المغني الذي لم تغيره الدنيا ولم تغريه أضواء الشهرة ، ولم تجرفه تيارات الفن المتقدمه ، اللاهثة خلف
المشاهدات و اللايكات
بكلمات مصفوفة ومترابطة
تمشي في خط زمني واحد
وكأنها جميعاً كُتبت للتو ،
والحان منفرده ..تأسر لب المستمع
وتفحمه في مواجهة صادقة
مع نفسه وواقعه ..
كان و لا زال وسيظل
متمسكاً برسالته الأولى ..
وبهدف نبيل
أسمى من الإعجاب
والطرب المسرف
والمبالغ به.
يستمر فنه المختلف
بإكتساح القلوب
وتنوير العقول
عبر الطف وسيلة بشرية
تثقيفية تعليمية تحفيزية ، وحتى مواسية
نعم إنها
"الموسيقى "
لغة العصر
كُل العصر .