حَميدة الخازمي

@h3m1da


:حمامة الأيك

_جزء من الشعور مكتوب.

_ستجد هنا كلامًا كونهُ الخيال وكُتب بمرارة الواقع وانتهى بعضه بعلامة التعجب!



••يُمنع التعدي على الحقوق الحرفية
--هاوية للكتابة 🌱💎

حَميدة الخازمي

22 Oct, 20:12


أحب الهدوء الذي يدفعني دومًا لإشعال حرائق وعواصف تُكتب!

حَميدة الخازمي

22 Oct, 20:06


لا أعاتب ولا أعرف كيف يطفىء المرء جمرًا أحرقه!
إلا بالترك..
فتغدو الجمرة فيما بعد ندبة!
تَقص عليه سهولة أنه خُذل..
كما تَرك!

حَميدة الخازمي

22 Oct, 19:48


أغادر دومًا وباستمرار..
كل
الأماكن،
الأشخاص،
الأعمال،
التي لا أجدني فيها!
وكأن قضية الحياة يُعرف تعريفها عندي!
هو عُمرك الوحيد
كن فيه على ما تُحب أن تكون.

حَميدة الخازمي

22 Oct, 19:30


يعودُ حاملاً قيود الخيبة؛ ذلك الذي بالغ التحليق في طيف الأوهام!

حَميدة الخازمي

21 Oct, 19:43


_كيف يعود الذي تبخر من الذاكرة!؟
=لا يعود، إلا على؛
رجفة صوت،
ورعشة يد!
تتذكرهُ الحواس ربما!
لكن الإحساس..
فارغ
وبالتالي العدم!
لا يُعثر عليه ولا ندم فيه!

حَميدة الخازمي

21 Oct, 19:30


المُرعب في الأمر أن الذي اعتاد.. آلف وتأقلم!

حَميدة الخازمي

20 Oct, 17:20


تتمادى معها المسميات..
فأشعر أحيانًا أنها تشبه سعة السماء،
وفي مراتٍ كثيرة أُجزم أن فكرة النافذة جاءت من عينيها، تُنسى الوجهة!
وقلبي الذي عُرف بالضخ الدم..
معها غدا اسمًا لها كلما نطقت "قلبي"
ضُخت سعادة في كل حرفٍ بينها.
لا شيء في مكانه في حلولها!
حتى أنا!
أطير.

حَميدة الخازمي

19 Oct, 14:25


!

حَميدة الخازمي

17 Oct, 17:36


أفهم الآن لماذا وضعوا بعد أسمائنا "اسم الأب"
فقط لكي لا نتلاشى!

حَميدة الخازمي

17 Oct, 10:44


لم تعد لحظات الإدراك تُسعفنا.. بقدر ما غدت تُثقلنا!

حَميدة الخازمي

17 Oct, 10:14


في أرشيفٍ قديم وجدتُ محادثة كان محتواها
عهدٌ بالبقاء..
لا أدري الآن من الصادق!
الأرشيف
أَمّ
مَن عَهَد.

حَميدة الخازمي

15 Oct, 22:23


لعلّ أثر الحب الحقيقي يكمن في النسيان!
كمصاب زهايمر؛ لا يذكر سوى اسم محبوبه.
أو يقع في حبه كلما رأه!

حَميدة الخازمي

15 Oct, 20:20


لطالما كان تفسير اللامبالاة لي:
هو شيء تمادى في إحراق نفسه،
على شيء وبلا شيء!
حتى غدا رمادًا..
لا تعنيه الأضواء ولا حتى العواصف!

حَميدة الخازمي

15 Oct, 20:10


لستُ من محبين الرحيل بلا سبب ولكن في ذات الوقت تعزّ عليّ نفسي وأعزها..
لا أخبرك..
أنني مُغادر؛
ولن أمارس بلاغة القول في:
أنك أنت الخاسر،
سأدعك بعد تكديس هائل من الأعذار
التي وضعتها بنفسي لك، رجائي في إصلاحك.
أدعك تكتشف
رحيلي،
صبري،
ووجودي الذي كان فارقًا معك..

ومغادرتي التي حتى في بُعدها لن تؤذيك
لكنها ربما تُرثيك!
بالقول:
أيّ موقف بالتحديد جعلته يتخذ خطوة "الرحيل"!

وللأبد.

حَميدة الخازمي

14 Oct, 23:11


أحب سماع قصص الحب ممن تزوجوا وكَبُر الحب بينهما كطفل..

أحب قراءة النصوص والروايات التي تحتوي في معانيها عفة العشق والتمني؛ أن الأوصال ستتصل مهما بعد أو طال الفصل..

أحب أن أرى في الأعين اللمعة؛ فور الحديث عن السيرة المزعومة بذلك المحبوب..

أحب وأحب النهايات التي كافحت لأجل أن تنتصر وتصل لقلب من تحب..

أحب "الحب" الذي يُغير من النفس للأفضل
أن يُزرع في القلب حقل مثلاً!
بعد أن كان صحراء..

ذلك الحب الذي يشبه الأطفال في نقائهم،
والأجداد في دفئهم وأمانهم!

بين جنونٍ ومنطقية غيرُ رتيبة..
كأن يهطل المطر عليك بلا مظلة
وتُدرك بأن المرض سيحصل عليك كفرصة!
لكنك سعيد..

فقط لأنك تحب!
وتحب المطر.

حَميدة الخازمي

14 Oct, 20:37


تذكر جيدًّا..
أنني أكتب! في أي لحظةٍ تتغير من بطل الرواية إلى خسيسٍ وضيع.

حَميدة الخازمي

14 Oct, 12:47


تُعلمك الكتابة بطريقةٍ ما..
أن تتريث في كل كل ما تكتبه وما تقدمه..
فتصنع منك شخص يتأمل بين الخطوة والخطوة!
"يستوقفهُ المنظر"..
بعد أن كان يركض في كل اتجاه منتظرًا أن يصل.. ناسيًا الاستمتاع بالمنظر.

وقسّ على ذلك أشياء كُثر!

حَميدة الخازمي

13 Oct, 17:20


قد يعرف الجميع اسمك؛ لكن لن يعرفوا أيُّ جُزء من القصة غيّر مسارك وجعلك ما تبدو عليه لهم!

حَميدة الخازمي

13 Oct, 11:00


تجيد أمي العثور على أشيائي المفقودة دومًا!
وحتى أنا.