أكد العلماء أن اللب الداخلي للأرض، وهو عبارة عن كرة صلبة من الحديد والنيكل بحجم القمر تقريبًا، يتحرك بشكل أبطأ.
يتأثر هذا التباطؤ، الذي بدأ في عام 2010 تقريبًا، بتماوج اللب الخارجي السائل وتفاعلات الجاذبية مع الوشاح.
وحللت الدراسة البيانات الزلزالية من 121 زلزالًا متكررًا حول جزر ساندويتش الجنوبية، بالإضافة إلى بيانات من التجارب النووية السوفيتية والفرنسية.
يمكن أن يغير هذا التغيير طول اليوم بمقدار 0.001 ثانية، وهو ما يكاد يضيع في ضجيج محيطات الأرض والغلاف الجوي.
المصدر: جامعة جنوب كاليفورنيا، الطبيعة