﴿أُولئِكَ الَّذينَ أَنعَمَ اللَّهُ عَلَيهِم مِنَ النَّبِيّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّن حَمَلنا مَعَ نوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبراهيمَ وَإِسرائيلَ وَمِمَّن هَدَينا وَاجتَبَينا إِذا تُتلى عَلَيهِم آياتُ الرَّحمنِ خَرّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا﴾.
إنه التأثر الأوفى بآيات الله؛ ما إن تطرُق الأسماع حتى يتأثر بها الظاهر سجودًا، والباطن بكاء.
قرأ عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- هذه الآية فسجد وقال: (هذا السجود، فأين البُكِيُّ)؟
https://t.me/Hedayat117