Últimas Postagens de إقتباس-Iqt1bas (@iqt1bas) no Telegram

Postagens do Canal إقتباس-Iqt1bas

إقتباس-Iqt1bas
هذه القناة فخ، هل عوّدك أباك على الوقوع في الفِخاخ؟
4,519 Inscritos
632 Fotos
76 Vídeos
Última Atualização 09.03.2025 04:12

O conteúdo mais recente compartilhado por إقتباس-Iqt1bas no Telegram

إقتباس-Iqt1bas

07 Mar, 23:47

212

" أحبيني بعيدًا عن بلاد القهر والكبتِ
بعيدًا عن مدينتنا
التي شبعت من الموتِ "
إقتباس-Iqt1bas

03 Mar, 00:04

509

"لديّ ألفُ فكرة
عن الحياة بشكل لائق،
لكنّني و يا للأسف
لا أملك بلاداً تصلحُ لذلك"
إقتباس-Iqt1bas

25 Feb, 23:06

857

‏" لقد تركتك تغيّر الحقائق كما تشاء، سمحتُ لك بإختيار أكثر النهايات المناسبة لضميرك "
إقتباس-Iqt1bas

25 Feb, 22:50

861

لأُذكّرني وأذكّركُم دائماً
‏"لا تُمارسوا عمق وعيكُم مع شخصية سطحيّة."
نصيحة 🤍
إقتباس-Iqt1bas

20 Feb, 23:03

1,281

" سأفتقدك
لكن ليس بما يكفي أبداً
لأسألك ألّا تغادر "
إقتباس-Iqt1bas

19 Feb, 14:57

1,226

"لعلنا خُلقنا لنظل هكذا
خطيّن متوازيين
يعجزان عن الفراق
وعن التواصل 
ولن يلتقيا
إلا إذا انكسر أحدهما "
إقتباس-Iqt1bas

17 Feb, 01:29

1,286

"لطالمَا كانَ مفهومي للحُبِّ متغيرًا باختلاف مراحلِ عمري،
وبقدرِ ما كنتُ أرغبُ بهِ صارخًا، مغامرًا، مقاتلاً، مندفعًا للجنون..

بقدرِ ما أحبُّهُ الآن هادئًا، مسالمًا، يمرُّ مثل نسمةٍ دافئة في معارك حياتي اليومية..

نحنُ متعبون من مقاومةِ هذا العالم بما يكفي، ولا نريدُ سوَى شجرةً آمنة، نستريح تحت ظِلِّها .
إقتباس-Iqt1bas

17 Feb, 01:18

1,164

"أخرجُ من ضَوضائي إلى ضَوضاءِ الأرصفةِ
أنا ضجِرٌ بما يكفِي لأن أرمِي حياتِي
لأيّ عابرِ سبيلٍ
وأمضِي طليقًا
ضجِرًا من الذكرياتِ والأصدقاءِ والكآبةِ
ضجِرًا أو يائسًا
كباخرةٍ مثقُوبةٍ على الجرفِ
لا تستطيعُ الإقلاعَ أو الغَرق"

- عدنان الصائغ.
إقتباس-Iqt1bas

17 Feb, 01:17

979

"أُريدُ لمن أُحِبُّ أن يكونَ حرًّا، حتّى منّي".

أتدري..
‏من الذي إذا علَّمته الطيران ،
طار.. وعاد إليك؟
‏إنّه الذي وجد فيك حُرّيته.

- جلال الدين الرومي
إقتباس-Iqt1bas

17 Feb, 01:14

868

لطالما كان الوداع على بُعد خطوة من كلينا
كان يلوّح لي، يخبرني باقترابه
وأخبره؛ سأغيّر اتجاه خُطاي
لن أمرّ بكَ هذه المرّة.

اليوم أصبح جليّاً، يمدّ يده شيئاً فشيئاً
أعلم أنكَ ستُصاحبه، وسأكون طرفاً ثالثاً
سأكون حليفَ الانتظار، وستبتعدُ أنتَ برفقة الوداع
وأعلم أكثر أنّي لن أودّعك.

ربّما لو أنا لستُ أنا
أو أنتَ لستَ أنت،
ستختلفُ اللّعبة
أعرف ما ستخبرني به، أبقِ شفتيكَ مطبقة، لن أسمعه مرّةً أخرى.

ربّما يصعبُ عليّ الذّهاب، لكنّ انتظار ذهابكَ
مع العلمِ بحدوثِه، هذا الأصعب.
سأخبِرك ألّا تتركني، أنّي أحببتُكَ حقَّ الحبِّ، وأقسم أنّي لا أعرف ماهيّة الحبّ
سأخبركَ هذا في باطِن عقلي، كأيّ شيءٍ أخبرتُك به دائماً.

أنا أكثر من أَحبّكَ، وأكثر من سأغادرُه.