فما أعظم هذا الحب الذي يستوجب التضحية بما
تحب، سواء في نفسك أو أهلك أو مالك أو أرضك،
سعيًا لإعلاء كلمة التوحيد ،لتبلغ حب محبوبك بكل
قوة وصلابة، وتحظى بشرف محبته لك سبحانه.
نسأل الله أن يجعل عاقبة صبرنا رضى، وأن يرزقنا لذة
النظر إلى وجهه الكريم، في غير ضراء مضرة ولا فتنة
مضلة ، يا ربّ♥️.