فترى الأغاني تُرافق الأكل والمشي، تُزين اختيار الملابس، تُحيط بالدراسة والخطبة،
بل وحتى الأفراح كالأعراس، والولادات، وأغاني للأطفال!
وكأن عصيان الله سبحانه وتعالى أصبح ردًا على نعمه الكثيرة.
والأدهى من ذلك أن البعض يجعل الأغاني مصاحبة حتى للطبخ ومصدر الرزق، وكأنها لا بد أن تكون جزءًا من كل شيء.
ترندات الأغاني باتت كأنها موجة تجرف الجميع، مصداقًا لقوله تعالى:
"وكنا نخوض مع الخائضين".