حاليًا، يتم الترويج لعملية "ستايكينق" بطرق غير تقليدية تتعارض مع القواعد المعروفة لنظام الستايكبنق. تتطلب هذه العملية من المستخدمين شراء العملات الرقمية ورهنها، بالإضافة إلى شراء جهاز مخصص لتخزينها. من خلال هذه الأساليب، يتم الاستيلاء على الأموال تحت غطاء الستايكينق لعملة عديمة القيمة السوقية، حيث تبلغ قيمتها الفعلية صفرًا.
إلى جانب ذلك، يجري الترويج لنظام ستايكبنك عبر تقديم وعود زائفة للمستثمرين، تدعي أن العملة ستكتسب قيمة بعد خمس سنوات. إلا أن الحقيقة تُظهر أن هذه الوعود مجرد خداع مكشوف، إذ لن يحصل المستثمرون على أي مكاسب. تُباع هذه العملة بسعر وهمي يصل إلى دولار أو أكثر، رغم أن قيمتها الحقيقية صفرية، ويتم الترويج لفكرة تخزينها لمدة خمس سنوات بزعم تحقيق أرباح مستقبلية، مما يؤدي في النهاية إلى خسائر فادحة للمستثمرين