هلوسات رجل (@halawasat) के नवीनतम पोस्ट टेलीग्राम पर

هلوسات رجل टेलीग्राम पोस्ट

هلوسات رجل
هلوساتي هي دروعي التي تحميني من جحيم الوحدة، وتساعدني على محاربة الألم بأسلحة الكلمات. تتراقص حروفي على صفحة القناة كأوراق الخريف المتساقطة، وكلماتي كالقنابل تنفجر في أعماق الروح، محملة بالغموض والحزن...ツ
6,717 सदस्य
123 तस्वीरें
93 वीडियो
अंतिम अपडेट 09.03.2025 21:53

هلوسات رجل द्वारा टेलीग्राम पर साझा की गई नवीनतम सामग्री

هلوسات رجل

25 Feb, 20:16

627

مرحبًا ياصديقي،
الحياة ليست سوى وهمٍ نركض خلفه، وفي كل خطوة نخطوها، نتأكد أن الفرح سرابٌ، والإصرار سلاحٌ يجرحنا قبل أن يحارب...ツ
هلوسات رجل

25 Feb, 20:07

621

أريد أن أنام و لو في ثلاجة موتى باردة، أريد أن أغفو بلا ذاكرة، بلا وجع بلا ألم بلا جفاف، أريد أن يتبخر حزني من جلدي لتنخفض حرارتي، وأن ينبض قلبي دون إحباط...ツ
هلوسات رجل

25 Feb, 20:00

357

الطيور التي تحوم فوق رأسي تضحك على فرحتي المزيفة .. ملطخ بالحرائق والمصائب والموت...ツ
هلوسات رجل

24 Feb, 06:24

466

مرحبا 😁
نتمنى من الحياة ان تستوقفنا لتخبرنا اننا ما زلنا مستمرين وان الشغف والإصرار لم يتبدد.
هلوسات رجل

23 Feb, 12:41

544

تباً للكوابيس التي تُحيطني كل ليلة، 
تباً لصوت الموتى الذين يهمسون في الأذان، 
تباً للحساد الذين يتلاعبون بأحلام الآخرين، 
يضعون الشوك في طريق السعادة، 
تباً للعيون التي تراقب من بعيد وتفرح بشقاء الآخرين، 
تباً لممارسي الأسحار الذين يعبثون بمصائر الناس، 
تباً لكل خبيث يتمنى الشر لغيره.
تباً لقلوبٍ أصبحت أدوات للغدر، 
تباً لأحلام تبخرت تحت وطأة الواقع، 
تباً للفقراء الذين يسترقون النظر إلى موائد الأغنياء.
تباً لشركات الإنترنت التي تبيع الوهم، 
تباً للسارقين الذين يستنزفون جيوب الناس بأكاذيب مدروسة، 
تباً للمصطلحات الرنانة التي لا تعني شيئًا، 
تباً للصفقات المشبوهة التي تظن أنها حلول، 
تباً للمتاجر التي تجني الأرباح من آلام الآخرين، 
تباً للوعد الذي يأتي مصحوبًا بخيبة أمل، 
تباً لكل شغف تم القضاء عليه بكذبة، 
تباً لكلمات كانت تحمل الأمل، ثم سلبت الحياة.
تباً للقرف الذي يسكن روحي، 
تباً للزيف الذي يحيط بنا وكأنه غطاء صيفي، 
تباً للوجوه التي تخفي خلفها أنيابًا حادة، 
تباً للأصوات المزعجة التي تعلن الحرب على السكون، 
تباً لمن يكذب في وضح النهار في خدمة نفسه، 
تباً للغارقين في الكم الهائل من المظاهر، 
تباً للأزمات التي تأتي بلا استئذان، 
تباً لعالمٍ يجعل من الألم تجارة رائجة.
تباً لكل لحظة شعرت فيها بالخيانة، 
تباً للأصدقاء الذين يُغيرون جلدهم كالأفاعي، 
تباً للرفض الذي يأتي من الذين تحبهم، 
تباً لكل فكرة محبطة تسجل نفسها في ذاكرتي، 
تباً للحظات الفراق التي تترك أثراً لا يزول، 
تباً لشعور العجز عن تحقيق أحلام مستحيلة، 
تباً لعالم اختنق بالتجارب المريرة، 
تباً لكل من يتلاعب بالمشاعر كما يحلو له.
تباً لكل من لا يسمع صرخات القلوب المجروحة، 
تباً لمن يدعي الفهم ويترك الجهل ينمو، 
تباً لكل قيد يجعلنا نحمل همومنا في صمت، 
تباً للآراء التي تحبط عزائم الطموح، 
تباً لكل من رأى الألم ولم يُحاول مساعدته، 
تباً لكل ما هو زائف ولا معنى له، 
تباً للحياة التي تحمل في طياتها هذا السواد تمامًا.
تباً لي، تباً لك، تباً لنا جميعًا...ツ
هلوسات رجل

23 Feb, 10:01

514

| ترويض الفيل ..

عندما يقوم الصيادون باصطياد فيل حي ..
لترويضه يستعملون حيلة للتمكن من الفيل الضخم صعب المراس .. فيحفرون في طريق مسيره حفرة عميقة بحجم الفيل ويغطونها .. وعندما يقع فيها لا يستطيع الخروج، كما أنهم لا يجرؤون على إخراجه لكي لا يبطش بهم .. فيلجؤون إلى الحيلة التالية: ينقسم الصيادون إلى قسمين: قسم بلباس أحمر .. وآخر بلون أزرق ..وذلك لكي يميز الفيل بين اللونين .. فيأتي الصيادون الحمر ويضربون الفيل بالعصي ويعذبونه وهو غاضب لا يستطيع الحراك .. ثم يأتي الصيادون الزرق، فيطردون الحمر ويربتون ويمسحون على الفيل ويطعمونه ويسقونه ولكن لا يخرجونه، ويذهبون .. وتتكرر العملية .. وفي كل مرة يزيد الصياد الشريك الشرير الأحمر من مدة الضرب والعذاب .. ويأتي الصياد الشريك الأزرق (الطيب) ليطرد الشرير ويطعم الفيل ويمضي.. حتى يشعر الفيل بمودة كبيرة مع الصياد الشريك (الطيب)، وينتظره في كل يوم ليخلصه من الصياد الشريك (الشرير).. وفي يوم من الأيام يقوم الصياد الشريك ( الطيب) بمساعدة الفيل الضخم، ويخرجه من الحفرة، والفيل بكامل الخضوع والإذعان والود مع هذا الصياد الشريك الأزرق الطيب، فيمضي معه .. ولا يخطر في بال الفيل أن هذا ( الطيب) بما أنه يستطيع إخراجه،  فلماذا تركه كل هذا الوقت يتعرض لذلك التعذيب؟ ولماذا لم ينقذه من أول يوم ويخرجه؟ ولماذا كان يكتفي بطرد الأشرار وحسب؟  كل هذه الأسئلة غابت عن بال الفيل الضخم..

هكذا يتم ترويض الشعوب ثم يشكرون من يروضهم وهم اصلا سبب ما هم فيه من الم وبلاء وما أكثر الصيادين هذه الأيام!!...ツ
هلوسات رجل

22 Feb, 18:06

408

سعيد كتلك الاطراف المصطنعة لـ إحياء معاق،
سعيد كسمكة شبعت من الغذاء الذي في الصنارة،
سعيد كتنازل لـ محكوم بالاعدام في السجن المؤبد،
سعيد كبداية نطق الطفل بأسم ابيه الشهيد،
سعيد كإطلاق سراح الفراشات بلا اجنحة،
سعيد كدخلة إمراة بجانب قبر عشيقها،
سعيد كرصاصة برأس لم ينحني خوفٍ،
سعيد كفكرة جديدة تمت سرقتها،
سعيد كصلابة الزجاج قبل كسرة،
سعيد كقارئ لا يعرف الكتابة،
سعيد كطائر لا يجيد الطيران،
سعيد كرجل بريئ تم الحكم عليه بالاعدام،
سعيد كحب من طرف واحد،
عندما تزداد سعادته بموت من يحبه ويبقى الحب.
سعيد كالصراحة المرّة.
سعيد كأفعى تتسلل في حديقة ميتة، 
سعيد كقطرة مطر تسقط على ترابٍ عاقر، 
سعيد كفراشة تخاف من الانكسار، 
سعيد كطفل يتطلع إلى السماء الصافية ولا يستطيع الوصول. 
سعيد كالساعة التي تكمل دورتها بلا هدف، 
سعيد ككتاب مغلق منذ سنوات، يحمل أسراراً لم تُحكَ، 
سعيد كأصابع اليد التي تُشاور نحو الأفق، 
بلا حلم، بلا غد، بلا قمر يشع ضوء الأمل.
سعيد ككلمات محبطة تجول في الرأس، 
سعيد كحكاية تموت في المهد قبل أن تُروى،   
سعيد كجمرة تنطفئ ببطء، 
تترك خلفها رماد الذكريات.
سعيد كالعصافير في أقفاص لا تعرف الطيران، 
سعيد كأرض جرداء لا تعرف بعد المطر، 
سعيد ككلمة "وداع" تخرج بصعوبة من القلب.
سعيد كالغريب الذي يسير في عتمة المدينة، 
يبحث عن منزلٍ لا يجد فيه مأوى. 
سعيد ككاتب يكتب قصصاً عن الفرح لكنه لا يعرفه، 
سعيد كهذه الحياة التي تفقد ملامح البهجة، 
سعيد كدمعة تتجمع في المآقي لكنها لا تسقط، 
سعيد كالشوق الذي ينزف داخلاً بلا نهاية...ツ
هلوسات رجل

22 Feb, 11:06

545

تباً للحروب التي تفترس الشجر والحجر، 
تباً للجنود الذين يُعطون أوامر للقتل بلا رحمة، 
يمضون نحو الموت، بعيون مُرهقة وقلوب مُحطمة،
تباً للرصاص الذي يخترق أجسادهم النحيلة،   
تباً للغبار الذي يغطي عيونهم، 
تباً لصوت الانفجارات الذي يملأ آذانهم، 
تباً للخيبة التي تلاحقهم كظلهم. 
تباً للصفقات التي تُعقد على جثث الأبرياء. 
تباً للسياسات التي تتلاعب بمصائر الشعوب، 
تباً للقادة الذين يتاجرون بالدماء،
تباً للفقر، 
تباً للوجوه الشاحبة التي تتوسل لقمة العيش، 
تباً للأمهات اللواتي يزرعن الأمل في قلوب أطفالهن الجائعين، 
تباً للمنظمات التي تتحدث عن المساعدات بينما تُنهب الثروات. 
تباً للغني الذي يضحك في قصوره، 
تباً للفقير الذي ينام في العراء. 
تباً لأبناء اللصوص الذين ينعمون.
تباً لمن يتربع على العرش بينما الفقراء يتضورون جوعاً، 
تباً للحكام الذين يشيدون القصور بدماء الأبرياء، 
تباً لتعهداتهم الزائفة وأكاذيبهم السخية، 
تباً لمن يسرق الأمل بيد حديدية، 
تباً للذي يحدد مصير الآخرين دون عناء، 
تباً للسياسات التي تجلب الألم، وتجعل من السلام خرافة.
تباً لنزوح الناس، 
تباً لمن فقدوا منازلهم وأحلامهم، 
تباً للطرق المليئة بالحزن والدموع، 
تباً للأماكن التي كانت يوماً ملاذاً، 
وأصبحت اليوم مقابر للأرواح الضائعة. 
تباً للأمراض التي تفتك بالجسد، 
تباً للمرض الذي ينخر في عظام العجوز،  
تباً للأرجل المكسورة التي لا تستطيع الهرب، 
تباً للأدوية التي لا تصل إلى من يحتاجها، 
تباً للمستشفيات التي تُغلق أبوابها في وجه المرضى. 
تباً للعالم الذي لا يرى، ولا يسمع، ولا يشعر. 
تباً للجنود الذين يموتون بلا فائدة، 
تباً للتضحيات التي لا تُذكر، 
تباً للبطولات التي تُكتب في التاريخ كأرقام فقط. 
تباً لذكريات الفقد التي تلاحقنا كالكوابيس. 
تباً لكل مرارة تُسجل على جدران الذاكرة
تباً للقيادة الفاسدة، 
تباً لمن ينهبون الثروات في وضح النهار، 
تباً لمن يختبئون خلف الأقنعة ويبتسمون. 
تباً لكل من يظن أن الحروب تجلب السلام، 
تباً لكل من يعتقد أن الدماء يمكن أن تُشترى أو تُباع. 
تباً لكل ما يؤلم القلب، 
تباً لكل لحظة مأسوية تمر علينا دون أن تُحدث فرقًا. 
تباً لكل لحن حزين، 
تباً لكل كلمة تُكتب وتُنسى، 
تباً لكل من عرف المعاناة لكن غض الطرف، 
تباً للأنفس التي ظلت صامتة، 
تباً لكل جثة تُدفن قبل أن تُعطى حقها في الوداع، 
تباً لكل من عاش من أجل جيل لن يأتي، 
تباً لكل سطر يُكتب دون صوت واحد يُشفع، 
تباً للحرب وللتاريخ الذي يحبس أنفاسه في التعاسة الأبدية. 
تباً لنا جميعاً، 
وطناً يُسرق بأيدٍ ملطخة بالدم، 
تباً لنا في هذه الدائرة اللانهائية من الأنين، 
تباً لنا في زمن لا يعرف الرحمة، 
تباً لهذا الحزن المتكرر، 
تباً لي ولكم ألف مرة...ツ
هلوسات رجل

21 Feb, 22:06

525

تبا للوجود و الماضي و الحاضر تبا لما كان و ما صار و ما سيصير تبا للعدل و الحكمة و المحبة و المعرفه تبا للمجرات و العلوم و الزهور الذابلة تبا للقوة و التفوق و النجاح. تبا للنمطية الخانقة و الكوابيس الرديئة للمسرحيات المتشابهة و الايام الفارغه تبا لي ولك و لجميع كل هذه المفاهيم البشرية الساذجة لاريد الارتباط بها ولا انتمي لها و لا اريد ذلك بأي شكل كان أريد العدم العدم فقط...ツ
هلوسات رجل

21 Feb, 21:43

538

‏أنا بحاجة لغياب مرتب أو موت فوضوي، صدري بحاجة ماسة لتدخل سريع من قوات الشغب، وعلى السلطات أن تعتقلني فورا قبل أطلق الشتائم على المارة...ツ