ألمنتظر

@i8llleo


يازهراء

ألمنتظر

18 Oct, 19:52


‏"عَجِّلْ فَدَتّكَ النَفسُ وأشّفِ بهِ
‏من غَيّظِ أعْداكَ قُلوبً حِرَارْ".

ألمنتظر

18 Oct, 19:49


إن الإمامَ صاحِب الزّمان لا يأتِي
ببُكائُنا عليه، وإنّما يأتِي بأعمَالنا.

اللهُمَ عَجّل لوَليّكَ الفَرج .

ألمنتظر

18 Oct, 13:49


سورة الشمس صدقة نيابة عن
لمولانا بقية الله عجل الله فرجه
لحفظه و لسلامته

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ..
وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا (2) وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا (4) وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا (5) وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا (6) وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (8) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا (10) كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا (11) إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا (12) فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا (13) فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاهَا (14) وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا (15)

ألمنتظر

18 Oct, 13:46


إن يوم الجمعه هو يوم صاحب الأمر عجل الله تعالى فرجه المتوقع فيه ظهوره لذا على المؤمن أن يكرر له الدعاء بالفرج ويدفع صدقة عن ذلك الوجه الطاهر لدفع البلاء عنه وعمن يحبّه والنيابه له في الاعمال وغير ذلك.. والأهم أن نكون من الدعاة إلى طاعته والقادة إلى سبيله وأن نمهد لدولته الكريمة بدلاً من التشاغل بعلامات الظهور الظنّيّة أو الوهمية أو ما شابه ذلك والبحث في المتاهات التي ليست لها ثمره عمليّة.


#زاد الإنتظار الشيخ حبيب الكاظمي..

ألمنتظر

17 Oct, 17:00


فَكم جَرحًا زرعتُ فَيكَ مَولاي ؟
فَهل بَحسناتي القَليلة تَداويها ؟

ألمنتظر

17 Oct, 16:48


بليلةِ الجُمعةِ، بأَرواحِ الشُّهداءِ، بغُربةِ صاحِبِ الزَّمانِ.. أَنِقذنا بصاحِبِ الزَّمانْ ..

ألمنتظر

14 Oct, 15:14


عن أبي عبد الله جعفر بن محمد، قال :
يحرقهما بالحطب الذي جمعاه ليحرقا به عليا وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام)، وذلك الحطب عندنا نتوارثه، ويهدم قصر المدينة.

-دلائل الامامة، محمد بن جرير الطبري (الشيعي)، الصفحة ٤٥٥.

ألمنتظر

14 Oct, 15:14


طبعًا هذا الحطب اليحرگهم بيه هو نفسه الحطب الّي اشعلوه على دار السيّدة الزهراء.

ألمنتظر

12 Oct, 18:39


يَا أَهلَ العَالم ..

إِنَّ جَدتِي شَهِيدَة
حَقهَا إِلهَا بِيدِي أَعِيد‌ه
وَلِضلِعهَا كِلشِي أَبِيدَه

ألمنتظر

12 Oct, 10:37


قَالَ الْمُفَضَّلُ:
يَا سَيِّدِي ذَلِكَ آخِرُ عَذَابِهِمَا؟
قَالَ:
هَيْهَاتَ يَا مُفَضَّلُ وَ اللَّهِ لَيُرَدَّنَّ وَ لَيَحْضُرَنَّ السَّيِّدُ الْأَكْبَرُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ (صَلّى الله عليهِ وَآله) وَ الصِّدِّيقُ الْأَكْبَرُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ وَ فَاطِمَةُ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ وَ الْأَئِمَّةُ (عَليهُم السَّلامْ)
وَ كُلُّ مَنْ مَحَضَ الْإِيمَانَ مَحْضاً أَوْ مَحَضَ الْكُفْرَ مَحْضاً
وَ لَيَقْتَصَّنَّ مِنْهُمَا لِجَمِيعِهِمْ
حَتَّى إِنَّهُمَا لَيُقْتَلَانِ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَ لَيْلَةٍ أَلْفَ قَتْلَةٍ
وَ يُرَدَّانِ إِلَى مَا شَاءَ رَبُّهُمَا...
إنتهى.

ألمنتظر

12 Oct, 10:33


ثُمَّ يَأْمُرُ بِهِمَا فَيُقْتَصُّ مِنْهُمَا فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ بِمَظَالِمِ مَنْ حَضَرَ
ثُمَّ يَصْلِبُهُمَا عَلَى الشَّجَرَةِ
وَ يَأْمُرُ نَاراً تَخْرُجُ مِنَ الْأَرْضِ فَتُحْرِقُهُمَا
وَ الشَّجَرَةَ
ثُمَّ يَأْمُرُ رِيحاً فَتَنْسِفُهُمَا فِي الْيَمِّ نَسْفاً..
يَتّبِع...

ألمنتظر

12 Oct, 10:33


ثُمَّ يَأْمُرُ بِإِنْزَالِهِمَا
فَيُنْزَلَانِ إِلَيْهِ فَيُحْيِيهِمَا بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى
وَ يَأْمُرُ الْخَلَائِقَ بِالاجْتِمَاعِ
ثُمَّ يَقُصُّ عَلَيْهِمْ قَصَصَ فِعَالِهِمَا فِي كُلِّ كُورٍ وَ دُورٍ
حَتَّى يَقُصَّ عَلَيْهِمْ‏
قَتْلَ هَابِيلَ بْنِ آدَمَ
وَ جَمْعَ النَّارِ لِإِبْرَاهِيمَ
وَ طَرْحَ يُوسُفَ فِي الْجُبِّ
وَ حَبْسَ يُونُسَ فِي الْحُوتِ
وَ قَتْلَ يَحْيَى
وَ صَلْبَ عِيسَى
وَ عَذَابَ جِرْجِيسَ وَ دَانِيَال
وَ ضَرْبَ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ
وَ إِشْعَالَ النَّارِ عَلَى بَابِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ (عليهم السلام) لِإِحْرَاقِهِمْ بِهَا
وَ ضَرْبَ يَدِ الصِّدِّيقَةِ الْكُبْرَى فَاطِمَةَ بِالسَّوْطِ
وَ رَفْسَ بَطْنِهَا وَ إِسْقَاطَهَا مُحَسِّناً
وَ سَمَّ الْحَسَنِ
وَ قَتْلَ الْحُسَيْنِ
وَ ذَبْحَ أَطْفَالِهِ وَ بَنِي عَمِّهِ وَ أَنْصَارِهِ
وَ سَبْيَ ذَرَارِيِّ رَسُولِ اللَّهِ (صَلّى الله عليهِ وَآله)
وَ إِرَاقَةَ دِمَاءِ آلِ مُحَمَّد (صَلّى الله عليهِ وَآله)
وَ كُلِّ دَمٍ سُفِكَ
وَ كُلَّ فَرْجٍ نُكِحَ حَرَاماً
وَ كُلَّ رَيْنٍ وَ خُبْثٍ وَ فَاحِشَةٍ وَ إِثْمٍ وَ ظُلْمٍ وَ جَوْرٍ وَ غَشْمٍ مُنْذُ عَهْدِ آدَمَ إلَى وَقْتِ قِيَامِ قَائِمِنَا
كُلُّ ذَلِكَ يُعَدِّدُهُ عَلَيْهِمَا وَ يُلْزِمُهُمَا إِيَّاهُ
فَيَعْتَرِفَانِ بِهِ ...

ألمنتظر

12 Oct, 10:32


نكمل الرواية ؟

ألمنتظر

11 Oct, 14:47


فَيَقُولُ لِلْخَلْقِ -بَعْدَ ثَلَاثٍ- أَخْرِجُوهُمَا مِنْ قَبْرَيْهِمَا
فَيُخْرَجَانِ غَضَّيْنِ طَرِيَّيْنِ لَمْ يَتَغَيَّرْ خَلْقُهُمَا وَ لَمْ يَشْحُبْ لَوْنُهُمَا..

فَيَقُولُ : هَلْ فِيكُمْ مَنْ يَعْرِفُهُمَا؟
فَيَقُولُونَ : نَعْرِفُهُمَا بِالصِّفَةِ وَ لَيْسَ ضَجِيعَا جَدِّكَ غَيْرَهُمَا.
فَيَقُولُ : هَلْ فِيكُمْ أَحَدٌ يَقُولُ غَيْرَ هَذَا أَوْ يَشُكُّ فِيهِمَا؟
فَيَقُولُونَ: لَا

فَيُؤَخِّرُ إِخْرَاجَهُمَا ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ..
ثُمَّ يَنْتَشِرُ الْخَبَرُ فِي النَّاسِ وَ يَحْضُرُ الْمَهْدِيُّ وَ يَكْشِفُ الْجُدْرَانَ عَنِ الْقَبْرَيْنِ وَ يَقُولُ لِلنُّقَبَاءِ ابْحَثُوا عَنْهُمَا وَ انْبُشُوهُمَا فَيَبْحَثُونَ بِأَيْدِيهِمْ حَتَّى يَصِلُونَ إِلَيْهِمَا
فَيُخْرَجَانِ غَضَّيْنِ طَرِيَّيْنِ كَصُورَتِهِمَا فَيَكْشِفُ عَنْهُمَا أَكْفَانَهُمَا
وَ يَأْمُرُ بِرَفْعِهِمَا عَلَى دَوْحَةٍ يَابِسَةٍ نَخِرَةٍ
فَيَصْلِبُهُمَا عَلَيْهَا

فَتَحْيَا الشَّجَرَةُ وَ تُورِقُ وَ يَطُولُ فَرْعُهَا
فَيَقُولُ الْمُرْتَابُونَ مِنْ أَهْلِ وَلَايَتِهِمَا : هَذَا وَ اللَّهِ الشَّرَفُ حَقّاً وَ لَقَدْ فُزْنَا بِمَحَبَّتِهِمَا وَ وَلَايَتِهِمَا
وَ يُخْبَرُ مَنْ أَخْفَى نَفْسَهُ مِمَّنْ فِي نَفْسِهِ مِقْيَاسُ حَبَّةٍ مِنْ مَحَبَّتِهِمَا وَ وَلَايَتِهِمَا فَيَحْضُرُونَهُمَا وَ يَرَوْنَهُمَا وَ يُفْتَنُونَ بِهِمَا
وَ يُنَادِي مُنَادِي الْمَهْدِيِّ (عَليهِ السَّلامْ) كُلُّ مَنْ أَحَبَّ صَاحِبَيْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلّى الله عليهِ وَآله) وَ ضَجِيعَيْهِ فَلْيَنْفَرِدْ جَانِباً..
فَتَتَجَزَّأُ الْخَلْقُ جُزْءَيْنِ
أَحَدُهُمَا مُوَالٍ
وَ الْآخَرُ مُتَبَرِّئٌ مِنْهُمَا
فَيَعْرِضُ الْمَهْدِيُّ (عَليهِ السَّلامْ) عَلَى أَوْلِيَائِهِمَا الْبَرَاءَةَ مِنْهُمَا

فَيَقُولُونَ : يَا مَهْدِيَّ آلِ رَسُولِ اللَّهِ (صَلّى الله عليهِ وَآله) نَحْنُ لَمْ نَتَبَرَّأْ مِنْهُمَا وَ لَسْنَا نَعْلَمُ أَنَّ لَهُمَا عِنْدَ اللَّهِ وَ عِنْدَكَ هَذِهِ الْمَنْزِلَةَ وَ هَذَا الَّذِي بَدَا لَنَا مِنْ فَضْلِهِمَا أَ نَتَبَرَّأُ السَّاعَةَ مِنْهُمَا وَ قَدْ رَأَيْنَا مِنْهُمَا مَا رَأَيْنَا فِي هَذَا الْوَقْتِ مِنْ نَضَارَتِهِمَا وَ غَضَاضَتِهِمَا وَ حَيَاةِ الشَّجَرَةِ بِهِمَا بَلْ وَ اللَّهِ نَتَبَرَّأُ مِنْكَ وَ مِمَّنْ آمَنَ بِكَ وَ مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِهِمَا وَ مَنْ صَلَبَهُمَا وَ أَخْرَجَهُمَا وَ فَعَلَ بِهِمَا مَا فَعَلَ!
فَيَأْمُرُ الْمَهْدِيُّ (عَليهِ السَّلامْ) رِيحاً سَوْدَاءَ فَتَهُبُّ عَلَيْهِمْ فَتَجْعَلُهُمْ كَأَعْجَازِ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ.
يَتبّع...

ألمنتظر

11 Oct, 14:46


في رواية طويلة بينَ المُفضّل وَالإمام الصَادِقْ (عَليهِ السَّلامْ) عن أحداث قيام القائِم (عَجَّلَ الله فَرجهُ الشَريف) في بِحار الأنوار الجُزء الثالِث والخمسين الصفحة الثالثة عشر .

" قَالَ الْمُفَضَّلُ يَا سَيِّدِي ثُمَّ يَسِيرُ الْمَهْدِيُّ إِلَى أَيْنَ؟

قَالَ (عَليهِ السَّلامْ) : إِلَى مَدِينَةِ جَدِّي رَسُولِ الله (صَلّى الله عليهِ وَآله)
فَإِذَا وَرَدَهَا كَانَ لَهُ فِيهَا مَقَامٌ عَجِيبٌ يَظْهَرُ فِيهِ سُرُورُ الْمُؤْمِنِينَ وَ خِزْيُ الْكَافِرِينَ

قَالَ الْمُفَضَّلُ يَا سَيِّدِي مَا هُوَ ذَاكَ؟

قَالَ يَرِدُ إِلَى قَبْرِ جَدِّهِ (صَلّى الله عليهِ وَآله) فَيَقُولُ يَا مَعَاشِرَ الْخَلَائِقِ هَذَا قَبْرُ جَدِّي رَسُولِ اللَّه (صَلّى الله عليهِ وَآله)

فَيَقُولُونَ نَعَمْ يَا مَهْدِيَّ آلِ مُحَمَّدٍ
فَيَقُولُ وَ مَنْ مَعَهُ فِي الْقَبْرِ
فَيَقُولُونَ صَاحِبَاهُ وَ ضَجِيعَاهُ أَبُو بَكْرٍ وَ عُمَرُ
فَيَقُولُ -وَ هُوَ أَعْلَمُ بِهِمَا وَ الْخَلَائِقُ كُلُّهُمْ جَمِيعاً يَسْمَعُونَ-
مَنْ أَبُو بَكْرٍ وَ عُمَرُ وَ كَيْفَ دُفِنَا مِنْ بَيْنِ الْخَلْقِ مَعَ جَدِّي رَسُولِ اللَّهِ (صَلّى الله عليهِ وَآله)؟ وَ عَسَى الْمَدْفُونُ غَيْرَهُمَا

فَيَقُولُ النَّاسُ يَا مَهْدِيَّ آلِ مُحَمَّدٍ (صَلّى الله عليهِ وَآله) مَا هَاهُنَا غَيْرُهُمَا إِنَّهُمَا دُفِنَا مَعَهُ لِأَنَّهُمَا خَلِيفَتَا رَسُولِ اللّٰه (صَلّى الله عليهِ وَآله) وَ أَبَوَا زَوْجَتَيْهِ
يَتبّع..

ألمنتظر

11 Oct, 14:46


القَائِم يَنتقم من قتلةِ الزَهراء