مُر @giiii54 Channel on Telegram

مُر

@giiii54


عنيدًا أبتغي ما لا يُسمّىٰ، وحيدًا أستظلُّ بِمُعجزاتي!.
..
سارحًا ينمو وجودًا من مزايا نفسهِ، لا سارحًا في العدم.

مُر (Arabic)

مُر هو قناة تليجرام تهدف إلى إلهام وتحفيز المشتركين على النمو الشخصي وتحقيق أهدافهم بشكل إيجابي. يتضمن المحتوى في القناة اقتباسات ملهمة وأفكار تحفيزية لتعزيز الوعي الذاتي والتطوير الشخصي. بفضل جماعة المشتركين الوفية والمتحفزة، يمكن للأفراد أن يشعروا بالدعم والتحفيز لتحقيق أحلامهم وتحقيق أهدافهم. بفضل الجهود المستمرة لإنشاء محتوى ذو جودة عالية وقيمة مضافة، تُعتبر قناة مُر وجهة مثالية لأولئك الذين يبحثون عن إلهام وتحفيز يومي لتحقيق النجاحات الشخصية.

مُر

23 Nov, 23:41


متى ماشئت غادر .. ليس عندي أي خطابات للاستجداء .

مُر

23 Nov, 13:33


ولستُ إلا صبرٌ متأجِّج، أصبرُ على أمسي وعلى غَدِي، ويطول مشوار صبري دونما يأسٍ

مُر

23 Nov, 07:55


كل وادي شرب ماه

مُر

21 Nov, 18:45


مُهمّتي الوَحيدَة والأسَاسيّة
مُحارَبة يَأسي وإصلَاح فَشَلي ومَحو جَهلي والتّغلّب عَلى عَجزي ومُقَاومة مِحَني وتَرميمَ خَيبَاتي وتَحليَة مزَاجي والسّموّ بقيمَتي وتَقويةَ عَزمي والتّمسّكَ بطُموحَاتي وإستبدَال وَاقعي المُرّ بحُلوٍ يَليقُ بي ..
أما تَغيير ظُنُونكم وإنتقَاداتكم وٱرَاءكم  لَيسَت من صَلاحيّاتي ولَن تكُون من شَأني ومن إهتمَاماتي أبدًا ،
أبدعُوا بسُوءكم لي وسَأبدعُ بإحسَانِي لنَفسي.

مُر

21 Nov, 14:28


أنني أبذل جُهدًا هائلًا كل يوم، حتى أمنع نفسي من الانهيار وافساد كل شيء.

مُر

21 Nov, 14:27


أن تصبح في حيرةٍ من أمرك بعد أن كنت مطمئنًا.. أمرٌ بائس ومؤسف.

مُر

21 Nov, 14:08


يا مسكِّن الروعات في قلب مرتاع عبدك على درب الهداية تدلّه.

مُر

21 Nov, 13:50


أَمطِر عليَّ سحابَ جودِكَ ثَرَّةً
وانظر إليَّ بِرحمةٍ لا أَغرقُ.

مُر

20 Nov, 21:57


إنَّ من أعظم ما يُعين النفسَ على تَحمُّل هذا التعب الذي تتطلبه المعالي، أن يَستحضر المرء الثمرة، وأن يستدعي في ذهنه حُسن العاقبة، فإن الجدوى والمكتسب تُهوِّن على النفس تَحمّلَ المشاق والتعب، كما يقول ابن الجوزي في استعارة مكثفة: (تَلمَّح فَجرَ الأَجرِ يَهُن ظلامُ التكليفِ).

مُر

20 Nov, 21:51


لا تعاند حدسك .. ستفهم الأسباب لاحقًا.

مُر

19 Nov, 21:19


لقد كبِرنا وعَرَفنا أنّ الروتين الذي كنّا نتذمّر منه هو راحة، وأنَّ الإستقرار والسلام النفسي هو الأمان، كبرنا وعرفنا قيمة الجلسات العائلية وأنها تُعادِل الدنيا وما فيها، كبرنا وعرفنا أنّ بيتَنا هو نحن وكل غرفة فيه تحمِل أصواتنا كلماتنا .. ضحكاتنا ومشاجراتنا .. وعرفنا أن النوم باكراً أفيَد من السهر الغير مُجدي، وأنّ أكلة لذيذة بمزاجِنا أغلى من ألف وجبة جاهزة .. وأنّ المال الأبيض يسنُدنا وقت الضيق والشدة، كبرنا وعرفنا أنّ الأوفياء حولنا أهم من مئة صاحب بالإسم فقط .. ‏كبرنا وعرفنا أنّ الصح طريقَهُ واضح و مستقيم، يخلوا من اللّف والدّوَران .. وأننا كلما  كبرنا نتعلّم أن نسكُت ونسمَع أكثر ممّا نتكلّم .. لقد عرفنا أنّ كلام الآخرين لا يتوقف لكنه أيضاً لا ينفع ولا يفيد والبحث فيه مُتعِب لنا وحدنا .. صحّتنا وراحتنا النفسيّة أهم استثمار بحياتك .. ووحدها لا تُعَوّض.

مُر

19 Nov, 09:11


الخلاصة..
وقروا آباءكم الأحياء واكتسبوا منهم تجارب حياتهم..
واستمتعوا بأيامكم معهم..
وعظمو ذكرى آباءكم المتوفون، بالسلوك الحسن والتعلّم المستمر.
أما الآباء فأقول لهم عيشوا ايامكم مع أبناءكم..
وأعطوهم ما أستطعتم من الوقت وخففوا من الأسباب التب تبعدكم عنهم، لتملئوا حياتهم ذكريات مشتركة.

مُر

19 Nov, 01:06


لا أحب استرجاع الذكريات الأليمة ولا اللحظات الصعبة ونشر تفاصيلها أو حتى الإشارة إليها سواء في صفحتي أو في حالة الوتساب.. لكني وجدت نفسي أشير إلى المنشور أعلاه لأُذكِّر من ينعم بوجود والده بعظيم هذه النعمة، وان عليه شكرها بِبرِه وحُسن صحبته، فالوالد أوسط أبواب الجنة وبِرّه سبيل إليها، وانه لن يستشعر عظمتها إلا من فقدها، حينها "لات ساعة مندمٍ"

مُر

19 Nov, 01:01


لا يوجد أسوأ من أن تحارب نفسك
أن تكون الخصم والمغلوب على أمرة
أن تتحمل الانهيار لتصلح أخطائك
وأن تهدر طاقتك للحفاظ على أُخرى
أعلم أنك تستحق العقوبة بجدارة
ولكنك لا تستاهل ذلك العذاب.

مُر

19 Nov, 01:00


ذاب الصمت في فمي
وتجلدت الحروف في عُمق المحيط
مرت سفينة الآحلام من همي
اصطدمتُ بذاك الجليد
فسقطتُ غريقًا
الوحُ للنجاةِ
بابهامي أنادي
ولا احدٍ سِوى الامواج تَسمَّعُني
أتامل الاتجاهات أبحث عني
هل ياترى احدٍ من الانوار يَخطُفني
وليس لي سوى الظُلماتِ تَّنظِرُني
تُكبل قَدميَّ قبل فَمي..
حتى الاعماق رسى جسدي.

مُر

18 Nov, 19:47


‏"ولا يَزالُ كُل أمرئ يُقاتل نَفسه على أن تَستَقيم، حتى إذا صَدق أقامها الله له."

مُر

17 Nov, 19:13


ونشكر وجودكم وبقائكم هنا رغم انف المكدرات

مُر

16 Nov, 21:09


اعتقد لا يوجد مكان في العالم اكثر كآبة من " شبوة " منطقة تفوح بالطفح الوجودي، ما أن تدخلها تشعر انك كائن بلى معنى.

مُر

16 Nov, 20:47


لا يكفي ان تشعر بأنك بين الجميع الممثل الأول لفكرة سامية، لتنصب نفسك مدافع حصين عنها، بل يجب قبل كل شيء ان تبني من ذاتك نموذجا صادقًا عنها، أن الصدق في تناولك للفكرة يصنع منك رجلا عادلًا، متصالحا مع ما يتصادم معها فيجنبك الانتصار لشهوة الغضب والنقمة، بالإضافة لكون الصدق مع النفس يهذبك، يجعلك اكثر اعتدالا، ويضاعف احتمال تقبل الناس لما تقوله، وإلا مادون ذلك يكشف انك لا تعمل لاجل الفكرة، بل لاجل اشباع ضغينة مسعورة ومنفلته🫱🏻‍🫲🏻