! @iill_ii3 Channel on Telegram

!

@iill_ii3


@bobs22_2bot | 📬
tellonym.me/yosif_mohammed

La cocina de la abuela (Spanish)

¿Quién no ama la comida casera y reconfortante como la que solía hacer tu abuela? ¡Bienvenido a 'La cocina de la abuela'! Este canal de Telegram está dedicado a compartir recetas tradicionales, consejos de cocina y trucos útiles para preparar deliciosos platos al estilo de la abuela. Desde guisos reconfortantes hasta postres irresistibles, aquí encontrarás todo lo que necesitas para convertirte en un experto en la cocina casera. Los seguidores de 'La cocina de la abuela' disfrutan de la nostalgia de los sabores caseros, la calidez de la comida hecha con amor y la satisfacción de compartir deliciosas comidas con sus seres queridos. Únete a nuestra comunidad y descubre el maravilloso mundo de la cocina tradicional. ¡Prepárate para deleitar tu paladar y sorprender a tus seres queridos con platos deliciosos y caseros! ¡Buen provecho!

!

19 Jan, 00:28


@bobs22_2bot صباح الخير ، منو راح يداوم

!

16 Jan, 22:18


شكرًا لك إلهي
أجد معنى الحياة فيك
أنت قوتي، أملي
أسعى معك خلال حياتي، دليلي الذي لا يقدّر بثمن
نور الروح، رغم أنّني لا أراك، أستطيع أن أشعر بوجودك
شكرًا لك على كل شيء،
حمدًا لك.
-أنتونيتا آنّا بيدناريك

!

16 Jan, 17:32


🤎

!

14 Jan, 00:49


أَنْت الْعَلِيُّ الَّذِي فَوْقَ الْعُلَا رَفْعًا
بِبَطْنِ مَكَّةَ وَسَطَ الْبَيْتِ إذْ وَضْعًا
وَأَنْتَ حَيْدَرَهْ الْغَابِ الَّذِي أَسَدَ الْبَ
رج السَّمَاوِيَّ عَنْهُ خَاسِئًا رَجَعَا
وَأَنْتَ بَابِ تَعَالَى شَأْنَ حَارِسَةٍ
بِغَيْرِ رَاحَةٌ رُوحُ الْقُدُسِ مَا قَرْعًا
وَأَنْتَ ذَاكَ الْبَطِينِ الْمُمْتَلِيء حُكْمًا
مُعَاشَرَةَ فَلَكَ الْأَفْلَاكِ مَا وُسْعًا
وَأَنْتَ ذَاكَ الهِزَبْرِ الْأَنْزَعُ البَطَلِ الِ
ذِى بِمِخْلَبِهِ لِلشَّركي قَدْ نَزْعًا
وَأَنْتَ نُقْطَةِ بَاءَ مَعَ تَوَحُّدَهَا
بِهَا جَمِيعُ الَّذِي فِي الذِّكْرِ قَدْ جُمِعَا

!

11 Jan, 16:43


" وحدك تمشي هذا الدّرب.. يحمل قلبك الصّغير صلواته، متشبّثًا بآماله، متعلّقًا بصبره، وكل الذي بيدك أن تبقيه في معزلٍ..
وحدك تمشي هذا الدّرب.. تتخلّى عن كل الفرص التي كانت في يومٍ مضى "ذهبيّة"، والانتصارات التي كانت في يوم مضى "أهداف"، تتخلّى ولا تدري لمَ..
‏وحدك تمشي هذا الدّرب.. تطال الوحشة صدرك كل ليلة، تخدشه، تجرحه، تدميه، وأنت كالأبطال، تنهض كل صباح، كأنّ ذلك لم يكن..
‏وحدك تمشي هذا الدّرب.. لا أحد يعرف داء روحك، لا أحد يعرف دواء روحك، لا أحد يعرف روحك أصلًا.. لكن ربّك يفعل، وهذا وحده طبّ جرحك..
‏وحدك تمشي هذا الدّرب.. قدمك يقينك، ووقودك إيمانك، تمشي ليس لك شيء، تمشي ليس عليك شيء، وحده الذي يشغلك أن تحرس هذا اليقين وذلك الإيمان..
‏وحدك تمشي هذا الدّرب.. الله في قلبك، قلبك في يد الله، وهذا هو أمانك " .

!

09 Jan, 20:42


هنا الواحد ينسى كلشي ويطمئن تلقائيًا

!

05 Jan, 00:52


أحب هذا النص، أرجعوا أقروه

!

30 Dec, 17:48


ليس العمى هو المتاهة، بل الرؤية.
الرؤية يا بورخيس، الرؤية
النظرات تقودنا من متاهةٍ إلى متاهة
وكل نظرة تقتل ما تراه، وتقود إلى شيء آخر تقتله نظرةٌ أخرى
الأشياء ضحايا النظرات يا بورخيس.
رأيت كثيرًا فقَتلت كثيرًا، وقُتلتُ كثيرًا.
ما بقي حيًا كان فقط في المقلب الآخر الذي لا أراه
غير أن الأرض انبسطت، وصار كل
ما فيها قتيلًا .

-وديع سعادة