أغصان @i0cmo Channel on Telegram

أغصان

@i0cmo


قال النبي ﷺ:«ولا يزال الإسلام يزيد، وينقص الشرك وأهله، حتى تسير المرأتان لا تخشيان إلا جوراً، والذي نفسي بيده، لا تذهب الأيام والليالي، حتى يبلغ هذا الدين مبلغَ هذا النجم»

أغصان (Arabic)

تقدم قناة أغصان على تطبيق تلغرام محتوى ملهم ومفيد لجميع المهتمين بالتطوير الذاتي والتعلم. بفضل التوجيهات والحكم القيمة المشاركة في القناة، ستجد نفسك تستفيد من جو من الإيجابية والتحفيز لتحقيق أهدافك وتحقيق أحلامك.

هل تبحث عن الإلهام لتحفيز نفسك؟ هل ترغب في تعلم المزيد عن كيفية تحقيق النجاح والسعادة في حياتك؟ قناة أغصان هي المكان المثالي لك. ستجد فيها مقتبسات من كتب مشهورة، ونصائح عملية للتطوير الشخصي، ومشاركة تجارب من مختلف الأشخاص يمكن أن تلهمك للنمو والتحسن.

بفضل محتوى متنوع ومتجدد بانتظام، ستعمل قناة أغصان على تحفيزك وتلهمك لتحقيق أهدافك بفعالية. انضم إلينا اليوم وابدأ رحلة التحول الإيجابي نحو النجاح والرضا الذاتي!

أغصان

28 Jan, 10:03


من لم يُجرِب لذة الجلوس من دون غيبة ونميمة ومن دون معازف ومحرمات ظنَّ أن الجالسين في مثل هذه المجالس لا يعرفون معنى الاستمتاع !

من لم يُجرِب لذة مجالس القرآن ودروس التجويد والصحبة الصالحة ظنّ أن المنهمكين بها بعيدين عن الحياة !

من لم يُجرب لذة الصلاة في جوف اليل والنوافل ظن أن الذين يقومون بها لا يفقهون في المتعة شيئًا !

التي لم تجرب راحة اللباس الفضفاض الساتر ولباس الحياء والإحتشام، ظنت أن من ترتديهن مقيدة ولا تعرف معنى الحرية !

والذي لم يجرب البعد عن العلاقات غير الشرعية والنظر المحرم ظن أن البعيد عنها لا يعلم معنى السعادة حتى !

( كل من لم يُجرب حياة القُرب من الله واجتناب نواهيه والإلتزام بأوامره، سيظن دومًا أنَّ من يعيشها متشدد وبعيد عن اللذة، ولا يعلم أن اللذة كل اللذة في هذا القرب )

أغصان

17 Jan, 22:06


أين لذة المعصية التي وقعت
فيها قبل عام أو عامين من الآن ؟
أين لذتها؟ وأين متعتها؟ وماذا بقي منها؟
ذهبت وبقي إثمها ووزرها إن لم تتب

لذة المعصية تذهب ويبقى أثرها
ومشقة الطاعة تذهب ويبقى أجرها

أغصان

15 Jan, 19:41


8/ 12/ 2024 🇸🇾
15/ 1 /2025🇵🇸

تــاريخ الـنصر والـتحرير

أغصان

15 Jan, 18:29


يا أهل غزة جاء الفرج، وأتى الفرح أخيراً !
الله أكبر والحمد لله حمداً كثيراً مباركاً ..

أغصان

15 Jan, 18:25


بعد 466 يوم من الحرب
‏تم الآن الموافقة على قرار إيقاف إطلاق النار!

‏سلامٌ على أهل غزة
‏سلامٌ على شهدائكم
‏سلامٌ على جرحاكم
‏سلامٌ على كل طفلٍ و طفلة
‏سلامٌ على كل شابٍ وشابة
‏سلامٌ على كل أبٍ وأمٌ
‏سلامٌ عليكم جميعاََ تستحقون الفرح واللهِ

‏(سَلامٌ عَلَيكم بِما صَبرتم فنِعم عُقبى الدّارِ)

أغصان

15 Jan, 18:25


الله اكبر الله اكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله اكبر الله أكبر ولله الحمد ...

أغصان

12 Jan, 14:32


للتذكير :

أغصان

12 Jan, 11:09


والله ما حفظت آية من القرآن، ولا استطعت
أن تقوم بطاعة يسيرة، ولا تركت معصية ؛
إلا بتوفيق الله عزَّوجل !

فإيَّاك أن تتكبَّر وتعجب بعملك وتقول فعلت وتركت وعملت! وتذكَّر أنَّ العجب من المهلكات.

أغصان

11 Jan, 21:07


للمعاصي أعظم تأثير في محق بركة العمر والرزق والعلم والعمل.

فكلُّ وقتٍ عصيتَ الله فيه، أو مالٍ عُصِيَ اللهُ به، أو بدنٍ، أو جاهٍ، أو علمٍ، أو عملٍ، فهو على صاحبه، ليس له.

فليس عمرُه وماله وقوته وجاهه وعلمه وعمله إلا ما أطاع اللهَ به.

ولهذا من الناس من يعيش في هذه الدار مائة سنة أو نحوها، ويكون عمره لا يبلغ عشر سنين أو نحوها؛ كما أنّ منهم من يملك القناطير المقنطرة من الذهب والفضة، ويكون ماله في الحقيقة لا يبلغ ألف درهم أو نحوها. وهكذا الجاه والعلم.

ابن القيم | الداء والدواء

أغصان

10 Jan, 11:39


يقول أحد الصالحين :
ما دعوت الله بدعوة، بين العصر والمغرب يوم الجمعة،
إلا استجاب لي ربي؛ حتى استحييت.

أغصان

10 Jan, 11:39


اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد ..

أغصان

08 Jan, 21:07


جعلَ الله رِحالي ورحالكُم
‏ إلى مكة فِي رمضان.

أغصان

08 Jan, 06:47


من السنن الجميلة المهجورة :

" النظر للسماء عند الخروج من المنزل"
فهي عبادة إن نفعلها تأسيًا برسول الله ونؤجر عليها، فقد كان الرسول ﷺ كلما خرج من بيته
رفع طرفه إلى السماء وقال:
« اللَّهُمَّ أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ، أو أَضَلَّ، أَو أَزِلَ، أَو أَزَلَ أو أظْلِمَ، أو أَظْلَمَ، أو أجْهَلَ، أَو يُجْهَلَ عَلَيَّ »

|| أحيوا سنة الرسول، قال ﷺ :
« مَن أحيا سنَّةً من سنَّتي، فعملَ بِها النَّاسُ،
كانَ لَهُ مثلُ أجرِ من عَمِلَ بِها، لا يَنقصُ مِن أجورِهِم شيئًا »

أغصان

31 Dec, 21:52


انتبهوا ونبهوا غيركم

أغصان

31 Dec, 18:38


الاحتفال برأس السنة الميلادية أو الهجرية حرام شرعًا، هذه الأعياد ليست من ديننا ولا من سنة نبينا ﷺ، بل هي من البدع! لماذا بدعة؟ لأن النبي ﷺ ما فعلها ولا الانبياء ولا الصحابة ولا التابعين.. والاحتفال بهذه المناسبات ليس إلا إتباعًا لما لا يُرضي الله، والأمر واضح لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.

أغصان

31 Dec, 18:07


نستقبل اليوم أول ليلة من ليالي شهر رجب الحرام وهو من الأشهر الحُرم التي وصّىٰ بها المولىٰ -عز وجل- بعدم ظلم النفس فيهن بالمعاصي والذنوب كما جاء في قوله ﴿ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ﴾

الذنب والمعصية في الأشهر الحُرم أشد وأعظم إثمًا من غيرهم في باقي الشهور، وبعض العلماء قالوا إن فعل الخيرات والأعمال الصالحة ثوابها مضاعف.

أنا كمسلم ما هو دوري ؟

1. دورك إنك تستقبل الشهر الهجري بقلب جديد وبنيّة صالحة ساعيًا في تزكية نفسك وإصلاحها واستعدادًا لشهر رمضان المبارك.

‏2. عظّم شعائر الله وذكِر كل مسلم بقدوم مواسم الطاعات وخذ بيد أخيك المسلم وحثه على فعل الخير والمداومة على الطاعة والعمل على زيادتها.

‏3. ما دمت حيًا أكثر من
‏" الدعاء، الدعاء، الدعاء "

‏• من الآن ادع الله أن يبلّغنا شهر رمضان في عفو وعافية وأن يتقبل قليل عملنا.

‏• لا تجعل لسانك يفتر عن الدعاء لنفسك بكل ما تحب والدعاء لمَن تحبهم ولا تنس الدعاء لإخوانك المستضعفين بأن يُزيل عنهم الله الغمة قريبًا ويبشرهم بالنصر.

- نقل

أغصان

30 Dec, 17:22


تخيل أن هذه الطعنة أهون عند الله من
أنك تمس يد امرأة ليست من محارمك !

قال رسول الله ﷺ :
‏« لأنْ يطعنَ في رأسِ أحدِكُمْ بمِخيطٍ منْ حديدٍ خيرٌ لهُ منْ أنْ يمسَّ امرأةً لا تحلُّ لهُ »

أغصان

26 Dec, 19:30


لو تأملت في كل النعم التي منّ الله بها عليك، ستبقى نعمة واحدة لا يدرك عظمتها إلا من عاين ضلال الكافرين، وهي نعمة أن ولدت على الإسلام، فهذه أجل نعمة وأعظمها، فاحفظها بكلك! وأدم شكرها، واستعذ بالله من سنة الاستبدال ونقض الغزل (وكان فضل اللَّه عليك عظيما).

‏لا إله إلا الله محمد رسول الله.

أغصان

26 Dec, 12:19


الكفار لا يحتفلون بعيد الاضحى والفطر لانهم يرون ان ديننا باطل ويكفرون به لانه عندهم العزة بالكفر

بعض المسلمين الجهال يحتفلون معهم ويقلدونهم لانهم لا عزة لهم ولا كرامة

نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فان ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله

- نقل

أغصان

25 Dec, 21:52


ابن باز: لا تشاركوهم أعيادهم.
‏- ابن عثيمين: التهنئة بأعيادهم محرمة.
‏- الألباني: لا تتشبهوا بهم.
‏- بكر أبو زيد: المشاركة من الموالاة.

أغصان

25 Dec, 21:07


اجتنبوا أعداء الله في أعيادهم

أغصان

25 Dec, 21:03


احتفلوا بـ “الكريسماس” فاحتفل المسلمون معهم بحجة رأس السنة! إذا كان المسلمون يعتقدون أن الاحتفال بهذه المناسبة يعبر عن بداية سنة جديدة، فهل هم يدركون حقًا ما يعنيه هذا الاحتفال في جذوره؟ هل يعلمون أنهم في مشاركتهم في هذا الاحتفال، يشاركون مع الكافر بأن لله ولد؟! تعالى الله عما يزعمون

و احتفلوا بـ “عيد الأم” فاحتفل المسلمون معهم بحجة بر الوالدين! وإن كان البر بالوالدين فرضًا واجبًا، فكيف نصل إلى مرحلة نحتاج فيها إلى مناسبة خاصة للتذكير بهذا الواجب؟

و احتفلوا بـ “عيد الحب” فاحتفل المسلمون معهم بحجة زيادة المودة! هل نحتاج إلى مناسبة سنوية مخصصة لهذا التعبير؟ وهل يصبح الحب فعلًا قائمًا على تواريخ وعادات، بدلاً من أن يكون فريضة مستمرة؟

ثم إذا مرَّ بنا سنة من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم، أعرناها أقل الاهتمام، وتركناها متذرعين انها سنة ليست بفريضة!

أغصان

25 Dec, 11:21


اليوم 25 ديسمبر وللتذكير فقط :

‏قال ابن باز رحمه الله :
‏" لا يجوز الإحتفال بعيد الكريسماس، ولا غيره من أعياد الكفار، ولا مشاركة أهله في احتفالهم"

‏وقال ابن عثيمين رحمه الله :
‏"ومن فعل في الكريسماس، شيئا فهو آثم سواء فعله مجاملة، أو توددا، أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب"

أغصان

25 Dec, 11:19



‏قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ۝ اللَّهُ الصَّمَدُ۝
لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ۝ ولَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ۝

أغصان

23 Dec, 21:34


من أخطاء بعض المصلين

أغصان

23 Dec, 19:07


في زماننا هذا، أتدرون ما أشدّ قاتلٍ للإنجاز؟
بلا شك؛ هو هذا الجهاز 📱

نعم، انا وأنت نحمل هذا القاتل دائمًا في أيدينا، فإن لم نستطع السيطرة عليه، فأحسن الله عزاءنا في أوقاتنا وإنجازاتنا.

أغصان

05 Dec, 14:05


حييتِ يا شامُ من أرضٍ مباركةٍ
‏ما إن يــزال بها عيدُ الفتوحــاتِ

‏ولا تـــزال عـلى أغيــالهــا أُسُــدٌ
‏آبــاءُ أُسْــدٍ غَـذَتْهـا بالبطــولاتِ

أغصان

04 Dec, 21:49


عن أي صحابي تريدون أن أحدثكم؟ :
• عن أبي بكر الصديق، صاحب الغار وأوفى الأصحاب؟
• أم عن عمر بن الخطاب، الفاروق الذي أعزّ الله به الإسلام؟
• أم عن عثمان بن عفان، ذي النورين وصاحب الحياء؟
• أم عن علي بن أبي طالب، أسد الله وحامل لواء الشجاعة؟
• أم عن خالد بن الوليد، سيف الله المسلول؟

أغصان

04 Dec, 21:37


بعد أن غرقت في بحار الذنوب، وابتعدت عن الله، وركضت خلف الشهوات، وأهواء رفقاء السوء، هل هذا هو المصير الذي اخترته؟

أهكذا تبيع جنةً عرضها السموات والأرض، أعدها الله لعباده المتقين، مقابل لذّات زائلة وأوهام خادعة؟

أتُرضي نفسك وشيطانك، وتُغضب ربك وخالقك الذي أنعم عليك وأمهلك؟

عُد إلى الله، فإن بابه مفتوح لا يُغلق، ورحمته واسعة لا تنقطع، وهو الغفور الودود، لطيفٌ بعباده، يقبل التوبة عنهم، ويبدّل السيئات حسنات.

- أغصان.

أغصان

03 Dec, 22:31


من غنائم الشتاء، إذا قام العبد في ليلة باردة، تاركًا دفء الفراش ولذة النوم، يضحك الله إليه !

تخيلوا هذا المشهد: عبدٌ وحيدٌ في سكون الليل، يقوم لله خاشعًا، يسبغ وضوءه بالماء البارد، ثم يرفع يديه بالدعاء، فيضحك الله له! أي كرم هذا وأي منزلة عظيمة يبلغها المؤمن؟

أغصان

03 Dec, 18:03


كم مرة عدت إلى سيرة النبي المختار ﷺ
وقرأت في نورها الذي لا ينطفئ؟

هل تساءلت يومًا: كيف كان حاله مع القرآن، ذلك الكتاب الذي كان ينزل عليه وحيًا، فتلين له جوارحه، وتبكي له عيناه؟ كيف كان حاله في الليل، إذ يقوم بين يدي ربه يناجيه، حتى تتورم قدماه، فيُقال له: أَوَلَمْ يَغْفِرْ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ؟ فيجيب: أَفَلا أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا؟

كيف كان في صلاته، وقد كان يجد فيها راحته، فيقول: أرحنا بها يا بلال؟ كيف كان في الجهاد، إذ يضع نفسه في مقدمة الصفوف، يدافع عن دين الله بقلب لا يعرف الوهن؟ كيف كان مع البلاءات، يثبت كالجبل الراسخ، صابرًا محتسبًا؟ وكيف كان مع صحابته، أرحم الناس بهم، يخفف عنهم، ويواسيهم، ويشاورهم؟

لو أننا حقًا أعدنا النظر في سيرته، وسلكنا طريقه، وتأسينا به في كل أحواله، لارتفعت هممنا، وامتلأت قلوبنا بالعزة، ولزهدنا في الدنيا الزائلة، ولصغرت في أعيننا كل الهموم.

وكفى به، صلى الله عليه وسلم، قدوةً وأسوة حسنةً لكل من يرجو الله واليوم الآخر، وذاكرًا لله كثيرًا.
﴿لَقَد كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا﴾.

-
أغصان.

أغصان

02 Dec, 21:30


من أهم أسباب الإنتكاسة بعد الهداية ..

أغصان

02 Dec, 11:44


إن أبا لهب، ذلك الرجل الهاشمي من أشراف قريش، كتب الله له نارًا ذات لهب، يُخلد فيها على كفره وعصيانه.. وفي المقابل، بلال الحبشي، العبد الذي لا نسب له ولا جاه، بلغ من المقام عند الله أن سمع النبي ﷺ خشخشة نعله في الجنة.

فلا تغترَّ بنسبك، ولا تتفاخر بأصلك، فإنما العبرة عند الله بالتقوى، لا بالأنساب ولا بالأموال، هكذا يضع الإسلام ميزانه العادل، فيرفع من اتقى، ولو كان عبدًا حبشيًا، ويخفض من كفر، ولو كان من أشراف العرب وأسيادهم.

- أغصان.

أغصان

29 Nov, 17:15


تخيل معي، أيها القارئ، لو أن النبي ﷺ، خير البشر وأحبهم إلى الله، أمسك بيدك ونظر إليك بعينيه الكريمتين، ثم قال لك: “والله إني أحبك.” كيف سيكون حال قلبك؟ كيف ستغمر السكينة روحك؟ وهل ستملك دموعك التي تسابقك من فرط الحب والشوق؟

هذا ما حدث لمعاذ بن جبل، رضي الله عنه، حين خاطبه النبي ﷺ بكلمات تُشرق لها القلوب وتبتهج بها الأرواح. قال له: “يا معاذ!” فردَّ معاذ: “لبيك، يا رسول الله.” فقال ﷺ: “والله إني أحبك.” فما كان من معاذ إلا أن أجاب: “وأنا والله أحبك.”

ثم أوصاه النبي ﷺ بوصية عظيمة، كأنها هدية من قلبه الكبير إلى هذا الصحابي الذي أحبه. قال له: “ألا أعلمك كلمات تقولها في دبر كل صلاة؟” فأجاب معاذ: “بلى، يا رسول الله.” فقال له النبي ﷺ: “قل: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.”

أرأيت؟ إنه حبٌّ عظيم يُثمر عملاً صالحًا، ومودة صادقة تقود إلى طاعة الله، فهل نُضيِّع مثل هذه الوصية؟ وهل نغفل عن كلمات تحمل من الخير ما يُعيننا على ذكر الله وشكره والقيام بحقه؟

ما أعظمها من وصية، وما أكرمه من رسول، وما أكرم الله الذي جعل في أمة محمدٍ من يُحيي هذا النور في قلوبنا. اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.

- أغصان.

أغصان

27 Nov, 15:02


شــقاء جـميل ..

أغصان

27 Nov, 14:55


ولكن ولكن هذا التعب ذاته هو الذي يمنح الحياة معناها أن تسأل، وتفكر، وتبحث، ولو أتعبك ذلك..

أغصان

27 Nov, 14:54


إنه لأمرٌ متعبٌ، أن تكون من أولئك الذين يغوصون في أعماق الفكر، لا يكتفون بسطح الأمور، بل يبحثون عن جذورها وخفاياها.. أن تكون فيلسوفًا في زمنٍ لا يحتمل الفلسفة، ترى الأمور بوجهين، وتعمل عقلك في كل صغيرة وكبيرة، فتبدو كمن يحمل فوق كاهله أثقالًا لا يراها أحد.

أغصان

27 Nov, 11:14


الكتاب الذي اكتشفت فيه شخصية بلال رضي الله عنه هو " شيفرة بلال"، هذا الكتاب الذي أضاء لي جوانب من حياته لم أكن لأدركها لو لم أقرأه.

أغصان

27 Nov, 11:09


كنت أعرف عن بلال رضي الله عنه معرفة رؤوس الأقلام؛ أنه مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وصاحب الصوت الذي صدح يوم الفتح فوق الكعبة، لكن حين قرأت عن حياته، رأيت رجلاً لا يشبه سواه، رجلاً صنعه الإيمان وثبّته الصبر، فكان حرًا في قلبه وإن كان عبدًا في جسده! عرفت كيف صمد أمام العذاب، وكيف لم تزده المحن إلا قوة وثباتًا.. قد كبر هذا الرجل في عيني! رضي الله عن بلال ذلك الصحابي الجليل الذي صبر على الاذى في سبيل الله..

أغصان

25 Nov, 21:33


رأيت هذا المنشور في إحدى القنوات...


اعلم أيها القارئ أن العين إذا اعتادت على رؤية شيء، فإنها تبدأ في تصنيفه ضمن المألوف، فلا ترى فيه خطأ، بل تراه أمرًا عاديًا.. فكيف إذا كان الطفل يكبر وهو يشهد من خلال هذه القنوات ما يفسد عليه فطرته؟، ويتقبل ما كان يُعتبر فاحشة في الأزمنة الماضية؟ لن يكون غريبًا أن تجد هذا الطفل فيما بعد يُدافع عن هذه الفواحش، لأنه نشأ في بيئة اعتاد فيها العقل أن يرى هذا السوء وكانه شيء لا حرج فيه.

أغصان

25 Nov, 21:27


انقطعت عن هذه القناة مدة، وأجد نفسي اليوم في حاجة ماسة إلى شيء يزيل أثر الغياب، ويعيد إليها حيويتها ونشاطها.

ما من مواضيع..

أغصان

25 Nov, 20:02


الأماني المستحيلة :

‏ياليتني - كنت ترابا
‏ياليتني - قدمت لحياتي
‏ياليتني - لم أوت كتابيه
‏ياليتني - لم اتخذ فلانًا خليلا
‏ياليتنا - أطعنا الله وأطعنا الرسول
‏ياليتني - اتخذت مع الرسول سبيلا
‏ياليتني - كنت معهم فأفوز فوزًا عظيما

أغصان

17 Nov, 22:18


إذا انحدرت في مستنقع التنازلات في دينك فلا تتهجم على الثابتين بأنهم متشددون ! بل أبصر موضع قدميك لتعرف أنك تخوض في الوحل، والحرام يبقى حرامًا حتى لو كان الجميع يفعله ! دعك منهم فسوف تحاسب يوم القيامة وحدك .
قال تعالى :﴿ وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا﴾

فاستقم كما أمرت لا كما رغبت..

أغصان

13 Nov, 18:01


- غدًا صِيام الخميس..

أغصان

13 Nov, 17:49


‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِين ﴾

أغصان

07 Nov, 17:18


لعمرك ما السعادة جمع مال
‏و لكن التقي هو السعيد
‏و تقوى الله خير الزاد ذخرًا
‏و عند الله للأتقى مزيد

أغصان

02 Nov, 22:45


ظاهر النوم عن الصلوات هذه الأيام
من الأبناء والبنات والرجال والنساء
وهي ظاهر مخيفة وخطيرة، والأخطر عدم إنكارها وعدم الشعور بالذنب ممن تعود عليها، فتجد أحدهم لا يصلي أو يؤخر الصلاة عن وقتها، ثم يستيقظ لدنياه وكأن شيئًا لم يكن! ناسين أو متناسين أن أداء الصلاة في وقتها شرط لصحتها، وأن نومهم عن الصلاة هو تعاسة وتعثرًا لأمورهم، وموت قلوبهم.

-نقل

أغصان

02 Nov, 19:12


هذا المقطع يعطينا فهمًا أعمق لكيفية تشكيل شخصية النبي ﷺ منذ نعومة أظفاره الشريفة عليه أفضل الصلاة والسلام

أغصان

28 Oct, 21:04


من أراد بركة الوقت والتيسير لا يذهب بعيدًا
عن هذين الأمرين:

‏- أذكار الصباح والمساء
‏- تلاوة القرآن أو حفظه

‏وربي أنّه لشيءٌ عجيب، لا أقولها كلامًا عابرًا
ولكن أحدثكم بها من واقع تجربة ..

أغصان

23 Oct, 04:43


﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ﴾

أغصان

23 Oct, 04:10


أذكاركم ثم أذكاركم ثم أذكاركم..

أغصان

23 Oct, 04:09


قال ابن القيم رحمه الله:
‏أذكار الصباح والمساء بمثابة الدرع، كلما زادت سماكته لم يتأثر صاحبه، بل تصل قوة الدرع إلى أن يعود السهم فيصيب من أطلقه!

‏- حافظ على اذكارك فهي درع يومك..

أغصان

22 Oct, 04:20


أي نعيم أعظم من أنك تصبح وأنت تكرر هذه الكلمات، تشهد بها، وموقن بها من قلبك؟

تحمد الله أنك من أهل الإسلام، وأنك تصبح على ذِكر الله، غير منحرف عنه ولا عن طاعته وعبادته، تصبح لا تُشرك معه أحدًا، ولا تعبد سِواه..

لا يوجد -وربِّي- نِعمة تصبح عليها تستحق الشكر أعظم من الإسلام، والاستسلام لله.

اللهم لك الحمد أن جعلتنا من أهل الإسلام، ونسألك الثبات حتى نلقاك.

أغصان

21 Oct, 02:09


﴿ سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ ﴾

أغصان

19 Oct, 20:04


ولو أنَّ أَهْلَ العِلْمِ صَانُوهُ صَانَهُمْ
‏ولو عَظَّمُوهُ فـي النُّفُوسِ لَعُظِّمَا
‏ولكِنْ أَهَانُوهُ فَهَانَ، وَدَنَّسُوا
‏مُحَيَّاهُ بِالأطْمَاعِ حَتَّى تَجَهَّمَا