدا و أقرب مما نتخيل ...و إن مع العسر يسرا ...إن مع العسر يسرا ...
#لصاحبتها 💧🌱

وجدتُ سُكُوتي مَتجَرًا فلَزمتُهُ
         ‏إذَا لم أجِد ربحًا فلَستُ بِخَاسِرِ

قَالَ فَضِيلَةُ الشَّيْخ الدُّكْتُور مُحَمَّد بن سَعِيد رَسْلَان –حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى-:

《وَالَّذِي يَتَدَبَّرُ الكِتَابَ والسُّنَّةِ يَجِدُ أَنَّ الدِّينَ مَبْنِيٌّ عَلَى أَصْلَيْنِ عَظِيمَيْنِ، وُهُمَا:

1-التَّأصِيل. 2- التَّحْذِير

فَهُمَا أَصْلُ الدِّين: تَأصِيلُ الحَقِّ وَبَيَانُهُ، والتَّحْذِيرُ مِنَ البَاطِلِ بِكُلِّ أَشْكَالِهِ.

قَالَ تَعَالَى مُبَيِّنًا هَذَا الأَصْلَ العَظِيمَ: {فَمَن ‌يَكۡفُرۡ بِٱلطَّٰغُوتِ وَيُؤۡمِنۢ بِٱللَّهِ فَقَدِ ٱسۡتَمۡسَكَ بِٱلۡعُرۡوَةِ ٱلۡوُثۡقَىٰ} [البقرة: 256] ‌
{يَكۡفُرۡ بِٱلطَّٰغُوتِ} أي: بِكُلِّ مَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللهِ، {وَيُؤۡمِنۢ بِٱللَّهِ} فَجَمَعَ اللهُ – تَبَارَكَ وَتَعَالَى- الأَصْلَيْنِ.》

(دَعَائِم مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ) (138-139)

"ما لبس العبدُ ثوبًا أكمل عليه ولا أحسن ولا

أبهى من ثوب العبوديَّة، وهو ثوبُ المذلَّة 

الذي لا عزَّ له بغيره".

📚 [مفتاح دار السعادة لابن القيم رحمه الله].

قـال الإمـام مـــــالك : رحمه الله

"إن نساء الصحابة كن يُردن الآخرة، فلم يكن يُبالين بعُسرِ أزواجهن"

- السير -

لا بد لمبتغي الكمال أن يدفن نفسه في غبراء الناس حتى يكتمل نموّه، ويستوي على سوقه، ولا يرمي نفسه في العراء فتلفحه أعاصير التفاهة والملهيات المتجددة، ولا يعرِّض نفسه لمواطن الفتنة والصوارف، حتى يأذن الله له بفتحٍ من عنده، كما أنه لا تنمو البذرة فتصير شجرة إلا إذا واريتَها في التراب، وأبعدتَّ موضعها عن مواطئ الأقدام!

وليس المقصود: الانغلاق الكامل عن دنيا الناس وأهلها، فذاك خاطر لا وجود له ولا معنى، فضلًا عن أن يقفز إلى ذهنِ بصيرٍ بالقول عارفٍ بمواضعه!

قد كان النبي ﷺ مخالطًا لقومه، يذهب معهم في الاتِّجار والكسب، إلا أنه لم ينسَ نصيب نفسه من التحنُّث في غار حراء يمكث فيه الليالي ذوات العدد، ولم يكن حينها يوحى إليه ﷺ، بل إنَّ مما حُبِّب إليه ﷺ: الخلاء -بنفسه-

#تفسيره

قوله تعالى: ﴿ يَسۡـَٔلُهُۥ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ كُلَّ يَوۡمٍ هُوَ فِي شَأۡنٖ ﴾ [الرحمن - ٢۹]

في قوله: ﴿ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ ﴾

- عن مجاهد، قال: كلّ يوم هو يجيب داعيا، ويكشف كربا، ويجيب مضطرًا، ويغفر ذنبا.

تفسير الطبري