واجه غاليليو معارضة شديدة من الكنيسة الكاثوليكية، التي اعتبرت أفكاره مخالفة للعقيدة الدينية. في عام 1633، خضع لمحاكمة وأدين بالهرطقة، وأُجبر على التراجع عن أفكاره ووضع تحت الإقامة الجبرية.
رغم ذلك، استمر إرثه العلمي في تحدي القيود الدينية، وأعادت الكنيسة الاعتبار له عام 1992، مما جعله رمزًا للعلم والحرية الفكرية.