هلوسات رجل टेलीग्राम पोस्ट

هلوساتي هي دروعي التي تحميني من جحيم الوحدة، وتساعدني على محاربة الألم بأسلحة الكلمات. تتراقص حروفي على صفحة القناة كأوراق الخريف المتساقطة، وكلماتي كالقنابل تنفجر في أعماق الروح، محملة بالغموض والحزن...ツ
6,717 सदस्य
123 तस्वीरें
93 वीडियो
अंतिम अपडेट 09.03.2025 21:53
समान चैनल

9,635 सदस्य

2,246 सदस्य

1,635 सदस्य
هلوسات رجل द्वारा टेलीग्राम पर साझा की गई नवीनतम सामग्री
في رحلتنا عبر الحياة، نتعلم أن كل ما نريده سنحصل عليه في نهاية المطاف، حتى وإن تخلل ذلك مشواراً شاقاً. الأيام تجلّي لنا حقيقة عميقة، وهي أن الحياة تفتح لنا أبوابها عندما نطلب بشغف ما نسعى إليه، رغم المعوقات والصعوبات التي قد تعترض طريقنا. قال أحد الحكماء: "عندما تقرر الخروج إلى الحياة وتعمل لأجل أهدافك، فإن جميع طرقات الحياة تتفتح أمامك". لكن هذه الطرقات لن تتفتح بسهولة، بل تحتاج إلى صبر وجدية وعزيمة. فهي كالأبواب التي تتطلب المفتاح الصحيح لفتحها، والمفتاح هنا هو الإصرار والإيمان بقدرتنا على تحقيق أحلامنا. قال أحد الفلاسفة: "النجاح ليس محصلة للصدفة، بل هو نتيجة العمل الجاد والتصميم"...ツ
فأنا أغار من عابر فقط عابر ، فما بالك بجليس يُحادثك ثم … اضغط هنا لقراءة المزيد
رواية "العمى" لجوزيه ساراماغو:
تدور احداث الرواية حول انتشار وباء غامض يسبب العمى المفاجئ لأعداد كبيرة من الناس في مدينة لم تُحدد. تبدأ القصة بظهور أول حالة عمى، لشخص يقود سيارة، مما يؤدي إلى حادث. تنتشر الظاهرة بسرعة، وإثر ذلك يُفرض الحجر الصحي على المصابين في مصحة.
تتناول الرواية التفاعلات الإنسانية في وجه الكارثة، حيث تتجلى الأنانية، والخوف، والصراع من أجل البقاء. بينما يتدهور النظام الاجتماعي، يظهر الجانب المظلم من الإنسانية، مما يجعله عملاً يطرح تساؤلات حول طبيعة الإنسان والأخلاق.
اقتباسات من الرواية:
- "عندما فقدت المدينة بصرها، لم تفقد فقط القدرة على الرؤية، بل فقدت القدرة على الفهم."
- "العمى ليس فقط عدم القدرة على الرؤية، بل هو عدم رؤية ما هو مهم."
- "في الظلام، يظهر ما لا يمكن رؤيته في النور."
- "إنهم عميان، لكنهم ليسوا وحدهم. هناك دائمًا من يبصر، حتى لو كان قلة."
- "لقد جربنا كل شيء، وما زالت الأنانية هي القاعدة."
اتمنى لكم قراءة ممتعة...ツ
تدور احداث الرواية حول انتشار وباء غامض يسبب العمى المفاجئ لأعداد كبيرة من الناس في مدينة لم تُحدد. تبدأ القصة بظهور أول حالة عمى، لشخص يقود سيارة، مما يؤدي إلى حادث. تنتشر الظاهرة بسرعة، وإثر ذلك يُفرض الحجر الصحي على المصابين في مصحة.
تتناول الرواية التفاعلات الإنسانية في وجه الكارثة، حيث تتجلى الأنانية، والخوف، والصراع من أجل البقاء. بينما يتدهور النظام الاجتماعي، يظهر الجانب المظلم من الإنسانية، مما يجعله عملاً يطرح تساؤلات حول طبيعة الإنسان والأخلاق.
اقتباسات من الرواية:
- "عندما فقدت المدينة بصرها، لم تفقد فقط القدرة على الرؤية، بل فقدت القدرة على الفهم."
- "العمى ليس فقط عدم القدرة على الرؤية، بل هو عدم رؤية ما هو مهم."
- "في الظلام، يظهر ما لا يمكن رؤيته في النور."
- "إنهم عميان، لكنهم ليسوا وحدهم. هناك دائمًا من يبصر، حتى لو كان قلة."
- "لقد جربنا كل شيء، وما زالت الأنانية هي القاعدة."
اتمنى لكم قراءة ممتعة...ツ
مساء الخير يا رفاقي المتسكّعين السُهارى المُتعبين..
أنا لا يُوجعني شيء، ولهذا بالذات أتوجّع.. أتلوّى في بعض الأحيان حسرة، أتكوّر عليَّ، أكاد ألتهمني من فرط لملمتي على نفسي، ثم لا شيء يعجبني، عليَّ الإقرار من هذا المنبر المتواضع بأني أرى كل ما على هذه الأرض مختلّ وخاطئ، لا شيء يسير مساره الحقيقي، لا شيء يحدث كما يجب عليه أن يحدث، لا الغريب صار غريب كما يجب عليه أن يكون ولا القريب عاد قريب، الجميع مختلّون بلا توازن...ツ
أنا لا يُوجعني شيء، ولهذا بالذات أتوجّع.. أتلوّى في بعض الأحيان حسرة، أتكوّر عليَّ، أكاد ألتهمني من فرط لملمتي على نفسي، ثم لا شيء يعجبني، عليَّ الإقرار من هذا المنبر المتواضع بأني أرى كل ما على هذه الأرض مختلّ وخاطئ، لا شيء يسير مساره الحقيقي، لا شيء يحدث كما يجب عليه أن يحدث، لا الغريب صار غريب كما يجب عليه أن يكون ولا القريب عاد قريب، الجميع مختلّون بلا توازن...ツ
لماذا لا نكتب في خانة الإنجازات كيف تركنا البيت القديم ..
وكيف انتقلنا من مدرسة إلى أخرى ..
كيف اكتشفنا الخدعة تلك ..
كيف خبأنا مشكلتنا عن قلوب أمهاتنا وتحملنا المسؤولية وحدنا بهدوء ..
كيف تصرفنا بأول يوم جامعة ..
وكيف تصرفنا بشجاعة عندما أجبرتنا الظروف أن نسلك طريقاً لانحبه ..
كيف حضنا حزن صديق ..
وكيف قلنا أول كلمة عزاء ..
وأول كلمة (مبارك) ..
لماذا لا نضع في خانة الخبرات تحديداً كيف صبرنا على غياب الأحباب وموت الأقرباء وكيف سامحنا خذلان بعضهم ..
لماذا لانضع فى خانة المهارات الصبر والسماح والثبات والقوة رغم الألم واليأس..
الشهادات والأوراق أقرب إلى الحائط من ذاتنا نضعها في برواز أنيق ..
هذه المواقف وحدها التي صنعتنا...ツ
وكيف انتقلنا من مدرسة إلى أخرى ..
كيف اكتشفنا الخدعة تلك ..
كيف خبأنا مشكلتنا عن قلوب أمهاتنا وتحملنا المسؤولية وحدنا بهدوء ..
كيف تصرفنا بأول يوم جامعة ..
وكيف تصرفنا بشجاعة عندما أجبرتنا الظروف أن نسلك طريقاً لانحبه ..
كيف حضنا حزن صديق ..
وكيف قلنا أول كلمة عزاء ..
وأول كلمة (مبارك) ..
لماذا لا نضع في خانة الخبرات تحديداً كيف صبرنا على غياب الأحباب وموت الأقرباء وكيف سامحنا خذلان بعضهم ..
لماذا لانضع فى خانة المهارات الصبر والسماح والثبات والقوة رغم الألم واليأس..
الشهادات والأوراق أقرب إلى الحائط من ذاتنا نضعها في برواز أنيق ..
هذه المواقف وحدها التي صنعتنا...ツ
إلى سراب،
كيف حالك، يا صديقي؟ أتمنى أن تكون في حالٍ أفضل. عدت اليوم إلى الصحراء، بعد فترة استراحة قضيتها في الجبل. كان مؤسفًا أن الظروف لم تكتب لنا لقاء، لكنني ما زلت أحتفظ بالأمل بأن تجمعنا الأيام ونحن في أفضل حال، وأن تعود بصحة وسلامة.
كان اليوم كأي يوم سفر، يختلط فيه الحزن بالفراق، كخيط ضائع بين ملابس العابرين. الآن، أجلس في الصحراء الواسعة تحت سماء مرصعة بالنجوم، في أجواء باردة، وكأنما احتضنتني كما يحتضن الجريح أطرافه المكلومة. القمر أوشك على المغيب، يرسل أشعته الباهتة، كذكريات قديمة تطفو فوق سطح مياه الزمن.
في الصباح، كنت أنظر للحياة من فوق الجبل، حيث كانت كل الأشياء تسير من تحت قدمي كما لو كنت ملكًا على العوالم. والآن، أجد نفسي هنا، في الصحراء دون مرتفعات، سوى بعض الأكوام الرملية، كأحلام انطوت في صفحة النسيان. هكذا هي الحياة، متقلبة كلعبة النرد، نعيش مرتفعاتها ومنخفضاتها، كمن يحمل أسلحة ومشاعر بيد واحدة.
استرقت هذه اللحظات لأكتب لك، بعد أن قضيت وقتًا مع الرفاق، وتبادلنا تحايا الترحيب، كزخات المطر على أرض قاحلة. حاليًا أبحث عن بعض الراحة والهدوء لنفسي، لذا، سأترك قلمي الآن، وأعود إلى التأمل في كل شيء حولي. فهذه اللحظات لا تستحق إلا أن أقضيها في صمت يعكس آلامي وآمالي. لعلّي أجد في سكون الليل ملاذًا.
كن بخير، وابقَ قويًا.
صديقك المتواجد في قلب الصحراء...ツ
كيف حالك، يا صديقي؟ أتمنى أن تكون في حالٍ أفضل. عدت اليوم إلى الصحراء، بعد فترة استراحة قضيتها في الجبل. كان مؤسفًا أن الظروف لم تكتب لنا لقاء، لكنني ما زلت أحتفظ بالأمل بأن تجمعنا الأيام ونحن في أفضل حال، وأن تعود بصحة وسلامة.
كان اليوم كأي يوم سفر، يختلط فيه الحزن بالفراق، كخيط ضائع بين ملابس العابرين. الآن، أجلس في الصحراء الواسعة تحت سماء مرصعة بالنجوم، في أجواء باردة، وكأنما احتضنتني كما يحتضن الجريح أطرافه المكلومة. القمر أوشك على المغيب، يرسل أشعته الباهتة، كذكريات قديمة تطفو فوق سطح مياه الزمن.
في الصباح، كنت أنظر للحياة من فوق الجبل، حيث كانت كل الأشياء تسير من تحت قدمي كما لو كنت ملكًا على العوالم. والآن، أجد نفسي هنا، في الصحراء دون مرتفعات، سوى بعض الأكوام الرملية، كأحلام انطوت في صفحة النسيان. هكذا هي الحياة، متقلبة كلعبة النرد، نعيش مرتفعاتها ومنخفضاتها، كمن يحمل أسلحة ومشاعر بيد واحدة.
استرقت هذه اللحظات لأكتب لك، بعد أن قضيت وقتًا مع الرفاق، وتبادلنا تحايا الترحيب، كزخات المطر على أرض قاحلة. حاليًا أبحث عن بعض الراحة والهدوء لنفسي، لذا، سأترك قلمي الآن، وأعود إلى التأمل في كل شيء حولي. فهذه اللحظات لا تستحق إلا أن أقضيها في صمت يعكس آلامي وآمالي. لعلّي أجد في سكون الليل ملاذًا.
كن بخير، وابقَ قويًا.
صديقك المتواجد في قلب الصحراء...ツ